zied jomaa
كبار الشخصيات
- إنضم
- 30 نوفمبر 2005
- المشاركات
- 2.058
- مستوى التفاعل
- 224
معنى شهادة أن لا إله إلا الله
أن لا اله الا الله
الاعتقاد والإقرار أنه لا يستحق العبادة إلا الله والتزام ذلك والعمل به
( فلا إله ) نفي لاستحقاق من سوى الله للعبادة كائناً من كان
( إلا الله ) إثباتٌ لاستحقاق الله وحده للعبادة
ومعنى هذه الكلمة إجمالا : لا معبود بحق إلا الله
ومعنى شهادة أن محمدا رسول الله
هو الاعتراف باطنا وظاهرا أنه عبد الله ورسوله إلى الناس كافة
والعمل بمقتضى ذلك من طاعته فيما أمر ، وتصديقه فيما أخبر
واجتناب ما نهى عنه
وفي أركان الشهادتين يندرج :-
-لا إله إلا الله ، النفي والإثبات
: النفي : لا إله يُبطل الشرك بجميع أنواعه ويُوجب الكفر بكل ما يعبد من دون الله
: الإثبات : إلا الله يثبت أنه لا يستحق العبادة إلا الله ويوجب العمل بذلك
– أركان شهادة أن محمدًا عبده ورسوله ، وهما ينفيان الإفراطَ والتفريط في حقه فهو عبده ورسوله ،
وهو أكمل الخلق في هاتين الصفتين الشريفتين
ومعنى العبد هنا : المملوك العابد ، أي : أنه بشرٌ مخلوق مما خلق منه البشر ؛يجري عليه ما يجري عليهم ،
وقد وقى العبودية حقها ، ومدحه الله بذلك
ومعنى الرسول : المبعوث إلى الناس كافة بالدعوة إلى الله بشيرًا ونذيرًا .
: شروط الشهادتين :
الشرط الأول : العلــــــــــــــــتم : أي العلم بمعناها المراد منها وما تنفيه وما تُثبته ،فلو نطق بها وهو لا يعلم معناها لم تنفعه لأنه لم يعتقد ما تدل عليه .
الشرط الثاني : اليقيــــــــــــــــن : بأن يكون قائلها مستيقنًا بما تدل عليه ؛ فإن كان شاكاً بما تدل عليه لم تنفعه ، فمن لم يستيقن بها قلبه ، لم يستحق دخول الجنة .
الشرط الثالث : القبـــــــــــــــــول: لما اقتضته هذه الكلمة من عبادة الله وحده ، وترك عبادة ما سواه ؛فمن قالها ولم يقبل ذلك ولم يلتزم به ؛ كمثل من لا يتركون عبادة القبور ؛ فلا يكونون قابلين لمعنى لا إله إلا الله .
الشرط الرابع : الانقيـــــــــــــــــاد : لما دلت عليه ، أي ينقاد لله بالإخلاص له .
الشرط الخامس : الصـــــــــــــــدق :وهو أن يقول هذه الكلمة مصدقا بها قلبه ، فإن قالها بلسانه ولم يصدق بها قلبه ؛كان منافقا كاذبًا .
الشرط السادس : الإخـــــــــــلاص : وهو تصفية العمل من جميع شوائب الشرك ؛بأن لا يقصد بقولها طمعا من مطامع الدنيا ، ولا رياء ولا سمعة .
الشرط السابع : المحبــــــــــــة : لهذه الكلمة ، ولما تدل عليه ،وان يحبون الله حبا خالصا ،وأهل الشرك يحبونه ويحبون معه غيره ، وهذا ينافي مقتضى لا إله إلا الله .
شروط شهادة أن محمدًا رسول الله ، هي :-
الاعتــــــــــــــراف : برسالته ، واعتقادها باطنا في القلب .
النطـــــــــــــــــــق : بذلك ، والاعتراف به ظاهرًا باللسان .
المتابعــــــــــــــــة : له ؛ بأن يعمل بما جاء به من الحق ، ويترك ما نهى عنه من الباطل .
تصديقــــــــــــــه :فيما أخبر به من الغيوب الماضية والمستقبلة .
محبتــــــــــــــــه : أشد من محبة النفس والمال والولد والوالد والناس أجمعين .
