• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

ايهما تختار الحب .....الثراء .........النجاح

rafa93

نجم المنتدى
إنضم
11 مارس 2008
المشاركات
1.676
مستوى التفاعل
1.749
2v0cyfq.gif


خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في
فناء منزلها لم تعرفهم. وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى. ارجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا .
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا، إنه بالخارج .
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول .
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حدث .
قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا !
فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا .
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين .
سألتهم : ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو احد اصدقائه، وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر وأنا (المحبة)

وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم .

دخلت المرأة واخبرت زوجها ما قيل .

فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا (الثروة)
دعيه يدخل و يملئ منزلنا بالثراء !
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في احد زوايا المنزل .

فأسرعت باقتراحها قائلة: اليس من الأجدر ان ندعوا ) المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب !
فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا !
إخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا !
خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ ارجو ان يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا .
نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه، وهي مندهشة

سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح)قائلة : لقد دعوت (المحبة ) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجا،

ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه .

أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح .
الموضوع قابل للنقاش

:ahlan:



منقول
:copy::lol::copy:






 
بكل صراحة بالثراء امتلك المحبة والنجاح

الحقيقة الثراء هو نجاح في حد ذاته وان كنت ساختار النجاح لان لديه لذة لا توصف لكني اعتبر الثراء اهم من النجاح اما الحب اههههههههه فلا اضن انه موجود فعلا
 
واقعنا المادي يحتم علينا أن نختار الثراء أو النجاح
و لكن اعتقادي الخاص أن الثراء و النجاج ليس بالضرورة يجلبان المحبة
أما المحبة الصادقة غالبا ما تجلب السعادة و القناعة و راحة البال
أما الثروة و النجاح بدون محبة و سعادة لا خير فيهما

:ahlan:
 
لو كنا في الزمن الجميل...لقلنا المحبة
لو كنا في زمن الازدهار...لقلنا النجاح
لكن وفي زمننا...الثروة ثم الثروة ثم الثروة
 
أنا تخليت عن الثروة و النجاح من أجل الحب . فأما الثروة فهي رزق من عند الله من السهل زواله إذا ما إنعدمت المحبة و حسن التصرف .
و أما عن النجاح فأنا و الحمد لله حققت جزأ من طموحي و أجلت بقية طموحاتي إلى أجل غير مسمى فخير لي أن أنال جزأ بسيطا من النجاح و أجد من يقاسمني إياه على أن أبلغ ذروة النجاح من دون أن يكون بجانبي من يقاسمني إياها و من يسعد معي بهذا النجاح الذي يكون نتيجة لتضحيات غالبا على حساب الوقت الذي نمضيه مع العائلة و الأحباب و الأصدقاء. و أما عن المحبة فالحياة لا تكون إلا بالمحبة الصادقة التي عن طريقها يأتي النجاح الأسري و المهني و لما لا الثروة . صحيح أن المحبة الصادقة أصبحت عملة نادرة إلا أني أؤكد أنها لا تزال موجودة
 
من راي الثلاثة يكملو بعضهم

2064321224_1.gif

 
:besmellah1:


المحبة تعطي معنى للنجاح و الثروة.

ما نهزوا من الدنيا شي كان محبة الناس لنا و دعواتهم لنا بالخير.

:kiss:
 

الحقيقة الثراء هو نجاح في حد ذاته وان كنت ساختار النجاح لان لديه لذة لا توصف لكني اعتبر الثراء اهم من النجاح اما الحب اههههههههه فلا اضن انه موجود فعلا
:no:

في الحقيقة ان لا اوفق الراى اخي فكم من غني لم يضق طعم السعادة وكم من فقير لم تفارقه السعادة فا بمحبة نستطيع ان نبني اي شئ نريدة اخي فز بالمحبة العظما (احب الله لكي يحبك وانت تعرف كيف ذلك ) فل تنظر من حول وتأمل جيدا فا تنظر الى ملوك وامراء الخليج والمغرب و رؤاساء الدول(عفوا فهم ايضا ملوك انت تفهم قصدي ) وتامل قليل في الحياة والموت ومن الذي يفوز في الاخير في هذه الدنية التي لا تساوي جناح بعوضة عند الله
 
أعلى