• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

إسرائيل تمطر قطاع غزة بفوسفور أبيض محرم دوليا

ربى يمطر الصهاينة بحمم جهنم
و الله ربي سيمطرنا نحن المتخاذلين بالغزي و العار في حياتنا و سيصلينا بنار جهنم في آخرتنا و ستكون قناة الجزيرة شاهد علينا يوم القيامة
 
منظمة حقوقية تكشف

64106410.jpg


جاءت منظمة "هيومان رايتس ووتش" لحقوق الإنسان، التي لديها خبرة في بحكم توثيقها الكثير من الحروب، لتكشف في بيان لها السبت (10/1) أن هذه القذائف ما هي إلا قذائف "الفوسفور الأبيض" التي يحرم القانون الدولي استخدامها في وسط المدنيين.
وأكدت المنظمة أن باحثيها رصدوا انفجارات متعددة في الهواء لفوسفور أبيض أطلق من المدفعية بالقرب من مدينة غزة ومخيم جباليا للاجئين.
وأضافت إن الاحتلال بدا أنه يستخدم الفوسفور الأبيض لإخفاء عملياته العسكرية "وهو استخدام مسموح به من حيث المبدأ وفقا للقانون الإنساني الدولي"، ولكنها أشارت إلى أنه يحظر ويحرم استخدام هذا السلاح وسط التجمعات السكانية.


pdvd_010.jpg


pdvd_011.jpg


pdvd_012.jpg


تأثيرات خطيرة وسط التجمعات

وبحسب المنظمة الدولية فإن لـ "الفوسفور الأبيض" تأثير قوي عارض يمكن أن يؤدي إلى حروق شديدة عند الناس ويحرق المباني والحقول والمواد المدنية الأخرى في نطاق إطلاق النار.
ويتعاظم احتمال وقوع أضرار للمدنيين بسبب ارتفاع الكثافة السكانية في غزة.. وهي بين الكثافات الأعلى في العالم”، وطالبت بوقف استخدامه. وقالت المنظمة إن هذه الممارسات يجب إن تتوقف في المناطق المكتظة بالسكان في غزة.
وأكد مراسلو "المركز الفلسطيني للإعلام" أن حرائق هائلة اندلعت شرق جباليا وشرق خزاعة جراء إطلاق هذا النوع من القنابل.
وقال مارك جارلاسكو المحلل العسكري البارز في هيومان رايتس ووتش إن "الفوسفور الأبيض يمكن إن يحرق المنازل ويسبب حروقا مروعة عندما يلمس البشرة".
وكانت قوات الاحتلال أكدت أنها استخدمت قذائف بها فوسفور أثناء حربها وعدوانها على لبنان في عام 2006.
وتشتعل هذه المادة بسهولة في الهواء عند درجات حرارة 30 درجة مئوية ويمكن إن يصعب إطفاؤها.
وتدعو منظمات حقوق الإنسان منذ فترة طويلة إلى حظر عالمي على هذه الذخائر قائلة إنها تسبب معاناة كبيرة من خلال إحداث حروق شديدة.
مادة حارقة شديدة الاشتعال

