• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

رسالة من فتاة بريئة

الاميرة المتفائلة

نجم المنتدى
عضو قيم
إنضم
2 مارس 2008
المشاركات
5.013
مستوى التفاعل
21.401
عجبني الكلام الرسالة فقلت انقله لاحبابي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أيها العرب أيها المسلمون
أما حان الوقت لتوحد
فهاهم اليهديون يقتلوننا يوما بعد يوم بدأوا بفلسطين ثم العراق ثم لبنان
ثم من ياترى؟

هدفهم إبادة المسلمين ولقد حذرنا الله منهم فقال
( لن ترضى عنك اليهود والنصرى حت تتبع ملتهم )
هيا ولتنوحد حتى نوقف تمردهم علينا هيا استيقضوا من سباتكم وغفلتكم .

الأطفال ما ذنب الأطفال في الحرب فقد حطموا آمالهم وأحلامهم فهل ستدعونهم يواصلون هذا ؟

فلنكن جسدا واحدا يساعد بعضنا البعض
لا نسعى وراء الدنيا بل وراء الدين والحرية
نعم فلنصرخ بصوت واحد عال
صوت يحطم كل القيود
صوت تتفزع له القلوب
صوت يحطم السلاسل والأوهام

** نريد الحرية **

أنا لا أريد هذا فحسب بل أريد أن تصل رسالتي إلى العالم كله
حتى يحس كل واحد منا بالآخر ، رسالة خططتها بقلمي ويدي وفؤادي .

رسالة من فتاة بريئة
تحس بإخوانها وأخواتها
الذين يقتلون كل يوم بالمئات بل بالآلا ف
والله يدري بأنني أكتب وقلبي يتقطع وكانني أنا التي قتلت
او بالأحرى كأنني الأم التي فقدت أعز ما تملك أسرتها ،

أيتها الأخوات والأخوى في غزة
والعراق
وجميع البلدان العربية
أنا أريد أن أفعل الكثير من أجلكم
فقلبي والله يتقطع لبكائكم وصراخكم ودموع تذرف من عينين برئتين من أجلكم
ولكن ما عسي أفعل ؟

فوالله أنا متأسفة والله أنا خجلتن من كل فلسطيني وفلسطنية .
هذه هي رسالتي إالى جميع العرب . وأسفاه
 
هذا ما قالته فتاة و لكنها صرحت به

أما ما يمكن ان يقوله الرجال فهو كلام مزلزل لكنهم لم ( و لا أقول لن ) يصرحوا به


إننا في زمن القهر و زمن أشباه الرجال

إننا في زمن تكبل فيه الأفواه بالأسلاك الشائكة
و يقهر الناس و يمنعون من البكاء
 
تائهون بين ضمائرنا وجبننا هكذا نحن !!!!!!
 
نحن في زمن دموع الرجال و الله كل مرة اقول في نفسي ماذا سيقول عنا التاريخ
 
رمح الليل;2855974 قال:
هذا ما قالته فتاة و لكنها صرحت به

أما ما يمكن ان يقوله الرجال فهو كلام مزلزل لكنهم لم ( و لا أقول لن ) يصرحوا به


إننا في زمن القهر و زمن أشباه الرجال

إننا في زمن تكبل فيه الأفواه بالأسلاك الشائكة
و يقهر الناس و يمنعون من البكاء


أخي العزيز، كلّنا قادرون على تشخيص الواقع، وربّما برداءة في الألفاظ أشدّ اقذاعا ممّا قلت، ولكن التشخيص وحده لا يكفي، فالطّبيب الماهر هو القادر على التشخيص الدّقيق، والقادر كذلك على تقديم الوصفة الطبيّة الناجعة لتحقيق الشّفاء..
وملاحظة بسيطة حول ما تحدّثت عنه من قهر ومن تكبيل، أعتقد أنّ الأفواه إن كمّمت فالعقول مازالت طليقة، واذكر قصيدة شدّوا وثاقي لمحمود درويش، وبالتالي لا أعتقد أنّ سياسة البحث عن مشجب نعلّق عليه فقرنا الفكريّ وعجزنا بإمكانها أن تجعلنا نشخّص أمراضنا بدقّة..
أخوك..

