forza_sa7li
عضو
- إنضم
- 17 جويلية 2008
- المشاركات
- 339
- مستوى التفاعل
- 427
لا تسبب العادة السرية أي خلل بالكروموسومات، ولا علاقة بينهما على الإطلاق، وكذلك لا تسبب أمراضا أخرى بالجسد عامة كأمراض تصيب أجهزة الجسم الأخرى مثل السكر أو الضغط أو ارتفاع الدهون أو أمراض الكبد، فلا علاقة بين أمراض الجسم العامة وبين العادة السرية.
وأما عن الآثار السلبية والأضرار التي قد تؤدي إليها العادة السرية فيمكنك الاطلاع عليها من خلال الاستشارات ذات الصلة.
هناك مضاعفات خطيرة تنشأ من التمادي في ممارستها، مثل احتقان وتضخم البرستات، وزيادة حساسية قناة مجرى البول، مما يؤدي إلى سرعة القذف عند مباشرة العملية الجنسية الطبيعية، وقد يصاب بإلتهابات مزمنة في البروستات وحرقان عند التبول، ونزول بعض الإفرازات المخاطية صباحاً، كما قد تسبب الإنهاك والآلام والضعف والشتات الذهني، وضعف الذاكرة والعجز الجنسي, وسرعة القذف، وضعف الانتصاب، وفقدان الشهوة.
يخطئ من يظن أنه بعد الزواج سيتمكن من الإقلاع عن هذه العادة بسهولة, فالواقع ومصارحة المعانين أنفسهم أثبتت أنه متى ما أدمن الممارس عليها فلن يستطيع تركها والخلاص منها إلا بالمعاناة حتى بعد الزواج، بل إن البعض قد صرّح بأنه لا يجد المتعة في سواها حيث يشعر كل من الزوجين بنقص معين ولا يتمكنا من تحقيق الإشباع الكامل، مما يؤدى إلى نفور بين الأزواج ومشاكل زوجية قد تصل إلى الطلاق، أو قد يتكيف كل منهما على ممارسة العادة السرية بعلم أو بدون علم الطرف الآخر حتى يكمل كل منهما الجزء الناقص في حياته الزوجية، فالعادة السرية تعود الألياف العصبية على الهياج اليدوي مما يصعب إرواءها بالهياج العادي خلال عملية الجماع بين الرجل والمرأة.
الوقاية من هذه العادة فإليك ما يلي:
1- معاشرة الرفقاء الأتقياء الصالحين والابتعاد عن رفقاء السوء.
2- الابتعاد عن كل المثيرات الجنسية من صور وأفلام وقصص وأشعار وغير ذلك.
3- عدم التعري والجلوس وحيداً.
4- الزواج المبكر.
أما علاج هذه العادة فإليك ما يلي:
أولاً : يجب أن نعلم أن الممارس لها يعتاد عليها بل يدمن عليها، ويصعب عليه الخلاص منها، فالتخلص منها ليس بالأمر السهل، و لكنه ليس مستحيلاً، بل يحتاج إلى عزم و إرادة و تصميم.
لا بأس أن نتذكر مدمني التدخين، عندما يريد مدمن التدخين الإقلاع عن هذه العادة يعاني من ذلك فترة زمنية إلى أن يتمكن من الخلاص، كما نلاحظ أنه قد يترك الدخان يوماً كاملاً ثم يرجع إليه، ولكن في المحاولة الثانية للتخلص من الدخان قد يصبر ثلاثة أيام ويرجع، وفي المحاولة الثالثة للتخلص قد يصبر أسبوعاً كاملاً، وهكذا إلى أن ينجح.
إذن على مدمن العادة السرية أن لا يصاب بالإحباط و اليأس، بل يحاول الصبر أكبر مدة يستطيع عليها، فإذا غلبه الشيطان وأوقعه مرةً أخرى فعليه أن يجدد العزم والتوبة من جديد ويطلب من الله تعالى التوفيق ويحاول مرةً أخرى ، وسيرى نفسه قد صبر فترةً أكبر ، ولو أوقعه الشيطان في المعصية مرة ثالثة فعليه أن لا ييأس ويعاود الكرة إلى أن ينجح النجاح التام.
