علاج السرطان

1482610


:besmellah1:

1613510678274.png





الطب يتقدم في مكافحة السرطان



أكد أطباء متخصصون في مكافحة السرطان أن الاستخدام المتزايد للأدوية التي تعيق نمو وانتشار المرض المعروفة بالعلاجات المستهدفة، قد حسنت في السنوات الأخيرة طرق علاج السرطان. وذكرت صحيفة واشنطن تايمز في تقرير أن حقل الطب مر على مدار العقود القليلة الماضية بعدة مراحل من التقدم في مكافحة السرطان، وإن العالم أصبحت لديه اليوم أدوية وخطط علاج جديدة ووسائل حديثة تساعد على العناية بمرضى السرطان.

ووفقا لمعاهد الصحة الوطنية الأميركية كلف السرطان العام الماضي فقط نحو 219 مليار دولار في شكل بدل نفقات طبية مباشرة وإنتاجية العمل، وكل عام يصاب بالمرض نحو نصف مليون شخص في الولايات المتحدة.

وتتوقع جمعية السرطان الأميركية أن يتم تشخيص 1.4 مليون حالة سرطان هذا العام ووفاة نحو 565.650 شخصا بسبب المرض، ونحو 170 ألف حالة لها علاقة بالتدخين.

وقدرت معاهد الصحة الوطنية أن 1.8 مليون أميركي لهم تاريخ مع المرض كانوا أحياء في يناير/ كانون الثاني 2004، ما يعني أن البعض شفي من المرض والبعض الآخر ما زال به عارض للمرض والكثير يمكن أن يخضعوا لعلاج.


وفيات منخفضة

ووفقا لجمعية السرطان الأميركية فإن معدلات وفيات السرطان انخفضت منذ بداية التسعينيات، رغم نمو السكان وازدياد عدد المسنين.
وقال تقرير الجمعية للعام 2007 إن معدلات الوفاة من أنواع السرطان الأكثر شيوعا -البروستاتا والثدي والرئة والقولون- والسرطانات عامة استمرت في الانخفاض العام الماضي.


وعزا باحثون التقدم في مكافحة السرطان إلى عدة عوامل مجتمعة مثل الاكتشاف المبكر والفهم الأفضل لأسبابه وكيفية تطوره والتقنية التي حسنت التشخيص والعلاج والعقاقير الجديدة.

وأشار الأطباء إلى أن الاستخدام المتزايد للأدوية التي تعيق نمو وانتشار المرض المعروفة بالعلاجات المستهدفة، في السنوات الأخيرة قد حسنت علاج المرض بدرجة كبيرة، إذ تقوم هذه الأدوية باستهداف جزيئات معينة تساعد في تسبب أو انتشار المرض.

وبالتركيز على التغيرات الجزيئية والخلوية الخاصة بالمرض، يمكن أن تكون العلاجات المستهدفة أكثر فعالية وأقل ضررا للخلايا العادية.
وأشارت واشنطن تايمز إلى أن مشروع الجينوم البشري مكن العلماء من التعرف على التحولات الوراثية والجينية المكتسبة التي تسهم في زيادة التعرض للإصابة بالسرطان، وأخيرا السماح للأطباء بحساب الخطر على أساس كل مريض على حدة.


وقال الأطباء إن مجال الطب يتقدم نحو اليوم الذي يمكن فيه علاج السرطان كداء مزمن، وهذا ما حدث مع الإيدز.

وختمت الصحيفة بأن ميزانية معاهد الصحة الوطنية زادت من 7.6 مليارات دولار عام 1990 إلى 28.5 مليار دولار عام 2006، كما زادت ميزانية معهد السرطان الوطني من 1.6 مليار دولار عام 1990 إلى 4.8 مليارات عام 2006.

وما زال الإنفاق الإجمالي على السرطان كل عام يبلغ نحو 11.5 مليار دولار، وهو ما يمثل سدس ما ينفق سنويا على المشروبات الغازية.