ipi_wp10.jpg


ويذكر إن الفوسفور الأبيض مادة شديدة الاشتعال تحترق بمجرد تعرضها للأوكسجين، وتستمر في الاشتعال إلا إذا منع عنها الأوكسجين.
ويُسبب الفوسفور الأبيض حروقاً شديدة وعميقة ومؤلمة لدى ملامسته الجلد. ويستمر في الاشتعال حتى يصل إلى العظم.
ويوضح موقع «غلوبال سيكيورتي» Global Security ،الذي يديره البنتاغون (مقر وزارة الحرب الأمريكية) إن الفوسفور الأبيض مُصنف مادة حارقة. وقد فُرض حظر على استخدامه في البروتوكول الثالث المُلحق ب»المعاهدة الدولية حول حظر بعض الأسلحة التقليدية» (1983). وتحظر تلك المعاهدة استخدامه ضد الأهداف العسكرية التي تقع ضمن تجمعات مدنية، إلا إذا كانت معزولة بوضوح عما يحيط بها من سكان مدنيين، ومع استخدام الاحتياطات الكافية لحمايتهم عند استخدامه.
خواص عسكرية وكيماوية
وبحسب المراجع العسكرية، فإن الفوسفور الأبيض مادة نصف شفافة شبيهة بالشمع، وعديمة اللون، تميل إلى اللون الأصفر، وتتميز برائحة لاذعة شبيهة برائحة الثوم. ويتميز النوع المستعمل في الأغراض العسكرية بشدة نشاطه كيماوياً. ويلتهب عند تعرضه للأوكسجين.
وعندما يتعرض الفوسفور الأبيض إلى الهواء، يشتعل ويتأكسد بشكل سريع ويتحول إلى خامس أكسيد الفوسفور. ويولّد هذا التفاعل الكيماوي حرارة كبيرة إلى حد إن العنصر ينفجر، ليعطي لهباً أصفر اللون. وكذلك ينتج دخاناً كثيفاً أبيض.
يصبح الفوسفور مضيئاً أيضاً في الظلام. وقد جرت الاستعانة بهذه الميزة في الرصاصات التي تترك خطاً منيراً خلفها على طول مسارها، والتي تسمى الخطاطية. ويستمر هذا التفاعل الكيماوي حتى استهلاك كامل المادة أو حرمانها من الأوكسجين. ويبقى 15 % من الفوسفور الأبيض في القسم المحترق من الجسم المصاب. وتعود تلك البقايا للاشتعال مجدداً في حال تعرضها للهواء.
ويتسبب الفوسفور الأبيض بحروق كيماوية مؤلمة. ويبدو الحرق الناجم عنه بالإجمال كموضع يموت فيه النسيج. ويصبح لونه ضارباً للأصفر. ويُصدر رائحة شبيهة بالثوم الفاسد. والفوسفور الأبيض مادة تذوب في الدهن بسهولة. ولذا، تنفذ في الجلد بسرعة، فور ملامستها إياه.
وتنتقل عبر اتحادها السريع مع الدهون عبر أنسجة الجسم المختلفة. ويساهم ذلك النفاذ السريع في تأخير شفاء الإصابات. ولم يخضع هذا الأمر إلى دراسة معمقة، ولذلك كل ما يمكن قوله هو إن الحروق الناجمة عن الفوسفور الأبيض تشكل قسما فرعيا صغيرا من الحروق الكيماوية، التي تشفى جميعها بشكل متأخر في الإجمال.

 
وما الجديد اسرائيل والولايات المتحدة في كل الحروب الّتي خاضتها جرّب أسلحة الدمار الشامل
ونحن كما يقول المثل التونسي وأعتذر على التعبير "كلب ينبح على طيارة"
وماذا بعد الإثبات سينضاف إلى سابقيه في سلة مهملات المجتمع الدولي
 
الفسفور الأبيض

هو عبارة عن مادة شمعية شفافة وبيضاء ومائلة للاصفرار، وله رائحة تشبه رائحة الثوم، وهو يتفاعل مع الاكسجين بسرعة كبيرة منتجا نارا ودخان ابيض كثيف والذي بدوره يتفاعل مع الرطوبة مكوناً حمض الفوسفوريك، وفى حال تعرض منطقة ما بالتلوث بالفسفور الابيض يترسب في التربة او قاع الانهار والبحار او حتى على اجسام الاسماك، وعند تعرض جسم الانسان للفسفور الابيض يحترق الجلد واللحم فلا يتبقى الا العظم.

وقد شاركت جميع الدول في اتفاقية عام 1980 التى تحرم استخدام الفسفور الابيض كسلاح حارق ضد السكان المدنيين او حتى ضد الاعداء في المناطق التى يقطن بها مدنيين.

وعند تعرض جسم الانسان للفسفور الابيض يحترق الجلد والعظم فلا يتبقى الا العظم. كما يسبب اضرارا بالغة للكبد والقلب والكلى.

إسرائيل (كم أكره هذا الإسم و لا أريد أن أكتبه و لا أنطقه) تريدها حرب إبادة
ولا حول و لا قوة إلا بالله
 
و الله ربي سيمطرنا نحن المتخاذلين بالغزي و العار في حياتنا و سيصلينا بنار جهنم في آخرتنا و ستكون قناة الجزيرة شاهد علينا يوم القيامة
ما الذي كان بامكاننا فعله و لم نفعله ( كمواطنين عاديين مغلوبين على أمرهم) ؟؟
 
:besmellah1:

الفوسفور الأبيض سلاح حارق محرم باتفاقية دولية

صحيفة بريطانية قالت إن إسرائيل تستعمل القنابل الفوسفورية في عدوانها على غزة
كشفت صحيفة تايمز البريطانية أن الجيش الإسرائيلي
استعمل قنابل الفوسفور الأبيض في الحرب التي يشنها على قطاع غزة منذ 11 يوما، فما هو
الفوسفور الأبيض؟ وما خصائصه؟ وما بعض محطات
استعماله في الحروب العالمية؟


الفوسفور الأبيض مادة شمعية شفافة وبيضاء مائلة
للاصفرار، لها رائحة تشبه رائحة الثوم وتصنع من الفوسفات.
يتفاعل الفوسفور الأبيض مع الأكسجين بسرعة
كبيرة، وتنتج عن هذا التفاعل غازات حارقة ذات
حرارة عالية وسحب من الدخان الأبيض الكثيف.

