علاج السرطان

1482610


:besmellah1:

1613510678274.png





الطب يتقدم في مكافحة السرطان



أكد أطباء متخصصون في مكافحة السرطان أن الاستخدام المتزايد للأدوية التي تعيق نمو وانتشار المرض المعروفة بالعلاجات المستهدفة، قد حسنت في السنوات الأخيرة طرق علاج السرطان. وذكرت صحيفة واشنطن تايمز في تقرير أن حقل الطب مر على مدار العقود القليلة الماضية بعدة مراحل من التقدم في مكافحة السرطان، وإن العالم أصبحت لديه اليوم أدوية وخطط علاج جديدة ووسائل حديثة تساعد على العناية بمرضى السرطان.

ووفقا لمعاهد الصحة الوطنية الأميركية كلف السرطان العام الماضي فقط نحو 219 مليار دولار في شكل بدل نفقات طبية مباشرة وإنتاجية العمل، وكل عام يصاب بالمرض نحو نصف مليون شخص في الولايات المتحدة.

وتتوقع جمعية السرطان الأميركية أن يتم تشخيص 1.4 مليون حالة سرطان هذا العام ووفاة نحو 565.650 شخصا بسبب المرض، ونحو 170 ألف حالة لها علاقة بالتدخين.

وقدرت معاهد الصحة الوطنية أن 1.8 مليون أميركي لهم تاريخ مع المرض كانوا أحياء في يناير/ كانون الثاني 2004، ما يعني أن البعض شفي من المرض والبعض الآخر ما زال به عارض للمرض والكثير يمكن أن يخضعوا لعلاج.


وفيات منخفضة

ووفقا لجمعية السرطان الأميركية فإن معدلات وفيات السرطان انخفضت منذ بداية التسعينيات، رغم نمو السكان وازدياد عدد المسنين.
وقال تقرير الجمعية للعام 2007 إن معدلات الوفاة من أنواع السرطان الأكثر شيوعا -البروستاتا والثدي والرئة والقولون- والسرطانات عامة استمرت في الانخفاض العام الماضي.


وعزا باحثون التقدم في مكافحة السرطان إلى عدة عوامل مجتمعة مثل الاكتشاف المبكر والفهم الأفضل لأسبابه وكيفية تطوره والتقنية التي حسنت التشخيص والعلاج والعقاقير الجديدة.

وأشار الأطباء إلى أن الاستخدام المتزايد للأدوية التي تعيق نمو وانتشار المرض المعروفة بالعلاجات المستهدفة، في السنوات الأخيرة قد حسنت علاج المرض بدرجة كبيرة، إذ تقوم هذه الأدوية باستهداف جزيئات معينة تساعد في تسبب أو انتشار المرض.

وبالتركيز على التغيرات الجزيئية والخلوية الخاصة بالمرض، يمكن أن تكون العلاجات المستهدفة أكثر فعالية وأقل ضررا للخلايا العادية.
وأشارت واشنطن تايمز إلى أن مشروع الجينوم البشري مكن العلماء من التعرف على التحولات الوراثية والجينية المكتسبة التي تسهم في زيادة التعرض للإصابة بالسرطان، وأخيرا السماح للأطباء بحساب الخطر على أساس كل مريض على حدة.


وقال الأطباء إن مجال الطب يتقدم نحو اليوم الذي يمكن فيه علاج السرطان كداء مزمن، وهذا ما حدث مع الإيدز.

وختمت الصحيفة بأن ميزانية معاهد الصحة الوطنية زادت من 7.6 مليارات دولار عام 1990 إلى 28.5 مليار دولار عام 2006، كما زادت ميزانية معهد السرطان الوطني من 1.6 مليار دولار عام 1990 إلى 4.8 مليارات عام 2006.

وما زال الإنفاق الإجمالي على السرطان كل عام يبلغ نحو 11.5 مليار دولار، وهو ما يمثل سدس ما ينفق سنويا على المشروبات الغازية.








