• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

«الزيــــدي» يتعرّض إلى تعذيـــب رهيـــب

Tired

نجم المنتدى
إنضم
28 مارس 2008
المشاركات
1.582
مستوى التفاعل
1.521
IMG_794307888_4078.jpg


طلب محامي الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي رشق الرئيس الأمريكي بحذائه تمكينه من مقابلة موكله وإطلاق سراحه بكفالة فيما أكدت تقارير متطابقة أن «الزيدي» يتعرض إلى تعذيب شديد جراء ما قام به مشيرة إلى أن تدهور حالته الصحية كان وراء غيابه في جلسة محاكمته أوّل أمس.
وقال ضياء السعدي، نقيب المحامين العراقيين ومحامي الزيدي أمس ستقدم بطلبين الأول مقابلة المتهم وبالوقت الكافي لغرض الاطلاع على أوضاعه الصحية وطلباته ومدعياته لغرض بناء الدفاع القانوني عنه.

* طلب.. وتأكيد
وأضاف «الطلب الآخر هو الدعوة إلى إطلاق سراحه بكفالة تؤمن حضوره أمام قاضي التحقيق عند الطلب».
وتابع السعدي «سنطالب بإطلاق سراحه بكفالة لأن المواد القانونية تجيز تقديم مثل هذا الطلب ولأن التحقيق شارف على الانتهاء ولأنه ليس هناك أي خشية من هروبه».
وأكد السعدي أنه لم يتمكن من مقابلة موكله أول أمس إلا أنه تمكّن من إنجاز مسألتين هما الاطلاع على الأوراق التحقيقية والحصول على توقيع التوكيل من قبله ومصادقة المحكمة عليها».
وذكرت تقارير أنه من المرجح أن الحالة الصحية لمنتظر الزيدي هي التي حالت دون مثوله أمام القضاء الأمر الذي اضطر القاضي إلى الذهاب إليه وهو أمر غير مألوف من قبل..
وقالت معلومات سابقة إن الزيدي يتعرّض إلى تعذيب شديد فيما أكد شقيقه أن أخاه يعاني من كسر في إحدى يديه وفي الأضلاع وجرح في العين نتيجة لما تعرض له من حرس المالكي.. ولا يعرف ما إذا كانت الأدلة على تعرض الزيدي إلى التعذيب ستؤخذ بعين الاعتبار من جانب القضاء.. كما لا يعرف ما إذا كان القاضي سيطالب بمحاكمة المسؤولين عنها بالنظر إلى أن القانون يحرّم تعريض المتهمين إلى الأذى.


* فرضية الحبس
ووفقا للقانون العراقي فقد يحكم على الصحفي الزيدي بالسجن لمدة 7 أعوام بتهمة «التهجّم على رئيس دولة أجنبية» فيما ذكرت مصادر أن محاكمة الزيدي تبدأ بعد 8 أيام.
وكان ضرغام الزيدي أشار إلى أن شقيقه قد نقل إلى مستشفى «ابن سيناء» الخاضع للإدارة الأمريكية في المنطقة الخضراء بعد أن تعرض للضرب من قبل الحراس وأنه يعاني من كسر في الذراع وفي الأضلع وفي أجزاء متفرقة من جسده.
وكان أكثر من 300 محام من الدول العربية قد أعربوا عن استعدادهم للدفاع عن الزيدي بينما تواصلت تداعيات الحادثة المثيرة في العواصم العربية والعالمية معتبرة في أغلبها أن ما قام به الزيدي عمل بطولي ضد «مجرم حرب».
وقال عراقيون في هذا الإطار إن ما حصل لبوش هو أبلغ ردّ يتلقاه الرئيس الأمريكي بسبب ما ارتكبه من جرائم رهيبة في العراق وأكدوا أنه يستحق أن يخرج من العراق «بخفي الزيدي» دون أن يعود إليه مرّة أخرى.