 
التعديل الأخير:

sante10


ممارسة التمارين الرياضية في الصغر تحمي من الإصابة بسرطان القولون مستقبلا


كشفت دراسة جديدة أن اتباع نمط وروتين يومى من ممارسة التمارين الرياضية مدى الحياة يقلل من خطر الأورام الحميدة ، والتي هي مقدمة معروفة للإصابة بسرطان القولون والمستقيم.


ووفقا لموقع » medicalnewstoday » فإن 6٪ فقط من الأورام الحميدة تصبح سرطانية ، ويمنع الاستئصال الجراحي حدوث ذلك، ومع ذلك فإن معظم سرطانات القولون والمستقيم تبدأ بالأورام الحميدة لذلك قد يكون وجودها مقلقًا، وقد تكون هناك طرق لمنع الاورام الحميدة في القولون والمستقيم..


تربط دراسة جديدة ظهرت مؤخرًا في المجلة البريطانية للسرطان أن ممارسة التمارين الرياضية مدى الحياه ومنذ الصغر يساعد فى انخفاض خطر الإصابة بمرض البوليبات بشكل ملحوظ..


يقول ليندرو ريزيندي ، أحد مؤلفي الدراسة ، « إن الروابط بين النشاط البدني والأورام الحميدة وسرطان القولون والمستقيم مفهومة جيدًا ، لكن هذه هي الدراسة الأولى التي تُظهِر الآثار التراكمية للنشاط البدني التي تبدأ في سن المراهقة على حدوث الإصابة بسرطان القولون والمستقيم .


تأتي هذه الدراسة من باحثين من كلية الطب بجامعة ساو باولو في البرازيل الذين تعاونوا مع زملاء من جامعة هارفارد في كامبريدج ، ماساتشوستس ، ومنشآت طبية أخرى في شمال شرق الولايات المتحدة.


يعد سرطان القولون والمستقيم واحدًا من أكثر أنواع السرطان شيوعًا، عادة ما يكون الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا أكثر عرضة للإصابة بهذا السرطان ولكنه يظهر الآن أكثر من غيرهم في الأشخاص الأصغر سنًا..


اليوم السابع



 
الحمل أكثر من 3 مرات قد يسبب سرطان عنق الرحم


الحمل أكثر من 3 مرات قد يسبب سرطان عنق الرحم


سرطان عنق الرحم ثاني أكثر أنواع الأورام الخبيثة التي تصيب النساء شيوعا على مستوى العالم، وهو عبارة عن خلايا تنمو خارج السيطرة في منطقة عنق الرحم.

وبالتزامن مع حلول سبتمبر/أيلول، شهر التوعية بالسرطانات التي تصيب النساء منذ عام 1999، قدمت المؤسسة مجموعة من المعلومات عن الأنواع الأكثر شيوعا التي تستهدف المرأة، وأعراضها وأسبابها وكيفية تجنبها، باعتبارها عضوا في المبادرة الدولية الجلوباثون للقضاء على سرطانات المرأة.
ويمثل سرطان عنق الرحم أعلى نسبة إصابة بين سرطانات الجهاز التناسلي (عنق الرحم، والمبيض، والمهبل)، بما يعادل 500000 حالة جديدة بجميع أنحاء العالم سنويا.
121-173009-cervical-cancer-contraception-september-2.jpeg

وقالت المؤسسة المصرية لمكافحة سرطان الثدي إن "سرطان عنق الرحم من أكثر السرطانات التي يمكن للمرأة حماية نفسها منه، خاصة أن المسبب الرئيسي له فيروس الورم الحليمي (HPV)، ويمكن التطعيم ضده"، موضحة أن "من تتراوح أعمارهن بين 40 و50 عاما الأكثر عرضة للإصابة بالمرض".
واستعرضت المؤسسة الأسباب التي تقف وراء الإصابة بسرطان عنق الرحم، وهي:
- التدخين.
- تكرار الحمل لأكثر من 3 مرات.
- التوتر والقلق.
- الإصابة بفيروس الورم الحليمي البشري (HPV).
- استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية أكثر من 5 سنوات في سن مبكرة.
- تاريخ عائلي للإصابة بسرطان عنق الرحم.
121-173009-cervical-cancer-contraception-september-3.jpeg

ونصحت المؤسسة المصرية بإجراء "مسحة عنق الرحم" للكشف عن هذا النوع من السرطان، مضيفة: "يفضل إجراؤه من عمر 21 إلى 65 سنة، ويكرر مرة ثانية بعد 3 سنوات"، كما نصحت بإجراء اختبار فيروس الورم الحليمي من عمر 30 عاما.
قال الدكتور محمد شعلان، أستاذ الأورام ورئيس المؤسسة المصرية لمكافحة سرطان الثدي، إن "هناك سرطانات مرتبطة جينيا مع بعضها، لذلك إذا كان هناك تاريخ وراثي في العائلة من ناحية الأم أو الأب، وجب الحذر بإجراء كشف مبكر عن أي ورم".
وحذر شعلان النساء في حالة تعرضهن لنزيف بالاهتمام والكشف فورا، معتبرا أنه قد يكون مؤشرا للإصابة بسرطان عنق الرحم.
121-173009-cervical-cancer-contraception-september-4.jpeg


logo.png
 

علامات تحذيرية.. تغيرات في الوجه قد تدل على الإصابة بسرطان قاتل!

علامات تحذيرية.. تغيرات في الوجه قد تدل على الإصابة بسرطان قاتل!

يعد سرطان الرئة أحد أكثر أنواع السرطان شيوعا وخطورة، ويمكن لبعض أعراض المرض المرئية أن تتطور مع تدهور الصحة وسوء حالة المريض.
ويطلق على الورم الخبيث الذي ينمو مباشرة في الجزء العلوي من الرئة، اسم "ورم بانكوست"، الذي يكشف عن نفسه في تعابير الوجه بعدة طرق.
وأوضح مركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة أن أورام "بانكوست"، يمكن أن تسبب مجموعة من الأعراض المرتبطة بالوجه، تسمى "متلازمة هورنر"، وهي:
- ضعف في جفن عين واحدة.
- ظهور بؤبؤ صغير في العين نفسها.
- فقدان التعرق على جانب واحد من الوجه.
وقال خبراء المؤسسة الخيرية: "تظهر أعراض متلازمة "هورنر" نتيجة ضغط الورم أو إتلافه العصب، الذي يمتد من الرقبة إلى الجانب المتأثر من الوجه".

وتشمل الأعراض الأخرى لسرطان الرئة، ما يلي:
- سعال مستمر مع ظهور الدم.
- ضيق التنفس المستمر.
- التعب غير المبرر وفقدان الوزن.
- وجع أو ألم عند التنفس أو السعال.
تجدر الإشارة إلى أن تدخين السجائر يعد أكبر مسبب لسرطان الرئة، لذا يجب التوقف عن هذه العادة السيئة والضارة. كما يمكن للأفراد الحد من مخاطر الإصابة بالمرض، من خلال تناول غذاء صحي متوازن يشمل مجموعة متنوعة من الخضروات، مع ممارسة الرياضة بانتظام.
المصدر: إكسبريس
 

دراسة يابانية.. مادة غذائية

دراسة يابانية.. مادة غذائية "تحمي" الرجال من سرطان فتاك!