 
التعديل الأخير:

تعبيرية

طريقة جديدة لاستخدام فيتامين E في علاج سرطان البنكرياس

طور رائد أعمال أسترالي في مجال التكنولوجيا الحيوية طريقة جديدة لتوزيع المواد الكيميائية القوية الموجودة في فيتامين E، والتي يمكن استخدامها كعلاج لسرطان البنكرياس وأمراض الكبد الدهنية.

يمكن للمواد الكيميائية، المعروفة باسم توكوترينول (T3)، أن تعمل كمضاد للالتهابات، بالإضافة إلى منع التندب ووقف تراكم الدهون.

وكانت نتائج الأداء ممتازة عندما تم اختبارها لأول مرة على الفئران، لكنها أثبتت أنها أقل فاعلية إلى حد ما في التجارب البشرية، حتى أدرك الدكتور جلين تونج أن الفئران كانت تحصل على جرعة أفضل لأنها مضغت الدواء قبل البلع.

وقال الدكتور تونج، إن طريقة المضغ تساعد على توصيل مكونات الفيتامين مباشرة إلى مجرى الدم دون المرور عبر الأمعاء أو الكبد أولاً. وقرر الدكتور تونغ تجربة نفس الشيء مع البشر، من خلال تطوير طريقة لوضع الدواء تحت اللسان.

وقد حصلت شركة “أزور لتكنولوجيا الصحة”على براءة اختراع لإنتاج الدواء وتسويقه في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي واليابان والصين. كما أنها على وشك الشروع في المرحلة الثانية من التجارب السريرية لـ T3 التي يتم إجراؤها تحت اللسان لمرضى الكبد الدهني وسرطان البنكرياس.

ومن المتوقع أن تظهر النتائج النهائية للتجارب في غضون عامين، بينما أشارت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إلى أنها ستكون على استعداد لتسريع موافقتها على دواء T3 لهذه الأمراض.

وبحسب الدكتور تونج، فإن T3 يمكنه معالجة الخلايا السرطانية عن طريق تحفيز موت دورة الخلية، ومنع الورم الخبيث الذي يمكن أن يؤدي إلى انتشار السرطان في الجسم، وفق ما نقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية.


logo-bleulight.png
 

19_2021-637632003776776484-677.jpg

علاجات جديدة للسرطان.. تجنب حدوث تلف فى القلب


يدرس العلماء طرقًا جديدة لمهاجمة الخلايا السرطانية دون التعرض لخطر الإضرار بقلب المريض، وذلك من خلال تصنيع المركب البيولوجي أريميتاميسين أ ، الذي أظهر أنه يقتل الخلايا السرطانية في القوارض دون الإضرار بالقلب ، وفق ما أعنه الباحثون ستيفن تاونسند ، الأستاذ المساعد في الكيمياء ، ونيل أوشيروف ، أستاذ الكيمياء الحيوية جون كونيجليو وأستاذ الطب.

