خويا، فمّة أنواع عديدة من الجهاد، موش بالضّرورة أنّو كلّ واحد يمشي يحارب...الحرب عندها امّاليها...هزّان السّلاح تحبّلو استعداد و تكوين....أصلا الكثير تلقاه ما عدّاش عام عسكر...و وقت الرّافل تلقانا الكلّ نهربو من بقعة إلى أخرى....هاكة علاش قلت الجهاد عندو أهلو......أما كلّنا من مختلف مواقعنا نجّموا نجاهدوا بمختلف الطّرق...و الطّرق هذي ممكن يكون تأثيرها أقوى من العمليّات العسكريّة نفسها...باعتبار أنّهم أقوى منّا برشة عسكريّا....و حتّى في داخل المقاومين انفسهم ، تلقى برشة ماهمش مخوّلين باش يحاربوا...فمّة منهم مسعفين...اللّي يهزّوا السّلاح و الذّخيرة...المسؤول عن الطّعام،.........