علاش الموضوع هذا في المنتدى العام و ليس الإسلامي ؟ لأنو يتناول المسألة من منظور فكري و ليس فقهي أو عقائدي. بالعربي الموضوع مايهموش المذاهب و إلا الطوائف متاع العباد ، يهمو طريقة التفكير متاع العباد.
هذه مجموعة من النقاط نحب نطرحها حول طريقة تفكير التونسي في الدين ... لعل بعض الوخيان عندهم تعقيب أو يصلحولي إذا أنا فاهم بالغالط :
- التونسي العادي كيف تحكيلو مثال على الهندوسية يختزلهم في كونهم يعبدوا في البقر و يحرقوا في رواحهم ، و يضحك عليهم و يستغرب كيفاش مايقروش القرآن و يدخلوا للإسلام . و كيف الهندوسي يختزل المسلمين في عباد يفجروا في رواحهم و جهال و نساهم يلبسوا شكارة و يقول غريبة كيفاش مايقروش الكتاب المقدس متاعنا ، يولي التونسي يتغشش
- التونسي العادي وقت تجيبلو حكم ماهوش معقول موجود في دين آخر يولي يضحك عليهم و يقول ملا جهال و كيفاش يصدقوا تخاريف كيما هكا و و و ... و كيف تجيبلو حكم في الإسلام متاع حاجة ماهيش معقولة التعليل متاعها من نوع " لحكمة لا يعلمها إلا الله " أو " هذا حكم خاص بهذا الصحابي فقط " أو " الابتلاء والاختبار لقوة إيمان هذه الأمة ومسارعتها إلى طاعة ربها " يولي مافما حتى مشكل
- التونسي العادي ميسالش كيف هو يقول جمل من نوع " جماعة أفغانستان " و يعتبر إنو أفغانستان الكل هكاكة ، لكن وقت يلقى مثلاً الأمريكان حتى هوما يقولوا " جماعة أفغانستان " لكن يقصدوا بيها المسلمين الكل بما فيهم تونس يولي يتغشش كيفاش يعتبروا المسلمين الكل هكاكة و تولي راسيزم
- التونسي العادي وقت يحكي على النصرانية و اليهودية يقولك هاذوكا كتبهم محرفة و ضايعين فيها و احنا كتابنا ماتمسش ، و كيف تقولو راهو في المسيحية مافماش كتاب منزل من عند ربي اسمو الإنجيل أصلاً ، و كيف تقولو راهو في الإسلام فما آيات هبطت ثم ما تجمعتش في القرآن ، يمشي يجري لغوغل و يقولك هاكا اسمو نسخ تلاوة "ليظهر به مقدار طاعة هذه الأمة في المسارعة إلى بذل النفوس بطريق الظن، من غير استفصال لطلب طريق مقطوع به، فيسرعون بأسرع شيء"
- التونسي العادي كيف تجيبلو حديث يتعارض مع العقل عندو ردة فعل غريبة . عند المسلمين بصفة عامة فما زوز أنواع ، فما الشيوخ التقليديين إلي يقولك لا هذاكا هو النص ناخذوه كيما هو و إلي فما فما ، و إلا يحاول يزين و يبدل شويا في المعنى ... و عندك الجماعة الجدد كيما عدنان إبراهيم و ما إلى ذلك يقولك لا الحديث هذا كذب على الرسول و أكيد فما غلطة صايرة ، مايهمنيش البخاري ولا مسلم ، فما غلطة ... لكن التونسي العادي عندو أسلوب مختلف تماماً ، يعمل روحو ماسمعكش و يطفي الحديث هذاكا و يجيبلك آيات و أحاديث اخرين " باهيين " ، و إلا يقولك أنت خذيتو خارج السياق متاعو و مايفسرلكش شنوا هو السياق هذا ، و إلا يولي يشخصن الأمور و يرجعك إنت عدو الإسلام ، و الإسلام ضحية و " يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون " ...
هذه مجموعة من النقاط نحب نطرحها حول طريقة تفكير التونسي في الدين ... لعل بعض الوخيان عندهم تعقيب أو يصلحولي إذا أنا فاهم بالغالط :
- التونسي العادي كيف تحكيلو مثال على الهندوسية يختزلهم في كونهم يعبدوا في البقر و يحرقوا في رواحهم ، و يضحك عليهم و يستغرب كيفاش مايقروش القرآن و يدخلوا للإسلام . و كيف الهندوسي يختزل المسلمين في عباد يفجروا في رواحهم و جهال و نساهم يلبسوا شكارة و يقول غريبة كيفاش مايقروش الكتاب المقدس متاعنا ، يولي التونسي يتغشش
- التونسي العادي وقت تجيبلو حكم ماهوش معقول موجود في دين آخر يولي يضحك عليهم و يقول ملا جهال و كيفاش يصدقوا تخاريف كيما هكا و و و ... و كيف تجيبلو حكم في الإسلام متاع حاجة ماهيش معقولة التعليل متاعها من نوع " لحكمة لا يعلمها إلا الله " أو " هذا حكم خاص بهذا الصحابي فقط " أو " الابتلاء والاختبار لقوة إيمان هذه الأمة ومسارعتها إلى طاعة ربها " يولي مافما حتى مشكل
- التونسي العادي ميسالش كيف هو يقول جمل من نوع " جماعة أفغانستان " و يعتبر إنو أفغانستان الكل هكاكة ، لكن وقت يلقى مثلاً الأمريكان حتى هوما يقولوا " جماعة أفغانستان " لكن يقصدوا بيها المسلمين الكل بما فيهم تونس يولي يتغشش كيفاش يعتبروا المسلمين الكل هكاكة و تولي راسيزم
- التونسي العادي وقت يحكي على النصرانية و اليهودية يقولك هاذوكا كتبهم محرفة و ضايعين فيها و احنا كتابنا ماتمسش ، و كيف تقولو راهو في المسيحية مافماش كتاب منزل من عند ربي اسمو الإنجيل أصلاً ، و كيف تقولو راهو في الإسلام فما آيات هبطت ثم ما تجمعتش في القرآن ، يمشي يجري لغوغل و يقولك هاكا اسمو نسخ تلاوة "ليظهر به مقدار طاعة هذه الأمة في المسارعة إلى بذل النفوس بطريق الظن، من غير استفصال لطلب طريق مقطوع به، فيسرعون بأسرع شيء"
- التونسي العادي كيف تجيبلو حديث يتعارض مع العقل عندو ردة فعل غريبة . عند المسلمين بصفة عامة فما زوز أنواع ، فما الشيوخ التقليديين إلي يقولك لا هذاكا هو النص ناخذوه كيما هو و إلي فما فما ، و إلا يحاول يزين و يبدل شويا في المعنى ... و عندك الجماعة الجدد كيما عدنان إبراهيم و ما إلى ذلك يقولك لا الحديث هذا كذب على الرسول و أكيد فما غلطة صايرة ، مايهمنيش البخاري ولا مسلم ، فما غلطة ... لكن التونسي العادي عندو أسلوب مختلف تماماً ، يعمل روحو ماسمعكش و يطفي الحديث هذاكا و يجيبلك آيات و أحاديث اخرين " باهيين " ، و إلا يقولك أنت خذيتو خارج السياق متاعو و مايفسرلكش شنوا هو السياق هذا ، و إلا يولي يشخصن الأمور و يرجعك إنت عدو الإسلام ، و الإسلام ضحية و " يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون " ...