• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

youssef1981

عضو مميز
عضو قيم
إنضم
18 جويلية 2008
المشاركات
1.269
مستوى التفاعل
5.153
420 Palestiniens tués, 2100 blessés dans l’holocauste de Gaza

rayyan-house.jpg


Le début d'une invasion terrestre de la bande de Gaza va signer une catastrophe historique

blocus-gaza.png

Blocus de Gaza



7.jpg


6.jpg

2.jpg
 
:besmellah1:
مصر تعلن عن إعادة فتح معبر رفع غدا الساعة العاشرة صباحا


محمد نزال يؤكد رفض حماس وقف إطلاق الصواريخ ويقول إن عدد القتلى والجرحى في الجيش الإسرائيلي في ارتفاع...
 
الله أكبر الله أكبر
لا للإستسلام و الخضوع و الذل النصر أو الشهادة :154::27:
 
dcf731d1f25qjwz5.gif



والله اعجبني التعريف بجميع الالوان على العلم الفلسطيني فاردت مشاركتكم اياه في هذه المحنة على اخواننا في فلسطين وخاصة غزة



 
poste ce sujet dans le forum de France 2
je viens de m'y inscrire et d'y poster un article
sur le rôle de l'Europe dans ce holocauste
 
:besmellah1:



اليكم خريطة المناطق الواقعة تحت أمطار صواريخ المقاومة الفلسطينة


jpg


و ان شاء الله تزيد تستاسع هل الخريطة


:satelite::satelite::satelite:
 
السلام عليكم ورحمة الله

قد يقول البعض أن عنوان هذا الموضوع خال من الواقعية وغارق حتى الأذنين في التفاؤل المفرط نظرا للترسانة العسكرية الرهيبة التي تمتلكها اسرائيل والتي تسخرها في حربها ضد المقاومة.
ولكن لننظر لواقع اسرائيل اليوم
الهدفين الذين حددتهما اسرائيل لهذه الحرب هما القضاء على حماس وسيطرتها على القطاع (تصريح ليفني من القاهرة) وايقاف الصواريخ الفلسطينية على المغتصبات الصهيونية
وللوصول إلى أولهما حاولت ولا زالت تحاول اسرائيل تأليب سكان غزة على حماس علهم يثورون عليها وذلك عبر الحرب النفسية (رسائل جوال، اختراق للإذاعة المحلية، توزيع المناشير، التصريحات الصحفية للعسكريين،...) وأيضا من خلال القصف الشرس والعشوائي الذي خلف آلاف الضحايا. ولكن ذلك جاء بنتائج عكسية لما كان يحلم به قادة الكيان الصهيوني، فقد ازدادت شعبية حماس محليا وعربيا واسلاميا وحتى عالميا ورأينا عبر شاشات التلفاز كيف كان أهل غزة يعبرون عن تمسكهم بخيارهم وأرضهم. وهو ماحدا بالصهاينة إلى التخفيض من مستوى هذا الهدف بقولهم إنهم يسعون لإضعاف الحركة(تصريح ليفني من باريس).
أما الهدف الثاني فقد تعرض هو الآخر للتنقيح وإعادة الصياغة أكثر من مرة فتم النزول به من القضاء النهائي على صواريخ المقاومة إلى الحد منها ثم إلى الإعتراف الواضح على لسان المتحدث باسم الجيش الصهيوني أن اسرائيل لن تستطيع القضاء على الصواريخ بنسبة 100%
فالتخفيض من سقف الأهداف يعكس حجم الورطة التي وجد فيها الإسرائيليون أنفسهم وادراكهم أن اسقاط حماس والقضاء عليها أمر مستحيل لأنها جزء من نسيج المجتمع الفلسطيني قبل أن تكون في السلطة.
فأين هو ذلك الجيش الذي استطاع أن يهزم ثلاثة جيوش عربية في ستة أيام؟ لماذا وقف عاجزا أمام ميليشيا مسلحة لم تبلغ مرتبة الجيش النظامي؟ لماذا عجز عن انهاء الحرب التي دخلت يومها العاشر ولم تحقق هدفا واحدا من أهدافها؟
الجيش الصهيوني اليوم هو مجرد شبح لتلك الأسطورة التي تقول إنه جيش لا يقهر. ولكن هذا الإعتقاد تحطم في حرب لبنان. وإن كُتب للمقاومة الفلسطينية النصر فإن وقع الهزيمة على الصهاينة سيكون أكبر بكثير من المرة السابقة وذلك للفرق الجوهري بين وضع المقاومة في لبنان وفلسطين. فقطاع غزة يرزح تحت الحصار المطبق قبل الحرب وأثناءها (ومن يدري ربما وبعدها أيضا) وهو ما يجعلها معزولة عن أي دعم يمكن أن يقدم لها، أما في لبنان فالباب كان مفتوحا أمام الدعم الذي يقدم لحزب الله إذ أن سوريا لم تغلق معابرها لتمرير العتاد لرجال المقاومة
ونسأل الله لإخواننا الثبات والنصر
 
السلام عليكم

أولا إسرائيل هي الطرف الأقوى عسكريا وحماس هي الأضعف وعندما تكون الحرب بين طرفين غير متكافأين فإن مقياس الإنتصار بالنسبة للطرف الأضعف هو البقاء والمقاومة والصمود أما بالنسبة للطرف الأقوى فلكي ينتصر فلا بد من أن يكسر هذه المقاومة وهذا الصمود أما الإكتفاء بإلحاق الخسائر بالطرف الأضعف فهو لا يكفي بل هو تغطية للفشل في تحقيق الهدف الرئيسي للحرب
لهذا فإن حماس والفصائل المقاومة تعلم أن مهمتها ليست تدمير الجيش الإسرائيلي فهذا مستحيل لكن يجب أن تلحق (بكسر الحاء) أكبر قدر من الخسائر بالعدو وتجعله يدفع الثمن ويعلم أن الدخول إلى قطاع غزة ليس نزهة ولن يمر دون رد ودون فاتورة حساب ستدفع من دماء الإسرائيليين ومن القلق والخوف الذي يعيشه المستوطنون تحت رحمة صواريخ المقاومة

 
أعلى