اختلفت مع صديق في مسألة الأحاديث التي تعد المؤمن ببناء بيت في الجنة في حال فعل شيئاً ما .
فلما سألت هذا الصديق هل أهل الجنة دون هذا البيت كانوا يعيشون دون مأوى ، أي كما هو حال من نلقبهم بال SDF في أيامنا هذه ، قال أن المقصود بالبيت هو القصر لأن العرب قديماً كانت تستعمل مثل هذه الأساليب الخطابية.
فلم اقتنع بهذه الإجابة التي تستعمل تطويع الكلمات و تحويل وجهتها لغير معناها ، بل أكاد أن أقول ضحك على الذقون .
فما هو التفسير المعقول ، جزاكم الله خيراً ؟
فلما سألت هذا الصديق هل أهل الجنة دون هذا البيت كانوا يعيشون دون مأوى ، أي كما هو حال من نلقبهم بال SDF في أيامنا هذه ، قال أن المقصود بالبيت هو القصر لأن العرب قديماً كانت تستعمل مثل هذه الأساليب الخطابية.
فلم اقتنع بهذه الإجابة التي تستعمل تطويع الكلمات و تحويل وجهتها لغير معناها ، بل أكاد أن أقول ضحك على الذقون .
فما هو التفسير المعقول ، جزاكم الله خيراً ؟