أفادت دراسة جديدة أن تناول الفطر 3 مرات في الأسبوع يقلل من فرص إصابة الرجال بسرطان البروستاتا بنسبة تقارب الخمس.
وفي حين أن الدراسة لم تقدم آلية واضحة، إلا أن إحدى النظريات تقول إن الفطر يحتوي على مركبات تكبت هرمون الذكورة، الذي يعزز نمو سرطان البروستاتا.
وأبرز الباحثون اليابانيون قوة الفطريات في مكافحة السرطان، من خلال دراسة حالة أكثر من 36 ألف رجل، تتراوح أعمارهم بين 40 و79 عاما، على مدار 13 عاما.
وقال الباحثون إنه تناول الفطر مرة أو مرتين في الأسبوع، قلل من خطر الإصابة بالمرض بنسبة 8%. ولكن أولئك الذين تناولوا الفطر 3 مرات في الأسبوع، شهدوا انخفاض مخاطر الإصابة بالسرطان بنسبة 17%.
وكان التأثير واضحا بشكل خاص لدى الرجال، الذي تتراوح أعمارهم بين 50 عاما أو أكثر.
وقالت المعدة الرئيسة، شو تشانغ، طالبة الدكتوراه في كلية الصحة العامة بجامعة "توهوكو" في اليابان: "إن المشاركين الذين تناولوا الفطر يميلون إلى أن يكونوا أكبر سنا، ويقضون وقتا أكبر في المشي، ويستهلكون كمية أكبر من اللحوم والخضروات والفواكه ومنتجات الألبان. كما كانوا أقل عرضة للتدخين".
وأضافت تشانغ أن آلية التأثيرات المفيدة للفطر على سرطان البروستاتا، ما تزال غير واضحة.
ويعد سرطان البروستاتا ثاني أكثر أنواع السرطان شيوعا، ويعد السبب الرئيس الخامس لوفيات السرطان لدى الرجال.
وتُعرف الفطريات بتاريخ استخدامها الكبير في العقاقير الآسيوية، ولكن الفوائد الصحية المحتملة لم تظهر إلا في العقود الأخيرة، حيث يشير عدد متزايد من الدراسات إلى أنها يمكن أن تساعد في مكافحة الالتهابات.
ونُشرت الدراسة في المجلة الدولية للسرطان.

المصدر: ديلي ميل
 
انعدام الجاذبية يقتل معظم الخلايا السرطانية
1568067719159.png



درس علماء معهد سيدني الأسترالي للتكنولوجيا، تأثير انعدام الجاذبية في نمو الخلايا السرطانية، واتضح لهم أن هذه الخلايا تموت في ظروف انعدام الجاذبية من دون استخدام الأدوية.

أجرى علماء معهد سيدني للتكنولوجيا في أستراليا مجموعة تجارب لدراسة تأثير ظروف انعدام الجاذبية في نمو وتطور الخلايا السرطانية وتوصلوا إلى اكتشاف مذهل- 90% من الخلايا السرطانية تموت في ظروف انعدام الجاذبية.

ولإجراء هذه التجارب صمم العلماء جهازا محفزا للجاذبية الصغرى، وضعوا فيه خلايا سرطان المبيض والثدي والأنف والرئة.

وقد بينت نتائج هذه التجارب بعد مضي 24 ساعة موت 80-90% من الخلايا السرطانية تحت تأثير الجاذبية الصغرى.


ووفقا للباحثين، يجب معرفة لماذا تأثير ظروف انعدام الوزن في الخلايا السرطانية أقوى منه في الخلايا السليمة. يعتقد الباحثون أن انخفاض الجاذبية يسبب خللا في آلية الاتصال بين الخلايا، ما يؤدي إلى موت الخلايا السرطانية. بالنسبة للجسم السليم (مثل رواد الفضاء) يسبب انعدام الجاذبية فقدانا في كتلة العظام.

ويأمل العلماء أن يسمح هذا الاكتشاف المهم بابتكار دواء لعلاج السرطان، يحاكي مفعوله انعدام الجاذبية. ومن أجل ذلك ستجرى تجارب في المحطة الفضائية الدولية.