* وزراء ونواب أردنيون يقفون «إجلالا» لمنتظر الزيدي


* عمان (وكالات) :
أفادت صحيفة «الغد» الاردنية المستقلة أمس بأن معظم أعضاء مجلس النواب الاردني وقفوا اول امس دقيقة «اجلالا وإكبارا» للصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي رشق الرئيس الامريكي جورج بوش بحذائه. وقالت الصحيفة ان «وزراء شاركوا أكثر من 60 نائبا بالوقوف دقيقة اجلالا واكبارا واحتراما للزيدي» خلال جلسة للمجلس عقدت أول أمس.
واستجاب النواب للنائب الثاني لرئيس مجلس النواب تيسير شديفات الذي طالب في مداخلة بـ»الوقوف دقيقة اجلالا واحتراما للزيدي». كما ألقى النائب محمود مهيدات قصيدة من على منصة المجلس «مجّد فيها ما قام به الصحافي العراقي» بحسب الصحيفة. وذكرت «الغد» ان وزراء شاركوا في وقفة «الاجلال» بينهم وزير المالية حمد الكساسبة ووزير الشؤون البرلمانية عبد الرحيم العكور ووزير الزراعة مزاحم المحيسن.


* حذاء الزيدي «يشعل» حربا بين مصانع الأحذية


* بغداد (وكالات) :
ادعت شركات مصنعة للأحذية في أنحاء الشرق الاوسط أنها منتجة الحذاء الذي قذفه صحفي عراقي غاضب صوب الرئيس الأمريكي جورج بوش.
وصدرت تلميحات الى ان الحذاء ربما صنعته شركة في تركيا أو لبنان أو أْنه صيني الصنع كشأن معظم الاحذية في العراق. لكن شقيق الزيدي استبعد أول أمس هذه التقارير.
وقال عدي الزيدي ان حذاء شقيقه عراقي الصنع 100 .
وقال عدي ان الحذاء من انتاج مصنع في بغداد تابع لشركة علاء حداد التي تعد من أفضل الشركات المصنعة للأحذية في العراق.
وذكرت صحيفة «يني سافاك» التركية ان رجل الاعمال التركي رمضان بيدان هو صاحب الشركة المنتجة للحذاء ونشرت صورة في الصفحة الاولى لتصميم الحذاء بجوار عنوان رئيسي يقول «صنع في تركيا».
وقال بيدان انه صمم الحذاء في عام 1999 وأن الطلبات في العراق تزايدت بنسبة 100 منذ حادثة بوش.
وأضاف «لو كان أصاب رأس بوش ما كان ليؤذيه» في اشارة على ما يبدو لليونة الجلد المستخدم في صنعه.
ونشرت صحيفة السفير اللبنانية صورة في الصفحة الاولى يظهر فيها الزيدي أثناء زيارة لبيروت في نوفمبر الماضي مصحوبة بعنوان يقول «هل اشترى الحذاء من بيروت»؟


* زعماء أمريكا اللاتينية «ينكّتون» على «ضربة الحذاء»: رئيس البرازيل يرجو الصحافيين عدم خلع أحذيتهم... وينذر شافيز بـ «حذاء»


* كوستادو سويبي ـ بيكين (وكالات) :
لم يستطع قادة دول أمريكا اللاتينية المجتمعون في البرازيل هذا الأسبوع مقاومة المزاح بعد حادث رشق الرئيس الأمريكي جورج بوش بالحذاء في العراق.
ومازح الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا داسيلفا الصحافيين في بداية مؤتمر صحفي قائلا «من فضلكم لا يخلع أحد منكم حذاءه».
وانتزع لولا ضحكات الصحافيين والسياسيين على حد سواء عندما واصل مزاحه قائلا «في هذا الجو الحار إذا خلع أحد حذاءه سنعلم على الفور بسبب الرائحة».


* «تحذير» لشافيز
وفي وقت سابق هدّد لولا بأن يقذف فردة حذائه نحو الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز أكثر الزعماء انتقادا لبوش في أمريكا اللاتينية إذا ما تجاوز الزعيم اليساري الوقت المحدّد لكلمته.
وانفجر مسؤولو 33 دولة في أمريكا اللاتينية والكاراييبي ضاحكين في اجتماع القمة الذي أظهر الاستقلال المتنامي للمنطقة عن واشنطن ورحّب للمرة الأولى بكوبا التي تحكمها حكومة شيوعية.
ومن بين أكثر الطرائف تداولا أن الولايات المتحدة قرّرت قصف جميع مصانع الأحذية في أية دولة يريد الرئيس بوش زيارتها... وأن المستشارين الأمنيين اقترحوا توزيع أصماغ خاصة لضمان بقاء أحذية الصحافيين في أقدامهم... وأن الرئيس بوش قرّر إجراء مقابلاته الصحفية من خلف «زجاج مقاوم للأحذية» وأنه يعتزم إخضاع الصحافيين إلى فحص طبي مسبق لمعرفة ما إذا كانوا يرغبون في خلع أحذيتهم... وأنه قرّر إضافة بند إلى «الاتفاقية الأمنية» يطلب من العراقيين ارتداء «أحذية آمنة» غير قابلة للنزع إلا بقرار من قائد القوات الأمريكية في العراق.
ومن الطرائف المتداولة أيضا أن بوش قرّر بعد العودة إلى تكساس أن يمضي بقية حياته حافيا لكي يتغلّب على الذكريات المؤلمة التي خلفها حذاء منتظر الزيدي.


