علاج السرطان

1482610


:besmellah1:

1613510678274.png





الطب يتقدم في مكافحة السرطان



أكد أطباء متخصصون في مكافحة السرطان أن الاستخدام المتزايد للأدوية التي تعيق نمو وانتشار المرض المعروفة بالعلاجات المستهدفة، قد حسنت في السنوات الأخيرة طرق علاج السرطان. وذكرت صحيفة واشنطن تايمز في تقرير أن حقل الطب مر على مدار العقود القليلة الماضية بعدة مراحل من التقدم في مكافحة السرطان، وإن العالم أصبحت لديه اليوم أدوية وخطط علاج جديدة ووسائل حديثة تساعد على العناية بمرضى السرطان.

ووفقا لمعاهد الصحة الوطنية الأميركية كلف السرطان العام الماضي فقط نحو 219 مليار دولار في شكل بدل نفقات طبية مباشرة وإنتاجية العمل، وكل عام يصاب بالمرض نحو نصف مليون شخص في الولايات المتحدة.

وتتوقع جمعية السرطان الأميركية أن يتم تشخيص 1.4 مليون حالة سرطان هذا العام ووفاة نحو 565.650 شخصا بسبب المرض، ونحو 170 ألف حالة لها علاقة بالتدخين.

وقدرت معاهد الصحة الوطنية أن 1.8 مليون أميركي لهم تاريخ مع المرض كانوا أحياء في يناير/ كانون الثاني 2004، ما يعني أن البعض شفي من المرض والبعض الآخر ما زال به عارض للمرض والكثير يمكن أن يخضعوا لعلاج.


وفيات منخفضة

ووفقا لجمعية السرطان الأميركية فإن معدلات وفيات السرطان انخفضت منذ بداية التسعينيات، رغم نمو السكان وازدياد عدد المسنين.
وقال تقرير الجمعية للعام 2007 إن معدلات الوفاة من أنواع السرطان الأكثر شيوعا -البروستاتا والثدي والرئة والقولون- والسرطانات عامة استمرت في الانخفاض العام الماضي.


وعزا باحثون التقدم في مكافحة السرطان إلى عدة عوامل مجتمعة مثل الاكتشاف المبكر والفهم الأفضل لأسبابه وكيفية تطوره والتقنية التي حسنت التشخيص والعلاج والعقاقير الجديدة.

وأشار الأطباء إلى أن الاستخدام المتزايد للأدوية التي تعيق نمو وانتشار المرض المعروفة بالعلاجات المستهدفة، في السنوات الأخيرة قد حسنت علاج المرض بدرجة كبيرة، إذ تقوم هذه الأدوية باستهداف جزيئات معينة تساعد في تسبب أو انتشار المرض.

وبالتركيز على التغيرات الجزيئية والخلوية الخاصة بالمرض، يمكن أن تكون العلاجات المستهدفة أكثر فعالية وأقل ضررا للخلايا العادية.
وأشارت واشنطن تايمز إلى أن مشروع الجينوم البشري مكن العلماء من التعرف على التحولات الوراثية والجينية المكتسبة التي تسهم في زيادة التعرض للإصابة بالسرطان، وأخيرا السماح للأطباء بحساب الخطر على أساس كل مريض على حدة.


وقال الأطباء إن مجال الطب يتقدم نحو اليوم الذي يمكن فيه علاج السرطان كداء مزمن، وهذا ما حدث مع الإيدز.

وختمت الصحيفة بأن ميزانية معاهد الصحة الوطنية زادت من 7.6 مليارات دولار عام 1990 إلى 28.5 مليار دولار عام 2006، كما زادت ميزانية معهد السرطان الوطني من 1.6 مليار دولار عام 1990 إلى 4.8 مليارات عام 2006.

وما زال الإنفاق الإجمالي على السرطان كل عام يبلغ نحو 11.5 مليار دولار، وهو ما يمثل سدس ما ينفق سنويا على المشروبات الغازية.








 
التعديل الأخير:

5f636f204c59b73e2e446e41.jpg

نوع من التوابل يساعد في الحد من نمو السرطان وإطالة العمر!

لا يمكن إنكار أنه عندما يتعلق الأمر بعيش حياة مديدة وصحية، فإن الجميع يريدون معرفة السر السحري.

ويجري التركيز بشكل كبير على النظام الغذائي والأطعمة. ومع ذلك، وفقا للدراسات، قد تساعد بعض التوابل في زيادة طول العمر.

وفي دراسة نشرت في المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، المعاهد الوطنية للصحة، جرى التحقيق في تأثير الزنجبيل على مستويات الدهون.

وأشارت الدراسة إلى أن "45 مريضا في مجموعة العلاج و40 مريضا في مجموعة الدواء الوهمي، شاركوا في هذه الدراسة. كان هناك انخفاض كبير في الدهون الثلاثية، والكوليسترول، والبروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، والبروتين الدهني منخفض الكثافة للغاية، ومستويات قبل الدراسة وبعدها بشكل منفصل في كل مجموعة".

وأوضحت أن متوسط التغيرات في مستويات الدهون الثلاثية والكوليسترول في مجموعة الزنجبيل، كان أعلى بكثير من مجموعة الدواء الوهمي. أما متوسط الانخفاض في مستوى LDL وزيادة مستوى البروتين الدهني عالي الكثافة في مجموعة الزنجبيل، فكان أعلى من مجموعة الدواء الوهمي".

ويمكن أيضا رؤية فوائد الزنجبيل لطول العمر، في قدرته المثبتة على توفير الحماية ضد أشكال مختلفة من السرطان.

وتنسب الأبحاث الخصائص المضادة للسرطان إلى 6-gingerol، وهي مادة توجد بكميات كبيرة في الزنجبيل الخام.

وفي دراسة أجريت على 30 فردا، قلل تناول غرامين من مستخلص الزنجبيل يوميا، بشكل ملحوظ جزيئات الإشارات المؤيدة للالتهابات في القولون.

واشتهر الزنجبيل في الغرب بخصائصه المضادة للغثيان، وربما كان يستخدم لأطول فترة ممكنة لأي علاج نباتي في العالم.

واستخدم الصينيون الزنجبيل لعدة قرون للأغراض الطبية.

وإلى جانب استخدامه الشائع لعلاج اضطرابات الجهاز الهضمي، عُثر على الزنجبيل لاحتواء الغيرانيول، والذي قد يكون مكافحا قويا للسرطان.

كما أنه يمتلك خصائص مضادة للالتهابات تساعد في تخفيف الألم ومنع تجلط الدم ومنع ظهور الصداع النصفي.

ومنذ العصور القديمة، كان الأطباء الصينيون يستهلكون شاي الزنجبيل بانتظام للحفاظ على حيويتهم وتعزيز طول العمر.

كما أن الزنجبيل مليء بمضادات الأكسدة، وهي مركبات تمنع الإجهاد وتلف الحمض النووي لجسمك.

وتابع الموقع الصحي: "قد تساعد جسمك على محاربة الأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب وأمراض الرئة، بالإضافة إلى تعزيز الشيخوخة الصحية.

وتساعد بعض المركبات الكيميائية الموجودة في الزنجبيل الطازج جسمك على درء الجراثيم.

وتشير بعض الدراسات إلى أن الجزيئات النشطة بيولوجيا في الزنجبيل، قد تبطئ نمو بعض أنواع السرطان، مثل سرطان القولون والمستقيم والمعدة والمبيض والكبد والجلد والثدي والبروستات.

ويعد الزنجبيل مضادا للالتهابات، ما يعني أنه يقلل من التورم.

وقد يكون ذلك مفيدا بشكل خاص في علاج أعراض كل من التهاب المفاصل الروماتويدي والتهاب المفاصل العظمي.

المصدر: إكسبريس​
 

5f644c2b4c59b756d8367ec7.jpg

ثلاثة أدوية شائعة تمنع الإصابة بسرطان الرئة

اكتشف علماء من كوريا الجنوبية، أن تناول ثلاثة أدوية شائعة مع بعض يخفض خطر الإصابة والوفاة بسرطان الرئة.

وتفيد مجلة Journal of Thoracic Oncology التي تصدرها الجمعية الدولية لبحوث سرطان الرئة، بأن سرطان الرئة هو احد أنواع السرطانات الشائعة ويتميز بصعوبة في العلاج. لذلك يبحث خبراء الطب باستمرار عن طريقة فعالة للوقاية منه وعلاجه.

وقد قرر علماء من كوريا الجنوبية تقييم خطر تطور سرطان الرئة عند الأشخاص الذين تعودوا على تناول أدوية شائعة مثل ميتفورمين والستاتين والأسبيرين.

ووفقا للإحصاءات الطبية، يتناول أكثر من 120 مليون إنسان في العالم عقار ميتفورمين لمكافحة السكري، و35 مليونا يتناولون الستاتين للتحكم بمستوى الكوليسترول و6-10 ملايين يتناولون الأسبيرين يوميا، وجميع هذه الأدوية تصرف من دون وصفة طبية.

ودرس الباحثون قاعدة بيانات الخدمة الوطنية للتأمين الصحي في كوريا الجنوبية (KNHIS) التي تشمل مجموع السكان (50 مليونا) واختاروا منها 732199 شخصا، كانوا من يناير 2004 ولغاية ديسمبر 2013 يخضعون لمراقبة طبية. قسم الباحثون هؤلاء إلى ثماني مجموعات لتحديد تأثير كل دواء من هذه الأدوية على حدة، وكذلك تأثيرها المشترك.

وقد لاحظ الباحثون التأثير الإيجابي عند 23163 مشتركا تناولوا الأدوية الثلاثة مع بعض (3.4%) من المجموع الكلي. ومقارنة بالآخرين انخفض عندهم خطر الإصابة بسرطان الرئة، وكذلك معدل الوفيات بنسبة 17%.

ويقول الدكتور، ردونغ ووك شين، كبير الباحثين من جامعة سونغيوكوان في سيؤول: "وفقا لمعلوماتنا لم تقيم أي دراسة سابقة التأثير المشترك للأسبيرين والستاتين والميتفورمين في الإصابة بسرطان الرئة والوفاة بسببه".

وعلاوة على هذا، بزيادة فترة تناول هذه الأدوية معا، يصبح تأثيرها أقوى. وعلى هذا الأساس استنتج الباحثون أن تناول هذه الأدوية بانتظام مع بعضها، يمكن اعتباره عاملا مثبتا للحد من مخاطر الإصابة بسرطان الرئة وتطوره.

ويقول الدكتور شين: "هذه النتائج تتفق مع نتائج دراسات أخرى، تفيد بأن الأسبيرين وميتفورمين يثبطان معا تكاثر الخلايا السرطانية، عن طريق تنشيط بروتين AMP، الذي يلعب دورا مهما في تنظيم تكوين الدهون في الخلايا السرطانية".

ويعتقد الباحثون، أن تناول الأسبيرين والميتفورمين والستاتين معا، يثبط المسارات الجزيئية لنمو وتكاثر خلايا سرطان الرئة، ما يؤدي إلى انخفاض خطر الإصابة والوفاة.

المصدر: نوفوستي​
 



طعم قد يكون مؤشراً على سرطان الفم
سرطان الفم من السرطانات الشائعة التي تصيب اللسان، أو باطن الخدين، أو سقف الفم، أو الشفاه، أو اللثة، ويزيد الكشف المبكر احتمال الشفاء بين 50 و90%.

ووفقاً لجمعية أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، فإن الإصابة بتقرحات لا تلتحم في بطانة الفم، عرض شائع لسرطان الفم، إلى جانب عرض ثانوي يرتبط بمذاق.

وفي حديث لصحيفة إكسبريس البريطانية قال الدكتور ليوك كاسكاريني المتخصص في جراحة الفم والوجه والفكين في مستشفى لندن بريدج: " إذا كنت مصاباً بالسرطان في فمك وهو ذو منشأ فطري، فستشعر وكأنك تتذوق لحماً فاسداً".

وأوضح كاسكاريني أن سرطان الفم لا يقتل التذوق، بل يهاجم اللسان فقط، وأضاف "عندما تكون السرطانات صغيرة، فإنها تحصل على إمدادات دم كافية للبقاء على قيد الحياة، وعندما تكبر، لا تستطيع الأوعية الدموية تغذية الجزء الأوسط من الورم، وبالتالي يموت هذا الجزء، ومع زيادة حجم الورم، يشعر المريض بطعم سيء في فمه، وتنبعث منه أيضاً رائحة كريهة".

وتشبه الأعراض ما يحدث للذين يعانون التهابات في اللثة أو اللوزتين، كما يمكن للخدر المفاجئء في الشفتين أن يكون من أعراض السرطان.

ولا يعرف سبب سرطان الفم، ولكن هناك عوامل يمكن أن تزيد خطر الإصابة به.

ويمكن أن يؤدي التدخين إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الفم، وتشير الأبحاث إلى أن أكثر من 60% من سرطانات الفم والبلعوم في المملكة المتحدة سببها التدخين.

وهناك أدلة على أن ضحايا التدخين السلبي معرضون لزيادة طفيفة في خطر الإصابة بسرطان الفم والبلعوم.

logo-bleulight.png
 
5f6c31a84236040209417846.jpg

اكتشاف جينات مخادعة في الخلايا السرطانية

اكتشف علماء كنديون 182 جينا تسمح للخلايا السرطانية بتجنب الموت عند مواجهة خلايا منظومة المناعة. فقد يصبح العلاج المناعي للسرطان بعد هذا الاكتشاف، أكثر فعالية.


وتفيد مجلة Nature، بأن علماء الأحياء بجامعة تورونتو الكندية، درسوا الخصائص الجينية لستة أنواع من أورام الثدي والقولون والكلى والجلد، وعلى ضوء ذلك وضعوا خارطة للجينات التي تنظم التفاعلات بين الخلايا السرطانية وخلايا المناعة، وحددوا تلك التي تسمح للسرطان بالاختباء من منظومة المناعة.

ويقول البروفيسور جيسون موفات، رئيس فريق البحث، "أصبح العلاج المناعي خلال العقد الماضي، شائعا. ولكن في الواقع يثير استجابة دائمة لدى بعض المرضى فقط وليس لجميع أنواع الأورام".

ويضيف، تستخدم في العلاج المناعي، خلايا المريض التائية القاتلة. وهذا الاكتشاف سيسمح بابتكار طرق فعالة جديدة للعلاج المناعي، لمجموعات واسعة من المرضى وأنواع مختلفة من السرطان.

وكشفت هذه الدراسة، ضرورة مراعاة التركيب الجيني للأورام وبالأخص التغيرات الحاصلة في الخلايا السرطانية، التي يطلق عليها "الطفرات المقاومة"، التي يمكن أن تسبب تفاقم المرض استجابة للعلاج.

ويشير موفات، إلى ضرورة فهم على المستوى الجزيئي، كيف يشكل السرطان المقاومة للعلاج المناعي. وهذه مسألة معقدة بسبب عدم تجانس الأورام جينيا، الذي يحدد في كل حالة الخصائص الفردية للاستجابة المناعية.

ويقول الدكتور كيث لوسون، "ليس المهم العثور على الجينات التي يمكنها تنظيم التهرب من منظومة المناعة لأحد أنواع السرطان، بل المهم العثور على الجينات، التي يمكن التلاعب بها في الخلايا السرطانية في العديد من أنواع السرطان. وهذه ستكون أفضل الأهداف العلاجية".

وضع الباحثون الخلايا السرطانية مع الخلايا التائية القاتلة في طبق وقاسوا المستوى الأساسي للاستجابة المناعية. بعد ذلك ، باستخدام أداة تعديل الجينات CRISPR ، أوقفوا تشغيل كل جين في الخلايا السرطانية تباعا وقاسوا الانحرافات عن المستوى الأساسي.

ونتيجة لذلك ، حدد علماء الأحياء 182 جينًا. ومن خلال التلاعب بهذه الجينات، جعل العلماء الخلايا السرطانية أكثر حساسية أو أكثر مقاومة للخلايا التائية القاتلة. واتضح أن العديد من هذه الجينات لم تكن لها سابقا علاقة بالتهرب المناعي.

ويأمل الباحثون، أن يتمكنوا في المستقبل من تحديد العلاج الأكثر فعالية لكل حالة محددة استنادا إلى الحمض النووي للورم.

المصدر: نوفوستي
 

5f7039ad4c59b76e9e4640ec.jpg

علماء روس يبتكرون مادة تزيد من فعالية العلاج الكيميائي لسرطان الرحم

أثبتت مجموعة من العلماء الروس، فعالية استخدام أجزاء قصيرة معدلة من الحمض النووي، لاستعادة الحساسية تجاه عقار للعلاج الكيميائي المضاد للورم لعلاج سرطان عنق الرحم.

وقال أوليغ ماركوف، من معهد البيولوجيا الكيميائية والطب الأساسي التابع لفرع سيبيريا في أكاديمية العلوم الروسية، إن "علماء المعهد يقومون بتخليق مركبات تسمى " قليل النوكليوتيد"(Oligonucleotide) المعدل، وهي عبارة عن شظايا قصيرة من الحمض النووي مع مجموعات كيميائية مرتبطة بها، والتي تمنح أليغنوكليوتيدات المتكونة، خصائص مفيدة إضافية. تعتبر هذه المركبات واعدة في مجال إنتاج أدوية الجيل الجديد".

وأكد العالم الروسي، أنه على مدى سنوات طويلة، كانت المشكلة الرئيسية، تتمثل في النقل الفعال للعقاقير التي تم إنشاؤها إلى داخل الخلية.

وقال العالم الروسي: "في وقت سابق، طور المعهد طريقة لإدخال مجموعات كيميائية مختلفة إلى أليغنوكليوتيدات باستخدام مركب آلي للحمض النووي. وفي الوقت الحالي، ركز الكيميائيون على إدخال شظايا شبيهة بالدهون من الجزيئات إلى أليغنوكليوتيدات، مما يسمح للمركبات التي تم إنشاؤها بالارتباط بأغشية الخلايا ثم اختراقها والتوغل إلى الداخل. واتضح أن زيادة عدد مجموعات الدهون التي يتم إدخالها يمكن أن تزيد بشكل كبير من كفاءة اختراق المركبات المدروسة في الخلايا البشرية، دون إظهار عوارض سمية".

وبفضل هذا الاكتشاف، تمكن العلماء من تخليق مركبات كيميائية "قتالية"، تلخص تأثيرها البيولوجي في كبح ووقف عمل الجين المسؤول عن مقاومة الخلايا السرطانية، للأدوية التقليدية المضادة للسرطان المستخدمة في العلاج.

المصدر: تاس​
 

5f6f8070423604646d2f668d.png

خبير أورام يشير إلى كيفية التنبؤ بالسرطان بمعاينة الأظافر

أشار طبيب الأورام الروسي ميخائيل مياسنيكان، إلى كيفية التنبؤ بالإصابة بالسرطان بمعاينة الأظافر.

وأشار إلى أنه يمكن تحديد وجود الأورام الخبيثة بواسطة علامات مهمة بينها خطوط بألوان مختلفة في منطقة سرير الظفر تتراوح بين البني والأسود وتكون منفردة أو متفرقة، أو تشغل الأظافر بأكملها.

ونصح الطبيب بمراقبة ظهور التشققات أو تكسر الأظافر ووجود علامات نزف دموي تحت الظفر ومراجعة الطبيب فورا حال ظهور هذه العلامات.

وإذا لم يسفر علاج الفطريات أو الآفات المعدية في صفيحة الظفر عن نتائج جيدة بعد فترة طويلة، يجب عندها التوجه إلى طبيب الأورام.