المصدر: ميديك فوروم








 

طرق بسيطة تحد من خطر الإصابة بالسرطان

طرق بسيطة تحد من خطر الإصابة بالسرطان

يعد السرطان أحد أكثر الأمراض التي يخشاها الناس، ومع ذلك، يزعم علماء وأطباء أنه يمكن الوقاية من المرض الخبيث باتباع خطوات معينة ونمط حياة صحي.
وأظهرت الأبحاث الحديثة أن تناول عبوتين من المشروبات السكرية في الأسبوع، يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 18%.
ولكن الأمر لا يقتصر على الاستغناء عن المشروبات الغازية هذه، حيث كشفت صحيفة "ميرور" عن مجموعة من الطرق البسيطة، التي يمكن من خلالها تقليل المخاطر في الوقت الحالي.
- الضحك
يقال إن الضحك هو أفضل شكل من أشكال العلاج. وتبين الدراسات أن هذا الأمر صحيح، لأن الضحك يعزز نظام المناعة ويخفض هرمونات التوتر.


وعلاوة على ذلك، ثبت أنه يحفز إنتاج الجسم للخلايا التائية القاتلة، التي تساعد في محاربة السرطان.
- المشي
يعمل الكثير منا طوال اليوم خلف مكاتب العمل، مع استخدام أجهزة الكمبيوتر، ولكن باحثين وجدوا أن الجلوس لفترات طويلة من الزمن يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرحم والأمعاء والرئة.
وبشكل مثير للصدمة، يرتفع الخطر بنسبة تصل إلى 10% مقابل كل ساعتين إضافيتين في الجلوس.
- تجاهل الرغبة بتناول الحلويات
تشير الدراسات إلى أن ارتفاع نسبة السكر في الجسم، يمكن أن يؤدي إلى نمو خلايا غير طبيعية، بالإضافة إلى زيادة الوزن: أحد الأسباب الرئيسية للسرطان، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.
- استخدام قفازات مطاطية عند التنظيف

يعتقد الناس أن الحفاظ على تألق المنزل هو مفتاح لدرء المرض والجراثيم، ولكن بعض منتجات التنظيف المنزلية تحتوي على مواد كيميائية سامة، يمكن أن تسبب السرطان.
لذا، من الأفضل ارتداء قفازات مطاطية أثناء التنظيف، لتجنب امتصاص المواد السامة عبر الجلد.
- شرب القهوة يوميا
أظهرت الأبحاث أن شرب 5 فناجين أو أكثر من القهوة في اليوم، يؤدي إلى انخفاض خطر الإصابة بسرطان الدماغ بنسبة 40%.
وعلاوة على ذلك، يبدو أن تناول القهوة يقلل أيضا من خطر الإصابة بسرطان الفم والحنجرة، بالقدر نفسه.
- النوم في الظلام الدامس
وُجد أن النوم في ظلام دامس يعزز مستويات صحية من هرمون النوم، الميلاتونين، ما قد يمنع نمو بعض أنواع السرطان.
ووجدت الدراسات أن التعرض الطويل للضوء الاصطناعي ليلا، قد يزيد من خطر الإصابة بالسرطان، مثل الثدي والبورستاتا، لأن المستويات المرتفعة من هرمون الإجهاد، والكورتيزول، تثبط الجهاز المناعي.
- التعرض لأشعة الشمس
إن التعرض للشمس مدة 10 إلى 15 دقيقة يوميا، يمكن أن يساعد في تخزين فيتامين D.