خطر على البيئة والإنسان


في حال تلوث منطقة ما بالفوسفور الأبيض، فإنه
يترسب في التربة أو في أعماق الأنهار والبحار
وعلى الكائنات البحرية مثل الأسماك، وهو ما يهدد سلامة البيئة والإنسان.
الفوسفور الأبيض يحرق جسم الإنسان ولحمه ولا يتبقى منه إلا العظام، كما أن استنشاقه لفترة قصيرة
يسبب السعال ويهيج القصبة الهوائية والرئة، أما استنشاقه لفترة طويلة فيسبب جروحا في الفم ويكسر عظمة الفك.


وبالإضافة إلى كونه سلاحا محرقا
، تنبعث من الفوسفور الأبيض أثناء اشتعاله سحابة كثيفة من الدخان تستغلها الجيوش
للتغطية على تحركات الجنود.
وتحرم اتفاقية جنيف عام 1980 استخدام الفوسفور الأبيض ضد السكان المدنيين أو حتى ضد الأعداء في المناطق التي
يقطن بها مدنيون، وتعتبر استخدامه جريمة حرب.

وتعرف الاتفاقية الأسلحة الحارقة بأنها كل سلاح أو ذخيرة تشعل النار في الأشياء أو تحدث لهبا أو انبعاثا حراريا يسبب حروقا للأشخاص.

تاريخ الاستعمال
استعمل هذا السلاح لأول مرة في القرن التاسع عشر من لدن من كانوا يعرفون بالوطنيين الإيرلنديين، وكان على شكل محلول عندما يتبخر يشتعل ويخلف حريقا ودخانا، ثم استعمله بعد ذلك في أستراليا عمال موسميون غاضبون.
في نهاية عام 1916 صنعت بريطانيا أولى القنابل الفوسفورية، وفي الحرب العالمية الثانية تم استعمال سلاح الفوسفور الأبيض بشكل لافت من لدن القوات الأميركية وقوات دول الكومنولث (اتحاد من 53 دولة جميعها تقريبا من المستعمرات البريطانية السابقة)، كما استعمله اليابانيون بنسب أقل.
الأميركيون استعملوا القنابل الفوسفورية بالفلوجة عام 2004

قبل الحرب العالمية الثانية كان مصنعو القنابل الحارقة يستعملون فيها المغنيزيوم لإشعال خليطها، لكنهم أثناء الحرب وبعدها أصبحوا يستعملون فيها الفوسفور لسرعة اشتعاله وانفجاره بمجرد الاحتكاك مع الهواء.
كما استعمل الجيش الأميركي أيضا القنابل الفوسفورية في حرب فيتنام، وتحدثت تقارير إعلامية عن أن القوات الأميركية استخدمتها كذلك في هجومها على مدينة الفلوجة العراقية في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2004.
وكشف عن هذه المعلومات شريط وثائقي عرضته قناة إيطالية أورد صورا لضحايا معركة الفلوجة وشهادات لجنود أميركيين تثبت استخدام القوات الأميركية هذا السلاح الحارق.
وفي سنة 1991 واجه نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين اتهامات باستخدام الفوسفور الأبيض ضد الأكراد، وكذلك الجيش الروسي ضد المقاتلين الشيشان في منتصف التسعينيات من القرن الماضي.
وقد استعملت إسرائيل أيضا سلاح القنابل الفوسفورية أثناء اجتياحها لبنان سنة 1982 وفي حربها عليه
في يوليو/تموز 2006، وكذلك في بعض حروبها مع
المقاومة الفلسطينية.


المصدر:
الجزيرة+الصحافة الأجنبية

:oh::cry::cry::cry::oh:

اللهم انقذ المسلمين فى غزة
اللهم كن لهم عونا و نصيرا
اللهم ربنا جل ثناؤك و تقدست اسماؤك
اللهم لا يرد امرك و لا يهزم جندك
اللهم عليك باليهود الظالمين
اللهم منزل الكتاب,هازم الاحزاب,مجرى السحاب
اهزمهم و زلزلهم
اللهم ارينا فيهم عجائب قدرتك .. قتلة الرسل و الانبياء
ظلمت العزل الابرياء
اللهم حرر المسلمين فى غزة يا ذا الجلال و العزة
اللهم فك اسرهم و اشفى مريضهم و اكشف كربتهم
اللهم بدل خوفهم امنا يا ذا الجلال و العزة
اللهم اعز الاسلام و المسلمين و اذل الشرك و المشركين و دمر اعداء الدين و احمى حوزة الاسلام
 
بارك الله فيك وجازاك الله خيرا على هذه المعلومات القيمة، رغم ما زادته من آلام في قلوبنا
 
قالت منظمة مراقبة حقوق الإنسان هيومان رايتس ووتش إن إسرائيل تستخدم ذخيرة تحتوي على فوسفور أبيض في العدوان الذي تشنه على قطاع غزة.