وتُستخدم حاليًا المنتجات الطبيعية المعزولة من بكتيريا التربة المعروفة باسم الأنثراسيكلين كعلاجات للسرطان .. وتم اختيارها بسبب تكلفتها المنخفضة ومستوى السمية العالية للأورام، كما أن أنثراسيكلين محدد ، بما في ذلك دوكسوروبيسين وداونوروبيسين ، يهاجم القلب في عملية قتل السرطان .. لتصنيع الأريميتاميسين أ .
وقام العلماء بتعديل أجزاء من الكربوهيدرات ، أو السكر ، من الأنثراسايكلين ، ثم صقلوا نشاطهم ، مما زاد من مستويات السمية تجاه الخلايا السرطانية مع تقليل الآثار الضارة على القلب .
ويمكن أن يؤدي التوليف والنتائج الواعدة إلى اكتشاف عقاقير أقل ضررًا للسرطان .. وقال تاونسند" جزيء واحد من (دوكسوروبيسين) يقتل 10 خلايا سرطانية. تحسيننا للدواء يمكن أن يقتل 1000 خلية سرطانية".
ووفقًا لتاونسند ، يلعب الأطباء في بيئة سريرية لعبة دقيقة عند وصف الأدوية لقتل السرطان .. إنهم يهدفون إلى وصف ما يكفي لقتل السرطان ولكن ليس بكمية يمكن أن تضر القلب .. مع توليف أدوية أقل سامة للقلب ، يتقدم مستقبل علاجات السرطان الأكثر صحة .
وعلى مدى عقود، كافح الباحثون لتحسين الأدوية بسبب نقص التكنولوجيا والموارد.. ويكمن الاختلاف بين اكتشاف آنذاك وتاونسند واوشيروف الحالي في الوصول إلى النمذجة الجزيئية وتقنيات التصوير على المستوى الخلوي وفهم أعمق لكيفية عمل هذه الأدوية .
ويواصل الكيميائيون البناء ليس فقط على الاكتشافات الجديدة ولكن أيضًا على الجمود من المساعي البحثية السابقة التي تعزز فهمنا لعلاجات السرطان. وقال تاونسند "في عام 2021 ، لدينا فكرة أفضل بكثير عن كيفية انزلاق هذه "الأدوية "وربطها بالحمض النووي مقارنةً بالعقود السابقة. وبهذا الفهم المعزز ، نعرف كيفية تعديل الأدوية لضبط نشاطها" .. "إذا نظرت إلى معظم الكيميائيين المشهورين الآن ، فإنهم ممتازون في العودة إلى الأدبيات لمعرفة الأفكار التي كانت لدى الناس في ذلك الوقت والتي لم يتمكنوا من اكتشافها. تساعدنا مجموعات المهارات والأدوات الحديثة والتكنولوجيا الأفضل على القيام بذلك بطريقة أكثر تصميمًا ".
على الرغم من أن فريق البحث قد تحقق من أن الأريميتاميسين أ أكثر سمية للخلايا من علاجات السرطان الحالية ، إلا أن تاونسند تهدف إلى زيادة مستويات سمية الدواء مع تقليل السمية القلبية.
وهناك وسيلة أخرى للبحث الجديد ستشمل ربط الأنثراسايكلين الجديد (المعروف باسم الحمولة) بجسم مضاد ، لدراسة التوصيل المستهدف للدواء إلى الأورام. حيث تسمح اقترانات الأجسام المضادة والأدوية هذه بزيادة مستويات الأدوية في موقع الورم مع تجنب السمية القلبية تمامًا.

الاهرام​
 

هل لتناول المكسرات آثار وقائية من خطر الوفاة بسبب سرطان الثدي؟


617027084236042fac474f41.jpg
617027084236042fac474f41.jpg


ادعت دراسة جديدة أن استهلاك المكسرات يرتبط بانخفاض مخاطر تكرار الإصابة بسرطان الثدي أو الوفاة.

ووجدت الدراسة التي أجريت على أكثر من 3449 ناجية من سرطان الثدي، أن استهلاك المكسرات قلل من تكرار المرض بنسبة 52% ومعدلات الوفيات بنسبة الثلث.


وتنطبق هذه النتائج على جميع أنواع المكسرات من اللوز والفستق والجوز العادي والجوز البرازيلي والفول السوداني والكاجو والبندق.

ولم تتأثر هذه النتائج أيضا بالعادات الغذائية الأخرى للمشاركات، حيث كانت هذه واحدة من أولى الدراسات التي توضح الفوائد الصحية للمكسرات الغنية بالأحماض الدهنية غير المشبعة والبروتينات والألياف والفيتامينات والمعادن.

وبالإضافة إلى الفوائد التي تعود على مرضى سرطان الثدي، أظهرت النتائج آثارا إيجابية أخرى لتناول المكسرات مثل خفض مستويات الكوليسترول في الدم، والأكسدة المثبطة، والخلل التنظيمي للخلايا.

