بنات و اولاد اللايف !

وإنت أش وصلك ليهم كيف إنت مشترك في قناواتهم هذا يعني إنت تلوج في العراء هذا
مسيب الموضوع ومركز معايا انا
شد عندكم والله ماني مشترك معاهم ..عراء هانوا قدامك لبرا من غير لايف
 
مسيب الموضوع ومركز معايا انا
شد عندكم والله ماني مشترك معاهم ..عراء هانوا قدامك لبرا من غير لايف
غض بصرك يا أخ وتلوم في العراء؟
حتى إنت ماكش ناقص في تشليل العيون
 
هذاكا الكل نتيجة سنوات و سنوات من "صناعة الغباء"
اعلام و اذاعات و مواقع تواصل اجتماعي و صفحات و مجموعات و شركات كاملة
الهدف النهائي متعها هو الي حكيته انت في موضوعك خويا , انت متستحقش ميزاجور كيما قلت, تستحق فقط تقاطعهم بش متنتقلكش العدوى منهم
بالنسبة ليا نشوفهم كبضاعة تم التلاعب بعقولهم و غرس السذاجة و التفاهة فيها على انها الواقع و الحقيقة , في وقت لي كان تمشي تعمل نظرة خفيفة على المجتمعات في بعض الدول الاخرى تو تقعد باهت , وليك في اندونيسيا و ماليزيا خير مثال , قمّة في الاخلاق و التقدم و التحضر و المعاملات , هوما من الضعف صنعو قوة احنا في انحدار مستمر يوم بعد يوم و ما فما حتى بوادر والا بشائر الي احنا قاعدين نتحسنو والا نتغيرو نحو الافضل
 
البنات يستخدموا تيكتوك بش يتصيدوا أحسن راجل
الأغنى و الأوسم
هذا الهدف من اللايف عرض البضاعة لمن يشتري أكثر
الولاد زادة يعملوا هكاكة فماش ما تصطادوا ثعلب ترضى بيه
و قلة قليلة عندهم مواهب يحبوا عالشهرة و الفلوس
المعرسين لي يعملوا لايف تيكتوك هدفهم يغزلوا و يقهروا حسادهم
هاني عطيتك الزبدة
 
عالم الانستاڨرام والتيكتوك واللايفوات بعيد علينا بصراحة.
لا استوعبته ولا عندي مخ باش نكتشفه
والاكثر نحس روحي شرفت وما يستهوينيش
 
انت متستحقش ميزاجور كيما قلت, تستحق فقط تقاطعهم بش متنتقلكش العدوى منهم
أول ما قريت الموضوع تساءلت علاش صاحب الموضوع صابب تيكتوك في الهاتف أصلا
أنا لتوة لا عندي حساب انستاغرام ولا عمري استعملت التطبيقات هذم
هاني مقيم في مدينة سياحية في أوروبا وين نخرج نعمل دورة والا باش نمشي لقهوة في كل مرة ثمة بنات يبداوا يسجلوا في فيديوات قصيرة متاع رقص، في كل شوية أمتار تلقى 2 بنات وحدة تصور في الاخرى، شي يفدد
 
التلفون كي التلفزة ما عجبتك حكاية فور فيها اما تتفرج في حاجة و بعد تتقلق هذا يسموه نفاق
 
أحد ضحايا tiktok مات اليوم ،، حيث كان يشارك في تحدي لِجذب الإعجابات






عُثر على أرتشي فاقداً للوعي في منزله يوم 7 إبريل ولم يستعد وعيه منذ ذلك الحين. وبحسب والدته، فهو شارك يومها في تحدٍ على موقع "تيك توك" يقضي بحبس الأنفاس حتى فقدان الوعي.
 
التعديل الأخير:
جماعة اللايف .. ماعندهمش لايف ..
التكنولوجيا بين أيادي الناس الخطأ
 
أعلى