وأشارت المنظمة إلى أن باحثيها رصدوا انفجارات متعددة لفوسفور أبيض أطلق من مدفعية العدو الإسرائيلي قرب مدينة غزة ومخيم جباليا للاجئين في التاسع والعاشر من كانون الثاني.

وأضافت أن إسرائيل تستخدم الفوسفور الأبيض لإخفاء عملياتها العدوانية على الفلسطينيين وقال مارك جارلاسكو المحلل العسكري البارز في المنظمة إن الفوسفور الأبيض يمكن أن يحرق المنازل ويسبب حروقاً مروعة عندما يلمس البشرة.

يذكر أن بروتوكول ملحق بمعاهدة عام 1980 بشأن الأسلحة التقليدية يحظر استخدام الأسلحة الحارقة ضد المدنيين وضد الأهداف العسكرية التي تقع وسط تجمعات سكانية.

من جهة ثانية قال جون بايك الخبير العسكري البريطاني إن الجيش الإسرائيلي يستخدم في حربه على قطاع غزة قنابل الفوسفور الأبيض المحرم دولياً.

وأضاف بايك أن الفوسفور الأبيض يستخدم عادة لتدمير هدف ما بإحراقه وقد استخدم للمرة الأولى في العراق من قبل القوات الأمريكية على مدينة الفلوجة والآن إسرائيل تستخدمه على قطاع غزة مشيراً إلى أن إسرائيل لم تقدم كشفا بالاسلحة المستعملة حتى الآن.

بدوره قال طبيب نرويجي رفض الكشف عن اسمه أن اسرائيل تستخدم في حربها على غزة سلاحاً غامضاً لايزال تحت التجربة أطلق عليه اسم "دي اي ام اي" ونتج عنه حروق كبيرة في الجسد وقطع تام في الأطراف.

العفو الدولية:اسرائيل ترتكب جرائم حرب بحق الشعب الفلسطيني أكد كلاوديو كردوني المتحدث باسم منظمة العفو الدولية أن الاحتلال الإسرائيلي يرتكب جرائم حرب بحق الشعب الفلسطيني وهناك دلائل كافية على ذلك عبر قصف المنازل المدنية وقتل من في داخلها من نساء وأطفال. وأضاف كردوني في حديث لقناة الجزيرة اليوم ان منظمة العفو الدولية تطالب بتحقيق فوري في الانتهاكات والمجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال الاسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني واستخدامها أسلحة محرمة دوليا.

خبير بيئي:أسلحة إسرائيل تضر البنية الفيزيولوجية للإنسان

بدوره قال رمزي صنصور خبير في البيئة والسموم بجامعة بيرزيت إن القذائف التي تلقيها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة تحتوي على مادة التانكستن المحرمة دولياً وهو معدن يحترق عندما يلامس أي جسم.

وأضاف صنصور إن تأثير هذه الأسلحة لا يقتصر على جسم الإنسان بل يصل إلى الكبد والجهاز الدموي والجهاز الهضمي وتقوم بتغيير فيزيولوجية الجسم وتؤدي إلى الوفاة البطيئة ويمكن أن يصل تأثيرها إلى مياه الشرب ما يؤدي إلى إصابة الأسماك ومن ثم الانتقال إلى الإنسان الذي يأكلها.

وأوضح أنه من خلال المشاهد التي رآها العالم والمجازر التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني ومشاهد الأجسام المحترقة التي تعرض على شاشات التلفزة من المؤكد أن إسرائيل تستخدم الفوسفور الأبيض وهو محرم دولياً.

كاتب إسرائيلي: حرب غزة تمثل أبشع حرب ضد الأطفال والنساء

في هذا الشأن قال جدعون ليفي الكاتب في صحيفة "هاآرتس" الاسرائيلية ان الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة تشعرني بالخجل وهي من أبشع الحروب لأنها تشن على الاطفال والنساء والأبرياء.

وأضاف ليفي في حديث لقناة "الجزيرة" اليوم ان اسرائيل تقوم بحربها ضد سكان مدنيين يعيشون في منطقة صغيرة وكثيفة السكان لاحول لهم ولا قوة وهم محاصرون ومعزولون عن العالم الخارجي ومحرومون من كل مقومات الحياة واسرائيل تستخدم ضدهم أحدث الاسلحة المتطورة وبعضها محرم دوليا.

وأوضح ليفي ان اسرائيل قامت بحربها على غزة لتصحيح اخطاء الحرب الماضية على لبنان مشيرا الى ان هذه الحرب قامت ضد الاطفال والنساء الابرياء.
 
أعلى