• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

( &#158

أنا مستغرب لوجود 4 أشخاص مشاركين في الموضوع إضافة إلى الأخ غسان في حين أرى عدد التحميل للملف 2 فهل هناك بيننا من يشارك بدون أن يقرأ الموضوع أو أنه خطأ في عدد التحميل

السلام عليكم
لا أعتقد أن من علق على الموضوع لم يطلع على القصيدة قد يكون خطأ في السارفر فقبل تنزيلي لها كان العدد 2 و ضل كذلك بعد التنزيل,على كل أعود للموضوع
بما أنك قلت أخي غسان أن المشروع يحتوي على 10 نصوص فالصورة ستبقى غير واضحة لأخر نص أما فيما يخص هذا القصيد فلا أعرف هل كتب بسبب المضايقات التي تعرض لها شاعر الثورة من سلطات الإحتلال؟؟ أو المضايقات من الساسة الفلسطينيين بعد إنسحابه من منظمة تحرير فلسطين إحتجاجا على إتفاقية أوسلو؟؟
 
هل للأدب أن يغيّر الواقع؟؟

أنا أيضا توجهي علمي ولست بمطلع إطلاعا كبيرا على الحركات الأدبية العربية أو العالمية وقد أتفق مع الإخوة القائلين بأن الأدب يغير الواقع و إستشهدو بأحداث تاريخية لكن لا يجب أن ننسى العامل الزمني في العملية فالزمن بين نشوء فلسفة التنوير مثلا و الثورة الفرنسية كان مهما وكذلك الحال مع الفكر الشيوعي والثورة البلشوفية .....لذلك السؤال الذي يطرح هل لنا أدباء اليوم أصلا و نحن لا نملك سوى أقلية ورثناهم من القرن الماضي و هاهو الموت يرفرف على أبواب من تبقو منهم أفلا يكون السؤال هل للأدباء إن وجدوا أن يغيرو الواقع
في الأخير إعذروني لأنه قد يبدو كلامي خارجا عن الموضوع
 
هل للأدب أن يغيّر الواقع؟؟

أنا أيضا توجهي علمي ولست بمطلع إطلاعا كبيرا على الحركات الأدبية العربية أو العالمية وقد أتفق مع الإخوة القائلين بأن الأدب يغير الواقع و إستشهدو بأحداث تاريخية لكن لا يجب أن ننسى العامل الزمني في العملية فالزمن بين نشوء فلسفة التنوير مثلا و الثورة الفرنسية كان مهما وكذلك الحال مع الفكر الشيوعي والثورة البلشوفية .....لذلك السؤال الذي يطرح هل لنا أدباء اليوم أصلا و نحن لا نملك سوى أقلية ورثناهم من القرن الماضي و هاهو الموت يرفرف على أبواب من تبقو منهم أفلا يكون السؤال هل للأدباء إن وجدوا أن يغيرو الواقع
في الأخير إعذروني لأنه قد يبدو كلامي خارجا عن الموضوع

كلامك صحيح لا لشيء الا لانك اختصرت الادباء فيما اختارته لك برامج الدراسة اخي هيثم الادباء لا حصر ولاعد لهم ماشاء الله ولك ان تزور المكتبة الادبية حتى ترى اسماء اخاطرك ان سمعت بها وفي الاخير عذرا اخي غسان عن الخروج عن الموضوع
 
فضلُ الأدب في أنّه يهبنا عالما آخر. نحن بحاجة إلى نظرة أخرى وسط الضباب. يزعُم بعضهم، أحيانا، أنّ الأدب القديم جنح إلى الأسطورة لأنّ معارف الإنسان كانت حينها محدودة، وهو ما يفسّر لمَ كان الاحتماء بالآلهة. ولكنْ مهما يكن العصر، فإنّ ذلك الجنوح يبقى حاجة جينيّة للإنسانيّة لا ترتبط بتطوّر المعرفة والتقنية...إنّ الإنسانيّة بحاجة إلى أساطير. هي بحاجة، أحيانا، إلى حجب الواقع لكيْ تحتميَ مثلما يضع المرء، في الشاطئ، طلاء للوجه توقّيا من أشعّة الشمس. لقد بدأ الفنّ، منذ القديم مع القناع، لأنّ الجمهور، في المسرح، لا يحتمل رؤية الوجه الإنسانيّ مكشوفا ولا الصوت الإنساني غير المموّه.
إنّها مفارقة. نحن، في الآن نفسه، ظمأى إلى الحقيقة وظمأى، باسم حقيقة أكبر، إلى " لاحقيقة " الفنّ !

إسماعيل كاداريه أحد أكبر الروائيّين المعاصرين، مثّلت تجربته تحت الديكتاتوريّة والقمع في ألبانيا مادّة لمدوّنة غزيرة.
 
أعلى