 
:besmellah2:
الرسالة وصلت وفهم المقصود و الكل يعي و يفهم المشكلة الفعلية في من يقوم بالتغيير فالعديد من الدول العربية تقمع شعوبها أكثر بكثير من اليهود أنفسهم في فلسطين و لو تلفظ بكلمة يحاكم بإنتمائه إلى أي تنظيم وهمي مفبرك للإبقاع على الأوضاع كما هي و لا داعي لذكرها ..و صبرا يا أهل فلسطين فموعدكم الجنة إنشاء الله ..و أدعوا لنا و إياكم لنصرتنا على القوم الضالمين ..فعدوك واضح وجلي أما عدونا فمتخفي كالشبح ....
الللهم مجيب الدعاء فرج كرب المسلمين أجمعين ..أمين أمين أمين
 
أخي العزيز، كلّنا قادرون على تشخيص الواقع، وربّما برداءة في الألفاظ أشدّ اقذاعا ممّا قلت، ولكن التشخيص وحده لا يكفي، فالطّبيب الماهر هو القادر على التشخيص الدّقيق، والقادر كذلك على تقديم الوصفة الطبيّة الناجعة لتحقيق الشّفاء..
وملاحظة بسيطة حول ما تحدّثت عنه من قهر ومن تكبيل، أعتقد أنّ الأفواه إن كمّمت فالعقول مازالت طليقة، واذكر قصيدة شدّوا وثاقي لمحمود درويش، وبالتالي لا أعتقد أنّ سياسة البحث عن مشجب نعلّق عليه فقرنا الفكريّ وعجزنا بإمكانها أن تجعلنا نشخّص أمراضنا بدقّة..
أخوك..

ما جدوى العقول بدون أجسام و ما جدوى الأجسام بلا عقول
و ما جدواهم جميعا بدون إرادة
أخي العزيز و أخي الكريم و أخي الذي اتشرف بأن أضع يداي على يديه أثناء الحديث إحتراما و ودا و تقديرا
لعمرك ما ضاقت بلاد بأهلها و لكن أحلام الرجال تضيق
لو تقدم بالعقل العمر تقهقرت به العزائم و ضاع منه الوتر

لعمري ما أحببت في دنياي غير السلام و لكني رأيت أن لابد للسلام من قوة

و هذا الواقع القابع القاهر الرديء المتردي ما زال فزالت معه بعض الأحلام

و هذه العقول المتحررة في تفكيرها تحتاج ، لمضيف لكي تنفخ فيه روح المبادرة

العزة لا تكفي فالعزة لله وحده
و القدرة لا تكفي فالقدرة لله وحده
إنما نحتاجه لما لا حاجة لنا بعده




....
 
أخي العزيز، كلّنا قادرون على تشخيص الواقع، وربّما برداءة في الألفاظ أشدّ اقذاعا ممّا قلت، ولكن التشخيص وحده لا يكفي، فالطّبيب الماهر هو القادر على التشخيص الدّقيق، والقادر كذلك على تقديم الوصفة الطبيّة الناجعة لتحقيق الشّفاء..
وملاحظة بسيطة حول ما تحدّثت عنه من قهر ومن تكبيل، أعتقد أنّ الأفواه إن كمّمت فالعقول مازالت طليقة، واذكر قصيدة شدّوا وثاقي لمحمود درويش، وبالتالي لا أعتقد أنّ سياسة البحث عن مشجب نعلّق عليه فقرنا الفكريّ وعجزنا بإمكانها أن تجعلنا نشخّص أمراضنا بدقّة..
أخوك..


أخي الغالي غسان احفظ القصيدة عن ظهر قلب لكن في نفس الوقت إن اكتفينا بالفكر ولم ينتج عن ذلك عمل وهذا هو الواقع فأنا مثل الاف العرب لكي لا أقول ملايين أفكر ليلا نهارا في القضية وضميري يأنبني كل ثانية لكني لا أرى حلا عمليا واتحدث عن نفسي كمواطن تونسي ليس له القدرة على الحصول على أبسط حقوقه وهي التعبير عن رأيه بصراحة فكيف سأجد حلا للقضية الفلسطينية ..مما لا شك فيه أن الكثيرين سيرون في كلامي تشاؤما .. لكن كلي ثقة في المقاومة وفي هذه الأمة وفي نفس الوقت كلي يأس من قدرتي على المساعدة
 
أعلى