واستندت هذه النتائج، التي نُشرت في مجلة International Journal of Cancer of breast cancer، إلى المشاركات في دراسة شنغهاي للبقاء على قيد الحياة من سرطان الثدي، واللائي أكملن مسحا للطعام بعد خمس سنوات من التشخيص ووقع تتبعهن لمدة ثماني سنوات بعد ذلك.

ولطالما ارتبط النظام الغذائي بمخاطر المرض والبقاء على قيد الحياة، وترتبط المكسرات بتقليل مخاطر الأمراض التي تهدد الحياة، وعلى وجه الخصوص أمراض القلب والأوعية الدموية.


ولكن لم يتم ربطها سابقا بنتائج البقاء على قيد الحياة بين مرضى سرطان الثدي.

وعلى الرغم من أن البروفيسور شياو أو شو، من جامعة فاندربيلت في الولايات المتحدة، يؤكد أنه لا يوجد ما يضمن أن تناول المكسرات سيوفر نتائج صحية أفضل، فإن الرابط الذي تؤسسه هذه الدراسة يمكن أن يساعدنا في فهم وجباتنا الغذائية بشكل أفضل.

وأضاف: "المكسرات مكونات مهمة في النظم الغذائية الصحية. يجب التأكيد على الترويج لعامل نمط الحياة القابل للتعديل في إرشادات الناجين من سرطان الثدي".

ويشار إلى أنه كان هناك نمط استجابة للجرعة في العلاقة بين استهلاك المكسرات وخطر تكرار الإصابة بسرطان الثدي أو الوفاة، حيث أن أولئك الذين يستهلكون كميات أكبر لديهم مخاطر أقل. وأيضا، كان الارتباط أقوى بالنسبة للناجيات اللائي تعرضن لمراحل مبكرة من سرطان الثدي مقارنة بالنساء اللائي مررن بمراحل متأخرة.



المصدر: ميترو


 
3 توابل تطيل عمرك وتحميك من خطر الإصابة بالسرطان.. إنفوجراف

3 توابل تطيل عمرك وتحميك من خطر الإصابة بالسرطان.. إنفوجراف

يحب الجميع التوابل، فهى تضيف نكهة إلى وجباتك، وتجعلها أكثر متعة لذوقك، ووفقًا لخبراء الصحة الشاملة ترفع التوابل من الصحة أيضًا.
التوابل غنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن الأساسية، تعمل البهارات من خلال التحكم في مستويات السكر في الدم، والتخلص من الإجهاد التأكسدي، والحفاظ على صحة الجهاز الهضمي من بين الفوائد الأخرى، ومع ذلك، وفقًا لعدة دراسات، هناك بعض التوابل التي تضيف سنوات إلى حياتك عند الاستهلاك المنتظم وفقا لموقع "timesnownews"
1

3

2


اليوم السابع​
 
المعهد البريطانى للسرطان: تناول المكسرات يوميا يدمر الخلايا السرطانية

المعهد البريطانى للسرطان: تناول المكسرات يوميا يدمر الخلايا السرطانية

كشفت دراسة صادرة من المعهد الوطنى البريطانى للسرطان، عن وجبة صحية يمكنك تناولها لديها قدرة فعالة على تدمير الخلايا السرطانية، التى يمكنها تجويع السرطان عن طريق قطع إمدادات الدم، حيث ألقت الدراسة الضوء على مدى مخاطر الإصابة بالسرطان التى زادت معدلات الإصابة به لتصل إلى 350 حالة من كل 100 ألف فى الفئة العمرية من 45 إلى 49 عاما، طبقا لتقرير نشر في موقع اكسبريس.
وأوضحت الدراسة أن معدلات الإصابة تزداد لأكثر من ألف حالة لكل 100 ألف فى الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم عن 60 عاما، حيث تبين قدرة المسكرات مثل عين الجمل واللوز والبندق والكاجو والفستق على تدمير الخلايا السرطانية بتجويعها والقضاء عليها، وبالتالى تكون هى الوجبة المثالية للوقاية من السرطان.
202104091142544254.jpg