المصدر: نوفوستي
 

5f73366d4c59b76f87568eeb.PNG

دراسة تكشف عن أغذية وأطعمة رئيسية تقلل خطر الإصابة بسرطان فتاك!

زعم خبراء أن العناصر الغذائية الأساسية الموجودة في أطعمة مثل البروكلي والحليب والفول السوداني، يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء.

وقال الباحثون إن الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الفولات والمغنيسيوم ومنتجات الألبان، يمكن أن تساعد جميعها في درء ثاني أخطر أنواع السرطان.

ووجدت دراسة جديدة ، نُشرت في مجلة Gut، أن اتباع نظام غذائي يحتوي على عناصر غذائية محددة يمكن أن يساعد في الحماية من المرض القاتل - ولكنها أضافت أنه لا يوجد دليل على أن الشاي أو القهوة أو السمك أو البصل أو الثوم سيبقي السرطان بعيدا.

ودرس الباحثون البيانات والمراجعات الخاصة بالسرطان، بالإضافة إلى الدراسات السريرية والرصدية التي قيمت تأثير النظام الغذائي والعوامل الطبية عندما يتعلق الأمر بتطور سرطان الأمعاء.

وشملت العوامل الطبية: الأسبرين، والعقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (المسكنات)، مثل الباراسيتامول؛ والستاتين. مع النظر في العوامل الغذائية بما في ذلك الفيتامينات أو المكملات الغذائية (المغنيسيوم، الكالسيوم، حمض الفوليك، كاروتين والسيلينيوم)؛ والقهوة والشاي والأسماك وأحماض أوميغا 3 الدهنية؛ وكذلك منتجات الألبان الأساسية والفواكه والخضراوات واللحم والكحول.

وحلل الباحثون البيانات من سبتمبر 1980 إلى يونيو 2019.

ووجدوا أن الأسبرين قد يقي من الإصابة بسرطان الأمعاء، ويقلل المخاطر بنسبة 14%- حيث يأخذ الأشخاص جرعات منخفضة تصل إلى 75 ملغ في اليوم.

ويرتبط المغنيسيوم، الذي يمكن العثور عليه في أطعمة مثل المكسرات والبذور والسبانخ، بانخفاض خطر الإصابة بنسبة 23%، مع تناول الأشخاص 255 ملغ على الأقل يوميا.

كما ارتبط تناول كميات كبيرة من حمض الفوليك، الموجود في أطعمة مثل البروكلي والفاصوليا وحبوب الإفطار، بانخفاض خطر الإصابة بنسبة 12-15%- ولكن الخبراء لم يتمكنوا من تحديد الجرعة التي ستكون مفيدة.

ووجد الخبراء أيضا أن تناول منتجات الألبان مثل الجبن والحليب والزبادي، ارتبط بانخفاض خطر الإصابة بالمرض بنسبة 13 إلى 19%.

وحذر الباحثون من أنهم لم يتمكنوا من استخلاص استنتاجات بشأن الجرعة من التحليل.

ووجدوا أن تناول الألياف كان مرتبطا بخطر أقل بنسبة 22 إلى 43%، في حين أن تناول الفاكهة والخضروات كان مرتبطا بمخاطر أقل بنسبة تصل إلى 52%.

وأضافوا أن هناك فائدة لكل 100 غرام إضافية يستهلكها الشخص في اليوم.

وبالنسبة لأولئك الذين يتبعون نظاما غذائيا نباتيا، ارتبط فول الصويا أيضا بانخفاض طفيف في المخاطر مع انخفاض بنسبة 8 إلى 15%.

وذكر الباحثون أنه لا يوجد دليل على أن الفيتامينات، E أو C أو الفيتامينات المتعددة، كانت واقية.

وكانت البيانات ضعيفة أيضا عندما يتعلق الأمر بالخصائص الوقائية للشاي؛ الثوم أو البصل وفيتامين (د) إما بمفرده أو مع الكالسيوم؛ والقهوة والكافيين.