* حدث نادر
وفي بيكين قال الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية في تصريحات نقلتها الصحف الصينية أنه فوجئ بحادث إلقاء صحافي حذاءه على الرئيس الأمريكي جورج بوش لكنه نجح في جعل الصحافيين الحاضرين يضحكون.
وخلال المؤتمر الصحفي التقليدي قطع الناطق ليو جيانشاوجوّ الجدية الذي كان سائدا قائلا «هذا الحادث جعلني أدرك أنه عليّ ألا أهتم بالذين يرفعون أيديهم لطرح السؤال بالذين يخلعون أحذيتهم.
وأثار تصريح الناطق الصيني ضحكا في القاعة في حدث نادر جدّا بهذا البلد...
من جانبه طلب رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون من جنوده، ممازحا، خلع أحذيتهم كي لا يتحوّل على غرار الرئيس الأمريكي جورج بوش إلى ضحية «اللعبة المفضّلة» لدى العراقيين.


* «حذاء الزيدي» تمزق أثناء تحليله!


* بغداد (وكالات)
قال قاضي التحقيق العراقي ضياء الكناني أمس أن الحذاء الذي ألقاه الصحافي العراقي منتظر الزيدي على الرئيس الأمريكي جورج بوش تم تمزيقه أثناء تحليله بحثا عن مواد متفجرة قد يكون يحويها وأضاف : «أرسلنا طلبا إلى أجهزة الأمن لتلقي أغراض منتظر الزيدي وهاتفه وحذاءه فارسلوا كل شيء باستثناء الحذاء» وأضاف أنه تم تمزيق الحذاء بالكامل من قبل بعض الخبراء الأمنيين العراقيين والأمريكيين لغرض التفتيش والبحث عن مواد أو متفجرات قد يكون يحويها ورأى أن غياب الدليل الرئيسي في هذه القضية لن يحول دون مواصلة التحقيق.
وقال القاضي : كنت أفضل أن يكون الحذاء في حوزتنا كدليل في الملف، لكن بما أن منتظر الزيدي اعترف بفعلته وان مشاهد التلفزيون تؤكد الأمر فيمكن أن يؤخذ التحقيق مجراه وعلق محامي الصحافي ضياء السعدي لدى الاطلاع على محضر استجواب موكله على مصير الحذاء فانتقد تدميره مشيرا الى أن أصواتا ارتفعت للمطالبة به في العالم العربي، وقال : «إن الحذاء اتخذ قيمة كبيرة وأضحى رمزا للمقاومة بنظر العراقيين. هذا الحذاء كان مقدسا».​
 

شكرا على الموضوع ولكنه ليس في المكان المناسب له
 
:besmellah1:
شكر اخي الم اقل انا الزيدي فجر قنبلة مفعولها اكبر من11 سبتمبر
:satelite::satelite::satelite::satelite:
 
:besmellah1:


شكرا ليك ياخويا هذيا كان متوقع بش أعذبوه حتى هو عمل الي ما نجم يعملوا حدا

610x.jpg

610x.jpg 2.jpg

:kiss::kiss::kiss:
 
و هل توقعتم غير ذلك

هل توقعتم أن الزيدي سيعامل معاملة ديمقرطية أو معالمة حرية التعبير
بدون ادنى شك

وقع في ما لا يحمد عقباه

لكنه
احدث بـ ( حذاءه ) الحدث

و غير و فجر صيحات كانت مدفونة


شكرا جزيلا لك
 
أعلى