• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

خبر عالمي يضم مسجدا وكنيسة وكنيسا..تدشين "بيت العائلة الإبراهيمية" في الإمارات

حتى بن سلمان ينافس في بن زايد ومبرمج بناء سمّاه المكعب،يشبه شكل الكعبة المشرفة.
يظهرلي الجميعة ضبعت.
 
اعطيني دليل محايد واحد اللي هوما كانوا مسلمين متقوليش سورة آل عمران اية 67
مصطلح الإسلام ماكانش موجود في التاريخ إلى حدود القرن السابع والثامن
كان إبراهيم -عليه السّلام- حنيفا مسلما، وأوصى بنيه بذلك وساروا على نصيحة والدهم وكذلك حفيده يعقوب -عليه السلام- وأولاده، فقد كانوا جميعا مسلمين، وليس كما ادّعى اليهود والنصارى فيما بعد، أنهم كانوا يهوداً أو نصارى، لقد كذب اليهود عندما قالوا للناس كونوا يهودا تهتدوا، وكذب النصارى عندما قالوا للناس كونوا نصارى تهتدوا.

اذا لم تقتنع بالآية الكريمة 67 من سورة آل عمران على أن ابراهيم عليه السلام واهله لم يكونوا مسلمين ربي يهديك
 
و هل هنالك اصدق من القرآن كدليل!؟ ...ملا باش مسلمين ؟!

دليل محايد ؟! هو ثمة ادلة تاريخية لتلك الفترة غير روايات دينية من التوراة و الانجيل ؟! ثمة من يذهب من باحثي التاريخ و الاثار انهم شخصيات وهمية!
إذن قضي الأمر الذي فيه تستفتيان
هناك عشرات الآلاف من النصوص السومرية والبابلية والكنعانية ومكتبات كاملة مثل مكتبة أشوربانيبال والأرشيف الملكي بماري ونصوص إبلا وغيرها آلاف الوثائق الدينية والإدارية والخاصة ليس فيها أدنى إشارة لإبراهيم ولا لدينه ولا للعبرانيين
التاريخ يعتمد على الأدلة وليس على الإيمان
 
التعديل الأخير:
الإنجاز في ظاهره يدعو للإنسانية وفي باطنه مشروع سياسي — يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ ٱلْيَهُودَ وَٱلنَّصَٰرَىٰٓ أَوْلِيَآءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَآءُ بَعْض ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُۥ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهْدِى ٱلْقَوْمَ ٱلظَّٰلِمِينَ
 
كان إبراهيم -عليه السّلام- حنيفا مسلما، وأوصى بنيه بذلك وساروا على نصيحة والدهم وكذلك حفيده يعقوب -عليه السلام- وأولاده، فقد كانوا جميعا مسلمين، وليس كما ادّعى اليهود والنصارى فيما بعد، أنهم كانوا يهوداً أو نصارى، لقد كذب اليهود عندما قالوا للناس كونوا يهودا تهتدوا، وكذب النصارى عندما قالوا للناس كونوا نصارى تهتدوا.

اذا لم تقتنع بالآية الكريمة 67 من سورة آل عمران على أن ابراهيم عليه السلام واهله لم يكونوا مسلمين ربي يهديك
كيف كيف التاريخ يعتمد على أدلة وليس على الإيمان. القرآن يؤمن به المسلمون لكن بالنسبة لغيرهم فهو ليس دليل نفس الشي بالنسبة للمسلمين كتب غيرهم لا يؤمنون بها ولا يعتبرونها كتب تاريخ
 
إذن قضي الأمر الذي فيه تستفتيان
هناك عشرات الآلاف من النصوص السومرية والبابلية والكنعانية ومكتبات كاملة مثل مكتبة أشوربانيبال والأرشيف الملكي بماري ونصوص إبلا وغيرها آلاف الوثائق الدينية والإدارية والخاصة ليس فيها أدنى إشارة لإبراهيم ولا لدينه ولا للعبرانيين
التاريخ يعتمد على الأدلة وليس على الإيمان
منطقيا تفسير غالط ....لان اذا حاجة لم تترك اثر /( او لم نجده بعد...) ...هذا لا يعني انها خيالية او غير موجودة
ولو مقام ابراهيم في الكعبة ...و البحر الميت....هي ادلة عن تلك الفترة
 
خزعل الماجدي: أنا باحث علميّ في حقل علم الأديان ولست مصلحاً دينياً، لكن الغاية من بحثي العلمي في الأديان تصب في مجال الإصلاح الديني والحضاري والمجتمعي بالتأكيد، ولذلك يمكنني أن أقول لك إنّي أنشد مايلي:

1. أن يكون الدين مصدر سلام وتعايش مجتمعي وليس مصدر احتراب وتفريقٍ وتمايز دينيّ أو مذهبيّ.

2. أن يكون الدين روحياً مجرداً من الدوافع السياسية والسلطوية وأن لا يكون مدعاة للتكتل الاجتماعي المتوتر والمحرض على الفرقة.

3. الاعتراف بالآخر المختلف داخل أي دين أو قومية وخارجهما، والحوار الإيجابي الخلاّق معه.

4. أن يكون العلم وليس السياسة أو الأديولوجيا، سبيلنا لفهم الحياة الاجتماعية والدينية والتاريخية والحضارية وأن يكون العلم مرتبطا بفعالية جدلية مع التعليم والعمل.

5. بناء الدولة والمجتمع على أساس علمي، وفصل الدين عن الدولة، وقيام المؤسسات الدائمة للدولة واحترامها بغض النظر عن تغير السلطة أو تداولها. فالذي يحمي المجتمع من الشرور هو المؤسسات الثابتة والمعروفة في كل مكان في العالم كالتعليم والصحة والخدمات والقانون والعمل والدفاع وغيرها.

6. بناء الدولة والمجتمع على أسس حضارية علمية جديدة تقوم على أساس احترام حرية الفرد وحقوق الإنسان والديمقراطية الليبرالية والاعتراف بالآخر المختلف وتداول السلطة سلمياً وتنشيط دور القطاع الخاص وتنشيط دور الدولة الرقابي في نمو الاقتصاد والعمل والانفتاح على الغرب والأخذ بعلومه وطرقه في تسيير الحياة الاجتماعية والسياسية.

7. الكفّ عن البحث عن الحقائق المطلقة والاهتمام بالتفاصيل على مستوى الحياة العملية اليومية، وبناء مجتمعات تحترم العمل وتنتج وتعيش من أجل الإبداع ونمو مستوى العيش ونبذ أفكار العدوانية والكراهية والتعالي على الشعوب والأمم بحجة الدين أو العرق والنبذ الكلي للعبودية ونظام الخدم واحترام حرية الناس جميعًا.
 
أعلى