وأشار الباحثون إلى أن المكسرات تحتوى على مادة البوليفينول المقاومة للسرطان، التى تعزز جهاز المناعة لدينا لمحاربة السرطان، بجانب أنها غنية أيضا بأحماض أوميجا 3 الدهنية، كما تبين أن المكسرات تحتوى على قدر كبير من التيلوميرات التي عبارة عن غطاء واقى في نهايات جزيئات الحمض النووي التي تشكل الكروموسومات.
202102041043214321.jpg

وتسهم المكسرات في السيطرة على شيخوخة الخلايا لأنها تحتوى على الكثير من الألياف التي تعزز صحة الجهاز الهضمى والأمعاء أيضا، وكذلك الجهاز المناعى، بجانب أنها تخفض كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافةLDL ، المعروف باسم الكوليسترول الضار، كما أنها مصدر غنى بمضادات الأكسدة التي تمنحك حماية من الأورام السرطانية.

اليوم السابع​
 
كيف يمكن الوقاية من بعض أنواع السرطان وتقليل عوامل الخطر؟

كيف يمكن الوقاية من بعض أنواع السرطان وتقليل عوامل الخطر؟

يمكن أن تسهم عوامل مختلفة في تطور السرطان، ويمكن تعديل بعض هذه العوامل السببية لتقليل المخاطر، وفقا لتقرير موقع " healthline"، يعد السرطان السبب الرئيسي الثاني للوفاة في جميع أنحاء العالم ، بعد أمراض القلب والأوعية الدموية، ويحدث السرطان بسبب النمو غير الطبيعي للخلايا غير الطبيعية والذي يؤدي إلى تكوين كتلة تسمى الورم.
ويمكن الوقاية من حوالي ثلث حالات السرطان عن طريق تقليل المخاطر السلوكية والغذائية، وفيما يلي بعض عوامل الخطر القابلة للتعديل للإصابة بالسرطان:
201903070538313831.jpg

تجنب الكحوليات

ترتبط جميع أنواع المشروبات الكحولية بزيادة خطر الإصابة بـ 6 أنواع مختلفة من السرطان ، بما في ذلك الأمعاء (القولون والمستقيم) والثدي والفم والبلعوم والحنجرة (الفم والحلق) والمريء والكبد والمعدة.
20210707010052052.jpg

النظام الغذائي السىء

يرتبط تناول الكثير من اللحوم الحمراء واللحوم المصنعة والأطعمة المملحة أيضًا بزيادة مخاطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم والبلعوم الأنفي وسرطان المعدة، لهذا يوصى بتقليل تناول اللحوم الحمراء والمعالجة إلى 70 جرامًا أو أقل يوميًا.
20210701054601461.jpg

التمرين قليل جدا

لا يمكن أن يساعد النشاط البدني في تقليل الدهون الزائدة في الجسم فحسب ، بل يقلل أيضًا من مخاطر الإصابة بالسرطانات المرتبطة به، وقد ربطت الدراسات بين المستويات العالية من النشاط البدني وتقليل خطر الإصابة بأنواع عديدة من السرطان بما في ذلك سرطان المثانة والثدي والقولون.

التدخين

تحذر منظمات الصحة على مستوى العالم من خطورة التدخين على الصحة بشكل عام وعلى ارتباطها ببعض أنواع السرطانات بشكل خاص، وقد ربطت الدراسات بين شرب أنواع التبغ و خطر الإصابة بأنواع عديدة من السرطان بما في ذلك سرطان المثانة والثدي والقولون.
201911190146164616.jpg


اليوم السابع​
 

خبراء: خطر الإصابة بسرطان البنكرياس "أعلى بمرتين" لمن يمارسون عادة محددة!