وبينما وجدت الدراسات القائمة على الملاحظة أن تناول كميات كبيرة من الكالسيوم قد يكون مفيدا، وجدت التجارب السريرية أن هذا قد يعرضك لخطر متزايد.

وأدى تناول اللحوم إلى زيادة المخاطر من 12 إلى 21%- خاصة بالنسبة للحوم المصنعة واللحوم الحمراء.

أما أولئك الذين تناولوا 100 ملغ من هذه المنتجات في اليوم، زادوا من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء بنسبة 10-30%.

وأوضح الباحثون أن المستويات المرتفعة من تناول الكحول، تزيد أيضا من المخاطر.

وكشفوا أن الأدلة منخفضة في كثير من الحالات، حيث لم يتمكنوا من تحديد "الجرعة المثلى ومدة التعرض/المدخول لأي من المنتجات، حتى في حالة جرعة منخفضة من الأسبرين والمركبات الأخرى.

ونُشرت الدراسة في المجلة الطبية البريطانية، وأشار الخبراء إلى أن النتائج يمكن أن تساعد الأطباء في تقديم المشورة للمرضى بشأن أفضل النظم الغذائية لتقليل مخاطر الإصابة بسرطان الأمعاء.

المصدر: ذي صن​
 

5f82a9164c59b75dec4b4482.jpg

كيفية اكتشاف إصابة الجسم بالسرطان

قال الطبيب ومقدم البرامج التلفزيونية الطبية المعروف ألكسندر مياسنيكوف، إن تضخم الغدد الليمفاوية فوق عظم الترقوة هو إحدى علامات وجود الأورام في الجسم.

ووفقا له، فإن تضخم الغدد الليمفاوية، يعتبر كقاعدة عامة بمثابة رد فعل لجهاز المناعة على التغيرات المختلفة في الجسم.

وأوضح الطبيب، أن هذا التضخم قد يظهر بسبب التعب المزمن ووجود التهابات فيروسية حادة في الجهاز التنفسي، وبسبب الأسنان المريضة، بل وحتى بسبب خرمشة القطط للإنسان.

ومع ذلك، هناك أماكن تشير فيها الغدد الليمفاوية المنتفخة، إلى وجود أمراض خطيرة.

وقال مياسنيكوف: الأمر خطير دائما فوق الترقوة- إذا ظهرت العقدة الليمفاوية فوق الترقوة فهذا على الأرجح علامة على وجود الأورام. وإذا ظهرت الغدد الليمفاوية تحت الإبط، فهذا يعني حالة أورام مستفحلة".

وأضاف مياسنيكوف أن العقدة الليمفاوية تعتبر متضخمة عندما يبلغ حجمها سنتيمترا واحدا أو أكثر. لكن، إذا كانت ناعمة ومتحركة وغير ملحومة بالأنسجة المحيطة، فهذا يعني أن الأمر، ليس خطيرا.

وخلص الطبيب إلى أنه، "يجب الذهاب إلى الطبيب، عندما تتضخم العقدة الليمفاوية حقا وتترافق بالألم وتلتحم بالجلد بشدة".

المصدر: نوفوستي​
 

20201011155653334F3.jpg


رقائق حيوية جديدة للمساعدة في تشخيص وعلاج السرطان
ابتكر باحثون في جامعة كاليفورنيا إرفين بالولايات المتحدة رقاقة إلكترونية حيوية جديدة من أجل دراسة مشكلة عدم تجانس الخلايا السرطانية بهدف الحد من قدرتها على مقاومة الوسائل العلاجية المختلفة.

وأفادت الدورية العلمية "أدفانسد بيوسيستمز" بأن فريق الباحثين في مجالات الهندسة الكهربائية وعلوم الحاسب والطب الحيوي بالجامعة طوروا الرقاقة الجديدة عبر علوم الذكاء الاصطناعي وأبحاث السوائل والجزيئات متناهية الصغر وقاموا بتصنيعها بواسطة تقنيات الطباعة المجسمة، بحيث يمكن استخدامها في فحص الأورام السرطانية المختلفة والتمييز بينها وبين الانسجة السليمة على المستوى الخلوي داخل الجسم.

