• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر وطني البنك المركزي التونسي: نسبة تضخم المواد المؤطرة ستبلغ ذروتها سنة 2023 مدفوعة بارتدادات إلغاء الدعم

يخضور

عضو فعال
إنضم
15 سبتمبر 2022
المشاركات
541
مستوى التفاعل
1.024
cache_660x660_Analog_medium_9733127_210255_08012018.PNG

كشف البنك المركزي التونسي أنّ نسبة تضخم المواد المؤطرة في تونس، يمكن ان تسجل ارتفاعا تاريخيا سنة 2023 ببلوغها 15،5 بالمائة مدفوعة بأسعار هذه المواد وكذلك بإلغاء الدعم عن المحروقات على ان يتراجع التضخم إلى 12،8 بالمائة العام المقبل.
وأضاف البنك، في أحدث نشرية له عن التطوّرات الاقتصادية والنقدية والآفاق على المدى المتوسط، ان هذا الارتفاع يأتي بعد أن بلغت نسبة تضخم المواد المؤطرة سنة 2022 قرابة 6،3 بالمائة فقط.
وأرجع البنك هذا الصعود أساسا الى ارتفاعات متوقعة لاسعار المواد المؤطرة في قطاع الأغذية والطاقة والخدمات علما وان برنامج اصلاح صندوق الدعم الممتد من سنة 2023 الى 2026 يتضمن تعديلات على أسعار المواد المؤطرة مصحوبا بتحويلات نقدية.
ولاحظ، في سياق متصل، ان استمرار الاسعار العالمية لمنتوجات الطاقة وغياب حيز صلب ميزانية الدولة سيدفع الى ادخال عدة تعديلات على اسعار الطاقة.
وستكون للزيادات المرتقبة لأسعار المحروقات والكهرباء والغاز الطبيعي انعكاسات على اسعار المنتوجات والخدمات المؤطرة الأخرى خلال السنوات القادمة.
ويأتي تحليل البنك ضمن سياق يؤكد توجه نسبة التضخم بشكل عام نحو الإرتفاع سنة 2023 لتصل الى 11 بالمائة على ان تنزل الى مستوى 8،9 بالمائة سنة 2024 علما وأنّها بلغت نسبة 8،3 بالمائة سنة 2022.
وذكر البنك ،في تحليله، ان المخاطر المحدقة بالتضخم دفعت مجلس ادارته الى الرفع من نسبة الفائدة المديرية خلال اجتماعه يوم 30 ديسمبر 2022 الى مستوى 8 بالمائة التي ابقى عليها خلال اجتماعه يوم 1 فيفري 2023 وانه سيستخدم كل الوسائل لكبح جماح الاسعار.
وتخطط الحكومة، في إطار إصلاح منظومة دعم المحروقات، لإلغاء الدعم عن 3 أصناف من المحروقات مع موفى 2023 لتبلغ أسعارها الحقيقية ولكنها تؤكد في المقابل انها ستعتمد آليات اخرى لترشيد الدعم بالنسبة الى المواد الغذائية.
ويشكل تعديل أسعار المحروقات وهي البنزين العادي والغازوال والبنزين الخالي من الرصاص، من اهم توصيات صندوق النقد الدولي، الذي تتفاوض تونس معه حول خطة إصلاحية متوسطة الأمد.


المصدر: وات
 
البنك المركزي أصبح كي الغراب النهار الكل وهوا يغرد علينا
 
ملّا استبلاه..سيُلغى الدّعم عن المحروقات الّي تتحكّم في سعر كلّ شيئ في البلاد و من بعد ايقلّك ترشيد الدّعم في بعض المواد الغذائيّة...الغاء الدّعم عن المحروقات سيفتح أبواب الجحيم على البلاد أوّلا...و ثانيا تونس بلاد الكفاءات و الوطنيين و المُضحّين باعوها أولادها ...أجود و أسهل أنواع الوطنيّة و التضحية عنّا في تونس و نتيجتها الجوع و الموت و الافلاس طبعا
 
في الريح وبرة.

زعمة الشعب مزال راقد او يقوم ؟
عندي احساس الشعب التونسي عاملينو كيف الضفدع في الماء الساخن، كل مرة يعدل من نفسو، حتى لين يفقد القدرة حتى انو يتحرك او يخرج من وضعيتو و يموت.
 
ملّا استبلاه..سيُلغى الدّعم عن المحروقات الّي تتحكّم في سعر كلّ شيئ في البلاد و من بعد ايقلّك ترشيد الدّعم في بعض المواد الغذائيّة...الغاء الدّعم عن المحروقات سيفتح أبواب الجحيم على البلاد أوّلا...و ثانيا تونس بلاد الكفاءات و الوطنيين و المُضحّين باعوها أولادها ...أجود و أسهل أنواع الوطنيّة و التضحية عنّا في تونس و نتيجتها الجوع و الموت و الافلاس طبعا
يخرج بلاغ باش الناس تدخل لمخها الشيء هذا، و تتحظر نفسيا باش تتقبلو ....
متجيكش صدمة و تخرج تحرق او تعمل مشكلة.
لازم تتقبل الشيء هذا بصدر رحب و قلوب مومنة و صابرة محتسبة ....

و أجرك على الله.
كهو و الواحد يسب النهضة و الزقفونة و الاتحاد و شلايك السياسة الكل ... ويمشي يرقد.
 
ارتفاع نسبة المديرية ارتفاع نسبة الكذب تونس ماخليتوها كان انتم
تونس فيها كل مقومات النجاح لكن الغربان العايشة فيها شادة للشعب في الدورة لا مخلية الاقتصاد يدور و يطلع لا مخلية الشعب يتنفس كعبات همل فساد رجال اعمال همل شادين الاقتصاد ليهم وحدهم ويعجبهم كيف يتنحى الدعم كليا باش يزيد الهم على الشعب لكن اللي يحسب وحده يفضله ربي لكم بالمرصاد ياهمل
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل فاسد
تونس غدوة خير ان شاء الله
 
البنك المركزي قاعد يخدم في خدمتو ويحذر

المشكل أنو الحلول معلومة عند الناس لكل واحد ما يحب يصلح

فما حاجات لازمها تصير باش الدولة تتنفس كما الخوصصة و اصلا شاكك أنو الحكومة قاعدة توازن في الوضع بلعاني وتقليل مصاريف وغيرهم

باش تحط الاتحاد في مواجهة مباشرة مع الشعب وتنحيلو الدعم الشعبي الي عندو
 
التعديل الأخير:
شنوا هالمواد المؤطرة ما مؤطرة.. نعرف المؤطرة في الجامعة..
حاصيلو دولتنا ودواليبها اش تترهدن واش يصيرلها..
 
أعلى