تقديــــــــــــــــــم: قوله على قول كل أحد ، والعمل بسنته
أن لا اله الا الله
الاعتقاد والإقرار أنه لا يستحق العبادة إلا الله والتزام ذلك والعمل به
( فلا إله ) نفي لاستحقاق من سوى الله للعبادة كائناً من كان
( إلا الله ) إثباتٌ لاستحقاق الله وحده للعبادة
ومعنى هذه الكلمة إجمالا : لا معبود بحق إلا الله
ومعنى شهادة أن محمدا رسول الله
هو الاعتراف باطنا وظاهرا أنه عبد الله ورسوله إلى الناس كافة
والعمل بمقتضى ذلك من طاعته فيما أمر ، وتصديقه فيما أخبر
واجتناب ما نهى عنه
وفي أركان الشهادتين يندرج :-
-لا إله إلا الله ، النفي والإثبات
: النفي : لا إله يُبطل الشرك بجميع أنواعه ويُوجب الكفر بكل ما يعبد من دون الله
: الإثبات : إلا الله يثبت أنه لا يستحق العبادة إلا الله ويوجب العمل بذلك
– أركان شهادة أن محمدًا عبده ورسوله ، وهما ينفيان الإفراطَ والتفريط في حقه فهو عبده ورسوله ،
وهو أكمل الخلق في هاتين الصفتين الشريفتين
ومعنى العبد هنا : المملوك العابد ، أي : أنه بشرٌ مخلوق مما خلق منه البشر ؛يجري عليه ما يجري عليهم ،
وقد وقى العبودية حقها ، ومدحه الله بذلك
ومعنى الرسول : المبعوث إلى الناس كافة بالدعوة إلى الله بشيرًا ونذيرًا .
: شروط الشهادتين :
الشرط الأول : العلــــــــــــــــتم : أي العلم بمعناها المراد منها وما تنفيه وما تُثبته ،فلو نطق بها وهو لا يعلم معناها لم تنفعه لأنه لم يعتقد ما تدل عليه .
الشرط الثاني : اليقيــــــــــــــــن : بأن يكون قائلها مستيقنًا بما تدل عليه ؛ فإن كان شاكاً بما تدل عليه لم تنفعه ، فمن لم يستيقن بها قلبه ، لم يستحق دخول الجنة .
الشرط الثالث : القبـــــــــــــــــول: لما اقتضته هذه الكلمة من عبادة الله وحده ، وترك عبادة ما سواه ؛فمن قالها ولم يقبل ذلك ولم يلتزم به ؛ كمثل من لا يتركون عبادة القبور ؛ فلا يكونون قابلين لمعنى لا إله إلا الله .
الشرط الرابع : الانقيـــــــــــــــــاد : لما دلت عليه ، أي ينقاد لله بالإخلاص له .
الشرط الخامس : الصـــــــــــــــدق :وهو أن يقول هذه الكلمة مصدقا بها قلبه ، فإن قالها بلسانه ولم يصدق بها قلبه ؛كان منافقا كاذبًا .
الشرط السادس : الإخـــــــــــلاص : وهو تصفية العمل من جميع شوائب الشرك ؛بأن لا يقصد بقولها طمعا من مطامع الدنيا ، ولا رياء ولا سمعة .
الشرط السابع : المحبــــــــــــة : لهذه الكلمة ، ولما تدل عليه ،وان يحبون الله حبا خالصا ،وأهل الشرك يحبونه ويحبون معه غيره ، وهذا ينافي مقتضى لا إله إلا الله .
شروط شهادة أن محمدًا رسول الله ، هي :-
الاعتــــــــــــــراف : برسالته ، واعتقادها باطنا في القلب .
النطـــــــــــــــــــق : بذلك ، والاعتراف به ظاهرًا باللسان .
المتابعــــــــــــــــة : له ؛ بأن يعمل بما جاء به من الحق ، ويترك ما نهى عنه من الباطل .
تصديقــــــــــــــه :فيما أخبر به من الغيوب الماضية والمستقبلة .
محبتــــــــــــــــه : أشد من محبة النفس والمال والولد والوالد والناس أجمعين .
تقديــــــــــــــــــم: قوله على قول كل أحد ، والعمل بسنته