ونقل الموقع الإلكتروني "ساينس ديلي" المتخصص في التكنولوجيا عن الباحث كوشال جوشي المتخصص في مجال الهندسة الطبية الحيوية قوله إن "عدم التجانس على مستوى الخلايا داخل الأورام السرطانية يمكن أن يؤدي إلى مقاومة سبل العلاج، بدرجات متفاوتة حسب كل مريض"، مضيفاً أن التقنية الجديدة تتيح إمكانية علاج هذه المشكلة عن طريق التصنيف الدقيق للخلايا السرطانية داخل العينة الواحدة".

ويؤكد فريق الدراسة أن "تحليل الخلايا السرطانية ينطوي على أهمية كبيرة لتحديد أنواع السرطان لكل مريض، وكذلك دراسة عدم التجانس الخلوي، كما يسمح بإمكانية معرفة تطور السرطان وتوفير وسائل علاجية أكثر كفاءة".
وقام الفريق البحثي بصناعة جهاز لاختبار النموذج الأولي من الرقاقة الجديدة، حيث يجري وضع عينات الخلايا المراد دراستها داخل قنوات تحتوي على سوائل معينة، مع تثبيت أقطاب كهربائية لمراقبة الخصائص الكهربائية للخلايا المريضة مقارنة بالخلايا السليمة للمريض ثم تحليلها بواسطة الرقاقة الإلكترونية.

24 - د ب أ
 

5f903a024236043183541fff.png

أعراض أرق بالليل قد تكون ناتجة عن الإصابة بسرطان البروستات


يبدأ سرطان البروستات عندما تنقسم الخلايا الموجودة في غدة البروستات، وهي غدة صغيرة على شكل حبة الجوز عند الرجال، وتتكاثر بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

وعادة ما يتطور ببطء، لذلك قد لا توجد علامات للمرض لسنوات عديدة قبل التشخيص. ولا تظهر أعراض سرطان البروستات عادة حتى تصبح البروستات كبيرة بما يكفي للتأثير على الأنبوب الذي ينقل البول من المثانة إلى خارج القضيب (الإحليل)، كما توضح هيئة الخدمات الصحية الوطنية.

وعندما يحدث هذا، قد يواجه المريض أعراضا تضعف القدرة على النوم، مثل:

- زيادة الحاجة للتبول

- صعوبة في التبول

- الشعور بأن المثانة لم تفرغ بالكامل.


وقد ينتشر سرطان البروستات إلى العظام مثل العمود الفقري أو الحوض أو عظم الفخذ أو الأضلاع. ويؤثر على مناطق مختلفة من العظام بدلا من منطقة واحدة فقط.

وعندما يبدأ السرطان في مكان واحد في الجسم وينتشر في مكان آخر، فإن هذا يسمى الانبثاث أو هجرة الخلايا السرطانية.

ووفقا لمؤسسة Macmillan الصحية، فإن أول علامة على وجود الانبثاث في العظام، عادة ما تكون ألما في العظام.

وتقول المؤسسة الخيرية إن هذا الألم، الذي غالبا ما يكون في الوركين أو في الظهر، يزداد سوءا تدريجيا خلال بضعة أسابيع. وأضافت أن الألم يمكن أن يستمر طوال النهار وحتى الليل، ما يعيق القدرة على النوم.

وتابعت: "قد تختلف أنواع الألم الأخرى غير الناتجة عن السرطان. على سبيل المثال، غالبا ما يكون الألم الناتج عن التهاب المفاصل أسوأ في الصباح الباكر ولا يكون موجودا طوال الوقت".

وتنصح هيئة الخدمات الصحية الوطنية: "إذا كانت لديك أعراض مماثلة لما ذكر، فقد تكون هذه علامات عن الإصابة بسرطان البروستات، ويجب زيارة طبيب عام فورا".

المصدر: إكسبرس
 
أعلى