ووجد الباحثون أن النساء اللائي لديهن مستويات عالية من فيتامين D في دمائهن، يشهدن انخفاض خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 67%، مقارنة بغيرهن.
- الحفاظ على الرطوبة
يحمل شرب الماء الكثير من الفوائد، بما في ذلك فقدان الوزن وصفاء البشرة. ومع ذلك، تشير الدراسات إلى أن الحفاظ على الرطوبة قد يساعد أيضا في تقليل خطر الإصابة بسرطان المثانة - عن طريق تخفيف تركيز العوامل المسببة للسرطان في البول، والمساعدة في إخراجها من المثانة بشكل أسرع.
- تناول المزيد من الثوم
إن وضع الكثير من الثوم في الطعام، يمكن أن يجعل احتمال الإصابة بسرطان المعدة أقل بنسبة 12 مرة.
- عدم وضع الفاكهة في الثلاجة
أظهرت الدراسات أن الفاكهة المبردة تحتوي على عدد أقل من العناصر الغذائية المضادة للسرطان، مقارنة بتلك المحفوظة في درجة حرارة الغرفة.
- زيارة طبيب الأسنان
على الرغم من أن طبيب الأسنان قد لا يكون قادرا على منع الإصابة بالسرطان، إلا أنه يمكن أن يساهم في الكشف المبكر عن المرض.


وتعد النظافة الشخصية الجيدة للفم أمرا ضروريا للحد من خطر الإصابة بسرطان الرأس والعنق، لذا من المهم تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط يوميا.
- حماية الرأس
وجد باحثون أن الأشخاص الذين يعانون من سرطانات الجلد على فروة الرأس أو الرقبة، يموتون بمعدلات أعلى من وفيات مرضى السرطان نفسه في مناطق أخرى من الجسم، لذا من الضروري حماية الرأس من أشعة الشمس.
- ممارسة الرياضة
يمكن أن تقلل ممارسة 30 دقيقة فقط من التمارين الرياضية المعتدلة في اليوم، من خطر الإصابة بالسرطان.
- استهلاك الخضروات
إن تناول الخضروات أمر حيوي لجسم صحي، حيث أنها مليئة بمضادات الأكسدة.
وينصح الخبراء بضرورة تناول اللفت والسبانخ والكرنب أسبوعيا، حيث تقلل من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء.
المصدر: ميرور​
 

img.jpg

عادات بسيطة جدا تحميك من السرطان مدى الحياة

لا يزال مرض السرطان، واحدًا من أخطر الأمراض رغم التقدم الطبيّ المتلاحق، بينما أجمعت أبحاث جديدة على أن اعتياد بعض الخطوات البسيطة يمكن أن يقي الناس شرور المرض الخبيث.
أولى تلك الخطوات بحسب ما نشر موقع الكتروني ألماني متخصص في الصحة، هي تجنّب المشروبات الغازية والسكرية، فتناول عبوتين منها، أسبوعيًّا يرفع احتمالات الإصابة بالسرطان إلى 18 بالمائة، كما ينصح العلماء بانتهاج التفاؤل والضحك أسلوبًا للعيش، لكونه يعزز نظام المناعة، ويقلل الهرمونات المسؤولة عن التوتر، وفقًا لصحيفة ميرور البريطانية.
وتعدّ رياضة المشي، طريقة فعالة للوقاية من السرطان، حيث أجمع العلماء على أن الجلوس لفترات طويلة بمكاتب العمل، وخاصة أمام أجهزة الحاسب الآلي، يرفع احتمالات الإصابة بسرطان الرحم والأمعاء والرئة، وتزداد معدلات الخطر إلى 10% مقابل كل ساعتين إضافيتين من الجلوس على المكاتب.
ويأتي "إهمال الرغبة في تناول الحلوى"، ضمن قائمة طرق الوقاية الطبيعية من مخاطر السرطان؛ لأن ارتفاع نسبة السكر بالجسم يوفر فرصة لنمو الخلايا غير الطبيعية، فضلًا عن زيادة الوزن، وجميعها عوامل تؤدي إلى الإصابة بالسرطان.
وينبغي لتجنب خطر السرطان أيضًا، التخلي عن ملامسة "منظفات المنزل"، لكونها تحتوي على مواد كيميائية سامة، لذلك ينصح الباحثون استخدام قفازات مطاطية عند التنظيف؛ منعًا لامتصاص الجلد لتلك المواد.
وينصح العلماء أيضًا بالإكثار من تناول القهوة يوميًّا، بمعدل 5 فناجين، لأنها تقلل خطر الإصابة بالسرطان إلى 40%، مع الحرص على النوم بمكان مظلم تمامًا، دعمًا لمستويات هرمون النوم، ومنعًا للإصابة بالمرض الخبيث.
كما ينصح الباحثون بالتعرض لأشعة الشمس يوميًّا لمدة 15 دقيقة، لتعزيز تكوين فيتامين D في الجسم، مع الإكثار من شرب الماء لأنه يخفف تركيز العوامل المسببة للسرطان في البول، ويساعد في إخراجها بسرعة من المثانة، فضلًا عن تناول الثوم، وتجنب وضع الفاكهة في الثلاجة؛ لأن الفاكهة الباردة يقل فيها العناصر الغذائية المضادة للسرطان، مقارنة بالمحفوظة في درجة حرارة الغرفة.
ويشير العلماء إلى أهمية النظافة الشخصية الجيدة للفم والمتابعة مع طبيب الأسنان بشكل دوري للحدّ من خطر الإصابة بسرطان الرأس والعنق، مع ممارسة الرياضة، وتناول الخضراوات للوقاية من المرض.