جميل أن نتعلم من الأطفال عدم اليأس ، ألا ترى الطفل كيف يحاول الوقوف فيقع على رأسه ويبكي، لكنه يعيد المحاولة ويقع ويتألم ويبكي، ومع ذلك يحاول مرةً أخرى وأخرى إلى أن ينجح ، فهل عزيمة الأطفال وإرادتهم وصبرهم أكبر من عزيمتك وإرادتك وصبرك ؟؟!!
ثانياً : الزواج ، فلا تفكر في المعصية ، وابحث عن الطريق الحلال ، وإذا تيسر لك الزواج فالحمد لله رب العالمين ، وإذا لم يتيسر لك فعليك بالحل الثالث :
ثالثاً : الإكثار من الصوم .
رابعاً: معاشرة الرفقاء الأتقياء الصالحين والابتعاد عن رفقاء السوء .
خامساً: الابتعاد عن كل المثيرات الجنسية من صور وأفلام وقصص وأشعار وغير ذلك.
سادساً: لا تلجأ إلى الفراش إلا وأنت متعب مرهق.
سابعاً : تجنب التعري و الوحدة .
ثامناً : تجنب الحمامات الساخنة وحاول الاستحمام وأنت على عجل ، مثلاً: قبل الذهاب إلى العمل.
تاسعاً : القضاء على وقت الفراغ بالأعمال المفيدة.
عاشراً: عدم الإكثار من الطعام الذي يزيد في القوة الجنسية.
الحادي عشر: كن على وضوء في كل الأوقات.
الثاني عشر: الابتعاد عن أماكن التجمعات المختلطة كالأسواق وغيرها إلا عند الحاجة ، فإذا أردت الذهاب فاختر الأوقات التي يقل فيها تواجد الزحام والاختلاط ، واختر الأسواق الأكثر حشمة.
الثالث عشر: عدم النوم على البطن ( الانبطاح ) والنوم عاريا أو شبه عارياً أو بملابس يسهل تعريّها .
الرابع عشر : تجنب احتضان الأشياء كالوسادة أو الدمى كبيرة الحجم وغير ذلك.
الخامس عشر : تجنب استخدام الأقمشة الحريرية أو الناعمة في الملابس والأغطية ، فكل ذلك قد يحرك الشهوة عند الاحتكاك.
وأما عن الآثار السلبية والأضرار التي قد تؤدي إليها العادة السرية فيمكنك الاطلاع عليها من خلال الاستشارات ذات الصلة.
هناك مضاعفات خطيرة تنشأ من التمادي في ممارستها، مثل احتقان وتضخم البرستات، وزيادة حساسية قناة مجرى البول، مما يؤدي إلى سرعة القذف عند مباشرة العملية الجنسية الطبيعية، وقد يصاب بإلتهابات مزمنة في البروستات وحرقان عند التبول، ونزول بعض الإفرازات المخاطية صباحاً، كما قد تسبب الإنهاك والآلام والضعف والشتات الذهني، وضعف الذاكرة والعجز الجنسي, وسرعة القذف، وضعف الانتصاب، وفقدان الشهوة.
يخطئ من يظن أنه بعد الزواج سيتمكن من الإقلاع عن هذه العادة بسهولة, فالواقع ومصارحة المعانين أنفسهم أثبتت أنه متى ما أدمن الممارس عليها فلن يستطيع تركها والخلاص منها إلا بالمعاناة حتى بعد الزواج، بل إن البعض قد صرّح بأنه لا يجد المتعة في سواها حيث يشعر كل من الزوجين بنقص معين ولا يتمكنا من تحقيق الإشباع الكامل، مما يؤدى إلى نفور بين الأزواج ومشاكل زوجية قد تصل إلى الطلاق، أو قد يتكيف كل منهما على ممارسة العادة السرية بعلم أو بدون علم الطرف الآخر حتى يكمل كل منهما الجزء الناقص في حياته الزوجية، فالعادة السرية تعود الألياف العصبية على الهياج اليدوي مما يصعب إرواءها بالهياج العادي خلال عملية الجماع بين الرجل والمرأة.
