fidouzi
نجم المنتدى
- إنضم
- 19 نوفمبر 2006
- المشاركات
- 5.388
- مستوى التفاعل
- 3.781
شوفو التشرذم العربي اين وصل.....
محمد السادس يقرر عدم الحضور شخصيا في القمة العربية الاستثنائية المقترحة بالدوحة وفي القمة العربية الاقتصادية بالكويت ....
قرر الملك محمد السادس.. عدم الحضور شخصيا في القمة العربية الاستثنائية المقترحة بالدوحة، للانكباب خصيصا على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ; وكذا في القمة العربية الاقتصادية بالكويت، المبرمجة منذ مدة، والمفتوحة على كل المواضيع، وخاصة الوضع في فلسطين المحتلة.
أوضح بلاغ اليوم الأربعاء، أن القرار الملكي ينطلق من حيثيات موضوعية، واعتبارات مؤسفة، متمثلة في الوضع العربي المرير، الذي بلغ حدا من التردي، لم يسبق له مثيل في تاريخ العمل العربي المشترك.
وأضاف البلاغ أن مجرد طرح فكرة عقد قمة عربية استثنائية، أصبح يثير صراعات ومزايدات، تتحول أحيانا إلى خصومات بين البلدان العربية مشيرا إلى أن المؤسف أن هذه الخلافات الجانبية، تهمش القضايا المصيرية للأمة، وفي صدارتها قضية فلسطين. كما أنها تحجب جوهر الصراع القائم في المنطقة، وتصب في خدمة مصالح الأعداء الحقيقيين للأمة.
واعتبر المصدر ذاته أن هذا السياق المشحون بالشقاق، يعطي الانطباع للرأي العام العربي، بوجود جو مطبوع بمحاولات الاستفراد بزعامة العالم العربي، أو خلق محاور ومناطق استقطاب. وهو المنحى الذي يرفض المغرب دوما الخوض فيه
فهل لم نعد حتى التفكير في مجرد اجتماع للتنديد فقط ...
http://www.map.ma/ar/Accueil/plonearticle.2009-01-14.2469449572
محمد السادس يقرر عدم الحضور شخصيا في القمة العربية الاستثنائية المقترحة بالدوحة وفي القمة العربية الاقتصادية بالكويت ....
قرر الملك محمد السادس.. عدم الحضور شخصيا في القمة العربية الاستثنائية المقترحة بالدوحة، للانكباب خصيصا على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ; وكذا في القمة العربية الاقتصادية بالكويت، المبرمجة منذ مدة، والمفتوحة على كل المواضيع، وخاصة الوضع في فلسطين المحتلة.
أوضح بلاغ اليوم الأربعاء، أن القرار الملكي ينطلق من حيثيات موضوعية، واعتبارات مؤسفة، متمثلة في الوضع العربي المرير، الذي بلغ حدا من التردي، لم يسبق له مثيل في تاريخ العمل العربي المشترك.
وأضاف البلاغ أن مجرد طرح فكرة عقد قمة عربية استثنائية، أصبح يثير صراعات ومزايدات، تتحول أحيانا إلى خصومات بين البلدان العربية مشيرا إلى أن المؤسف أن هذه الخلافات الجانبية، تهمش القضايا المصيرية للأمة، وفي صدارتها قضية فلسطين. كما أنها تحجب جوهر الصراع القائم في المنطقة، وتصب في خدمة مصالح الأعداء الحقيقيين للأمة.
واعتبر المصدر ذاته أن هذا السياق المشحون بالشقاق، يعطي الانطباع للرأي العام العربي، بوجود جو مطبوع بمحاولات الاستفراد بزعامة العالم العربي، أو خلق محاور ومناطق استقطاب. وهو المنحى الذي يرفض المغرب دوما الخوض فيه
فهل لم نعد حتى التفكير في مجرد اجتماع للتنديد فقط ...
http://www.map.ma/ar/Accueil/plonearticle.2009-01-14.2469449572