assarih.png

 
poulet_11.jpg

لأول مرة.. دراسة كبرى تربط تناول لحم الدجاج بالسرطان

وجد باحثون في جامعة أكسفورد أن تناول الدجاج يرتبط بزيادة خطر الإصابة بنوع من سرطان الدم “لمفوما لاهودجينيكية”.
وتوصلت الدراسة، لأول مرة، إلى أن استهلاك لحم الدجاج يرتبط بزيادة فرصة الإصابة بسرطان البروستاتا أيضا لدى الرجال، وفقا لصحيفة “صنداي تايمز”.
وتتبع الباحثون حالة نحو 475 ألف بريطاني في منتصف العمر، بين عامي 2006 و2014، وقاموا بتحليل نظامهم الغذائي والأمراض التي عانوا منها، ووجدوا أن 23 ألف فرد أصيبوا بمرض السرطان.
وتقول الدراسة: “ارتبط تناول لحم الدجاج بارتفاع خطر الإصابة بورم الميلانوما الخبيث وسرطان البروستاتا وسرطان الغدد الليمفاوية (لاهودجينيكية). ويتطلب هذا الاكتشاف مزيدا من البحث”.
ولكن الدراسة، التي نُشرت في مجلة “علم الأوبئة وصحة المجتمع”، لم تحدد بالضبط ما هو الرابط، الذي قد يعني أن اللحوم هذه تحتوي على مادة مسرطنة، أو أن طريقة الطهو تعد عاملا مساهما في المرض.
وفي الوقت نفسه، وجدت دراسة نُشرت في الولايات المتحدة في وقت سابق من هذا العام، أن النساء اللواتي تحولن إلى تناول لحم الدجاج بدلا من لحوم الأبقار أو الخنزير، كن أقل عرضة للإصابة بسرطان الثدي بنسبة 28%.

الشروق


 

علامات في الجسم قد يدل وجودها على الإصابة بسرطان الدم

علامات في الجسم قد يدل وجودها على الإصابة بسرطان الدم

يعرف سرطان الدم بأنه من أخطر أنواع السرطان التي تصيب الإنسان، حيث أن الكثير من المصابين به لا يتمكنون من اكتشافه في وقت مبكر لأنه قد لا يظهر أي أعراض حتى تفشي المرض.
ويتكون سرطان الدم، أو كما يعرف بـ"اللوكيميا" في الأنسجة المسؤولة عن إنتاج خلايا الدم، والتي تشمل نقي العظم والجهاز اللـِّمفي.