619795234c59b728aa056d22.jpg


تقول جمعية السرطان الأمريكية إن التدخين هو أحد أهم عوامل الخطر للإصابة بسرطان البنكرياس.

وفي الواقع، يشير التقرير إلى أن حوالي 25% من سرطانات البنكرياس يُعتقد أنها ناجمة عن تدخين السجائر، على الرغم من أن "خطر الإصابة بسرطان البنكرياس يبدأ في الانخفاض بمجرد توقف الشخص عن التدخين".

وهناك أيضا عدد من عوامل الخطر الأخرى، على الرغم من أن المنظمة تشير إلى أنه "لا توجد طريقة مؤكدة للوقاية من سرطان البنكرياس".

وتوصي جمعية السرطان الأمريكية باتباع نمط الأكل الصحي الذي يتضمن الكثير من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، وهذا يحد أو يتجنب اللحوم الحمراء والمعالجة والمشروبات السكرية والأطعمة المصنعة.

وتقول كليفلاند كلينك إن حمل الوزن حول الخصر هو عامل خطر حتى لو لم يتم تصنيفك على أنك تعاني من السمنة.

وعلاوة على ذلك، فإن التعرض للمواد الكيميائية التي يستخدمها عمال التنظيف الجاف وعمال المعادن، هو أيضا عامل خطر.

وقد لا يكون لسرطان البنكرياس أي أعراض، أو قد يكون من الصعب اكتشافه، لذلك يطلق عليه أحيانا اسم "المرض الصامت".

ومع ذلك، هناك بعض علامات الإنذار المبكر التي يجب أن تكون على دراية بها. ويمكن أن يساعدك الاحتفاظ بمذكرات الأعراض الخاصة بك لإحضارها إلى طبيبك العام.

ولا تعني الإصابة بأعراض أنك مصاب بسرطان البنكرياس، ولكن إذا لاحظت أيا منها، يجب عليك إخطار طبيبك.

ويمكن أن يسبب سرطان البنكرياس اليرقان عن طريق سد القناة الصفراوية. وإذا كنت تعاني من اليرقان، يجب أن يحيلك طبيبك على وجه السرعة لإجراء فحص بالأشعة المقطعية.

وتشمل علامات اليرقان بياض العين الذي يتحول إلى لون مصفر، وكذلك الجلد والبول الداكن والبراز الشاحب والحكة في الجلد.



المصدر: إكسبريس






 
jus-pomme

الفوائد الصحية لعصير البطاطس.. يُعزز المناعة ويحارب السرطان



عصير البطاطس، كما يوحي الاسم، يأتي من البطاطس النيئة، ووفقًا للخبراء، فهو غني بالفيتامينات B و C والبوتاسيوم والكالسيوم والحديد والفوسفور والنحاس، وقد ثبت أنه مشروب يعزز المناعة وله العديد من الفوائد الصحية، وفقًا لتقرير موقع « Healthline ».
كيف تصنعِ عصير البطاطس؟


قشري 4 حبات بطاطس متوسطة الحجم وقطعيها إلى مكعبات صغيرة، ثم عصرها جيدًا، ثم تناولها دون إضافة أي نكهة لتحقيق أقصى فائدة صحية.


يقوي المناعة


عصير البطاطس غني بفيتامين سى الذي يحارب نزلات البرد والعدوى، ويساعد أيضًا على تقوية جهاز المناعة، حيث يُنصح بتناول كوب من عصير البطاطس على معدة فارغة لتعزيز المناعة.


يعالج التهاب المفاصل


يشتهر عصير البطاطس بخصائصه المضادة للالتهابات التي تساعد في تخفيف التهاب المفاصل والمشاكل الأخرى المرتبطة بها، حيث وفقًا للخبراء، فإن تطبيق شرائح البطاطس على منطقة الألم فعال أيضًا.


