إلى متى, التطاول الغربي

الكاتب/ أ• ف حجز أحذية نسوية تحمل لفظ الجلالة
15/11/2008

تمكنت فرقة الدرك بالرغاية، نهاية الأسبوع، من حجز 29 زوج أحذية من أصل كمية تقدر بثلاثة قناطير، تمكّن صاحبها من تسويقها على مستوى السوق الأسبوعية المجاورة بالرغاية، حيث تحمل في أسفلها لفظ الجلالة «الله» يتم مسح اللفظة ثم بيعها حتى لا ينتبه إليها الشاري، ويدّعي هؤلاء أنها من صنع إيطالي وتباع من 300 إلى 400 دينار للنعل الواحد·


وأفاد الملازم الأول (ب· ع)، قائد كتيبة الدرك بالرويبة، بالنيابة، أول أمس، أنه على إثر معلومات وصلت إلى فرقة الدرك الوطني بالرغاية عن وجود نوع من الأحذية النسوية يباع في السوق الأسبوعية المجاورة، ويحمل لفظ الجلالة «الله» من أسفل النعل، وبناء على ذلك انطلق أفراد الفرقة نحو مكان بيع السلعة، أين تم القبض على مروّجه وبحوزته كمية معتبرة من نعال نسوية من صنع إيطالي تحمل لفظ الجلالة من الأسفل ممسوحة وتقدر بـ 29 زوجا فقط، وبعد فتح تحقيق مع الشخص الموقوف اعترف أنه قام بشراء كمية تقدر بـ 3 قناطير تمكن من بيع معظمها، وأكد أنه جلبها من سوق عين الحجل بولاية المسيلة، وأضاف أنه عندما استفسر عن الأثر الموجود أسفل الحذاء أكدّ له هؤلاء الباعة بالمسيلة أن الحذاء يحمل في أسفله لفظة الجلالة «الله»، فتم رفع مخالفة عدم امتلاك السجل التجاري وكذا المساس بالشعائر الدينية ضد المتورط، ولا يزال التحقيق متواصلا في القضية للوقوف على المموّن الرئيسي لهذه السلع وعن مصدرها الحقيقي· ​

نص منقول كما هو من صحيفة جزائرية​

 

إلى متى, التطاول الغربي?

إلي ان يستفيق العرب

 

ربي أقوى من كل عباده , ما عندهم وين يوصلو

 

اخي الكريم صحيح تطاول الغرب والصهيونية العالمية حتى ان الامر اصبح تقليدا فكل طالب شهرة او اشهار يسب الرسول او يضع اسم الجلالة حيث لا يجب ان يكون وهو تصديق لقول رسول الله = ياتي عليكم زمن تتداعى عليكم الامم كما تتداعى الاكلة الى قصعتها قالوا او من قلة نحن يا رسول الله قال بل كثرة كغثاء السيل= ولكن اخي الكريم ان الغرب الماكر اكتشف فينا ضعفا وثغرة جعل يستفزنا بها كلما كانت له غاية ومخطط اكبرينفذه في احد البلاد العربية او المسلمة فيخرج لنا ما يفتح به معركة جانبية تلهينا عن المعركة الحقيقية فلعلك تذكرسلمان رشدي والايات الشيطانية ثم الصوروالمقالات المسيئة للرسول متى خرجت واعيد نشرها وما حصل بعدها من احداث اكبربالمنطقة مرت مرور الكرام وكنا وقتها نختج ونحرق اعلام بريطانياوالدنمارك وامريكا واسرائيل ونقاطع ونعقد المؤتمرات وماذا بعد لا شيئ ذاكرتنا ضعيفة وفعلنا اضعف ولاحول لنا ولا قوة حتى نغير ما بانفسنا وناخذ باسباب القوة والعلم ونخلص النية لله ولا حول ولا قوة الا بالله والسلام

 

وصلوا للحد هذا بكفرهم؟

 

ربي أقوى من كل عباده

 

مادام العرب لا يزالون يغطون في سبات عميق و يتلذذون بشتى اصناف الركوع و الانبطاحية و السلبية و الهروبية و التقوقع و وضع النعام المفضل لديهم فلن تشاهدوا تقدما و لا تطورا و لا بروزا. لقد تداركتهم رعاية الاله.
​