ويبدأ هذا النوع من السرطان بالتكون، عادة، في خلايا الدم البيضاء، حيث تتمتع كريات الدم البيضاء بقدرة على محاربة العدوى المختلفة.
وتنمو هذه الخلايا، بشكل عام، بصورة سليمة للغاية وتنقسم حسب احتياجات الجسم. ولكن، في حالة الإصابة بابيضاض الدم (اللوكيميا)، يُنتج نقي العظم في الجسم كمية كبيرة جدا من خلايا الدم البيضاء الشاذة، التي تخرج عن السيطرة وتعيش لفترة أطول مما يفترض. وخلافا لخلايا الدم البيضاء الطبيعية، فهي لا تساعد الجسم على مكافحة العدوى.
وتوجد أشكال مختلفة من سرطان الدم، بعضها يزداد سوءا ويجعل الشخص يشعر بالمرض فجأة، فيما يمكن أن يستغرق البعض الآخر سنوات طويلة لتظهر الأعراض، ما ينتج عنه اكتشاف المرض في مراحله المتأخرة.
وتحدث معظم علامات سرطان الدم لأن خلاياه تمنع خلايا الدم السليمة من النمو والعمل بشكل طبيعي، وفقا للبروفيسور ستيفن ماكينون، استشاري أمراض الدم في مركز الرعاية الصحية HCA.

ومن بين أكثر أعراض سرطان الدم شيوعا هو وجود ورم في الرقبة يشار إليه أيضا باسم الغدد الليمفاوية غير المؤلمة. ويمكن أن تتأثر الغدد الليمفاوية في الإبطين والأربية (المنطقة بين البطن والفخذ على جانبي الجسم) بهذه الطريقة.
وتشمل الأعراض الشائعة الأخرى التي تشير إلى هذا النوع من السرطان، السعال أو آلام في الصدر، والحمى أو الارتعاش، والإصابات المتكررة بالعدوى، وأيضا ظهور حكة أو طفح جلدي، بالإضافة إلى فقدان الشهية والغثيان وفرط التعرق الليلي، والتعب المستمر والوهن، إلى جانب ضيق التنفس عند ممارسة نشاط بدني.

المصدر: إكسبرس​
 

اكتشاف آلية تطور مرحلة السرطان القاتلة


اكتشاف آلية تطور مرحلة السرطان القاتلة


اكتشف علماء جامعة فاندربيلت الأمريكية آلية جديدة لانبثاث الورم السرطاني تشير إلى أن الخلايا السرطانية تختار الطريق الأقل هدرا للطاقة في التمدد إلى أنسجة الجسم الأخرى.
ويفيد موقع MedicalXpress بأن الباحثين اكتشفوا أن الخلايا السرطانية تفضل التنقل بصورة واسعة وليس ضيقة في المصفوفات التي بين الخلايا. وإن استهلاك الطاقة والتمثيل الغذائي هي من العوامل المهمة في نشوء بؤر سرطانية جديدة. هذا الاكتشاف ساعد العلماء على التنبؤ بالطريق الذي ستهاجر عبره الخلايا السرطانية ورسم مسارات تحركها.

وعندما يتطور السرطان تصبح المصفوفات خارج الخلايا غير منتظمة، وتظهر المسامات وقنوات ضيقة عرضها بين 3- 30 ميكرومترا. وحالما تنشئ الخلايا السرطانية هذه القنوات تستخدمها الخلايا الأخرى للانتشار السريع. هذا يفسر سبب عدم فعالية مثبطات ماتريكس ميتالوبروتياز Matrix metalloproteinase ضد السرطان، عندما يبلغ المرحلة النهائية من تطوره. هذا الاكتشاف يجب أن يساعد في ابتكار طرق علاجية جديدة.
ماتريكس ميتالوبروتياز Matrix metalloproteinase، هي بروتينات تلعب دورا حاسما في تكوين أوعية جديدة والهجرة وانقسام الخلايا، وبرمجة موتها وغيرها من العمليات.
المصدر: لينتا. رو​
 
أعلى