الوقاية من هذه العادة فإليك ما يلي:
1- معاشرة الرفقاء الأتقياء الصالحين والابتعاد عن رفقاء السوء.
2- الابتعاد عن كل المثيرات الجنسية من صور وأفلام وقصص وأشعار وغير ذلك.
3- عدم التعري والجلوس وحيداً.
4- الزواج المبكر.
أما علاج هذه العادة فإليك ما يلي:
أولاً : يجب أن نعلم أن الممارس لها يعتاد عليها بل يدمن عليها، ويصعب عليه الخلاص منها، فالتخلص منها ليس بالأمر السهل، و لكنه ليس مستحيلاً، بل يحتاج إلى عزم و إرادة و تصميم.
لا بأس أن نتذكر مدمني التدخين، عندما يريد مدمن التدخين الإقلاع عن هذه العادة يعاني من ذلك فترة زمنية إلى أن يتمكن من الخلاص، كما نلاحظ أنه قد يترك الدخان يوماً كاملاً ثم يرجع إليه، ولكن في المحاولة الثانية للتخلص من الدخان قد يصبر ثلاثة أيام ويرجع، وفي المحاولة الثالثة للتخلص قد يصبر أسبوعاً كاملاً، وهكذا إلى أن ينجح.
إذن على مدمن العادة السرية أن لا يصاب بالإحباط و اليأس، بل يحاول الصبر أكبر مدة يستطيع عليها، فإذا غلبه الشيطان وأوقعه مرةً أخرى فعليه أن يجدد العزم والتوبة من جديد ويطلب من الله تعالى التوفيق ويحاول مرةً أخرى ، وسيرى نفسه قد صبر فترةً أكبر ، ولو أوقعه الشيطان في المعصية مرة ثالثة فعليه أن لا ييأس ويعاود الكرة إلى أن ينجح النجاح التام.
جميل أن نتعلم من الأطفال عدم اليأس ، ألا ترى الطفل كيف يحاول الوقوف فيقع على رأسه ويبكي، لكنه يعيد المحاولة ويقع ويتألم ويبكي، ومع ذلك يحاول مرةً أخرى وأخرى إلى أن ينجح ، فهل عزيمة الأطفال وإرادتهم وصبرهم أكبر من عزيمتك وإرادتك وصبرك ؟؟!!
ثانياً : الزواج ، فلا تفكر في المعصية ، وابحث عن الطريق الحلال ، وإذا تيسر لك الزواج فالحمد لله رب العالمين ، وإذا لم يتيسر لك فعليك بالحل الثالث :
ثالثاً : الإكثار من الصوم .
رابعاً: معاشرة الرفقاء الأتقياء الصالحين والابتعاد عن رفقاء السوء .
خامساً: الابتعاد عن كل المثيرات الجنسية من صور وأفلام وقصص وأشعار وغير ذلك.
سادساً: لا تلجأ إلى الفراش إلا وأنت متعب مرهق.
سابعاً : تجنب التعري و الوحدة .
ثامناً : تجنب الحمامات الساخنة وحاول الاستحمام وأنت على عجل ، مثلاً: قبل الذهاب إلى العمل.
تاسعاً : القضاء على وقت الفراغ بالأعمال المفيدة.
عاشراً: عدم الإكثار من الطعام الذي يزيد في القوة الجنسية.
الحادي عشر: كن على وضوء في كل الأوقات.
الثاني عشر: الابتعاد عن أماكن التجمعات المختلطة كالأسواق وغيرها إلا عند الحاجة ، فإذا أردت الذهاب فاختر الأوقات التي يقل فيها تواجد الزحام والاختلاط ، واختر الأسواق الأكثر حشمة.
الثالث عشر: عدم النوم على البطن ( الانبطاح ) والنوم عاريا أو شبه عارياً أو بملابس يسهل تعريّها .
الرابع عشر : تجنب احتضان الأشياء كالوسادة أو الدمى كبيرة الحجم وغير ذلك.
الخامس عشر : تجنب استخدام الأقمشة الحريرية أو الناعمة في الملابس والأغطية ، فكل ذلك قد يحرك الشهوة عند الاحتكاك.