يخفف القرحة


من المعروف أيضًا أن عصير البطاطس يحمي صحة الجهاز الهضمي، ووفقًا للخبراء، فإن الاستهلاك المنتظم لعصير البطاطس في الصباح يساعد في علاج قرحة المعدة.


جيد للكبد


عصير البطاطس يساعد فى طرد السموم من الكبد وينظف الكبد والمرارة، ووفقًا للدراسة، يستخدم عصير البطاطس لعلاج التهاب الكبد.


يخفض نسبة الكوليسترول


عصير البطاطس غني بالألياف والفيتامينات أ وب المركب وسى، حيث وفقًا للخبراء، تساعد هذه العناصر الغذائية معًا على خفض مستويات الكوليسترول في الدم والحفاظ على نشاط الجسم.


يعالج الإمساك


البطاطس غنية بالألياف التي تساعد على تنظيف الجهاز الهضمي كما أنها مفيدة في علاج الإمساك.


يقلل من خطر الاصابة بالسرطان


وفقًا لدراسة أجريت عام 2016، فإن الاستهلاك المنتظم للبطاطس مفيد في التحكم في نمو الخلايا السرطانية، لأنها تحتوي على مركب كيميائي يسمى glycoalkaloids، والذي يمتلك خصائص مضادة للأورام ويساعد في تقليل فرص الإصابة بالسرطان.


اليوم السابع​
 
the

دراسة: شرب الشاي الأخضر يوميا يساعد في تدمير الخلايا السرطانية


يُعرف الشاي الأخضر بفوائده الصحية العديدة، من تعزيز الجهاز الهضمي إلى المساعدة في إنقاص الوزن، فهو فعال في إدارة الصحة العامة، ووفقًا لدراسة حديثة، قد يزيد أحد مضادات الأكسدة الموجودة في الشاي الأخضر من مستويات p53، وهو بروتين طبيعي مضاد للسرطان يُعرف باسم « حارس الجينوم » لقدرته على إصلاح تلف الحمض النووي أو تدمير الخلايا السرطانية، وفقًا لتقرير موقع « تايمز أوف انديا ».

وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة Nature Communications ، هناك علاقة مباشرة بين p53 ومركب موجود بالشاي الأخضر معروف باسم (EGCG) ، مما يشير إلى مسار جديد لتطوير الأدوية المضادة للسرطان.

توضح الدراسة قدرة مركب ( EGCG) الموجود فى الشاى الأخضر على تعزيز نشاط p53 البروتين المضاد للسرطان، مما يفتح الباب لتطوير عقاقير بمركبات شبيهة بـEGCG لعلاج السرطان.

يحتوي P53 على العديد من الوظائف المعروفة بأنها مضادة للسرطان، بما في ذلك وقف نمو الخلايا السرطانية بما يسمح بإصلاح الحمض النووي.

ما هو EGCG؟


هو أحد مضادات الأكسدة الطبيعية، مما يعني أنه يساعد على التراجع عن الضرر شبه المستمر الناجم عن استخدام التمثيل الغذائي للأكسجين، وهو يوجد بوفرة في الشاي الأخضر، كما يتم تغليف EGCG بمفرده كمكمل عشبي، وقد وجد فريق البحث أن EGCG يحافظ على بروتين p53 من التدهور، حيث إن مستويات الأخير ستزداد مع التفاعل المباشر مع EGCG وهذا يعني أن هناك المزيد من بروتين p53 الذى يكافح السرطان.

كيفية تحضير الكوب المثالي من الشاى الأخضر لتحقيق أقصى استفادة منه:

أضف أوراق الشاي الأخضر إلى كوب من الماء المغلى، ثم قم بتغطيته، واتركه ينقع لمدة 5 دقائق، ثم يصفى ويتم تناوله مع إضافة ملعقة من العسل أو بدون.


اليوم السابع​
 

باحثون يدّعون اكتشاف بروتين "غامض" قد يساعد البشرية في مكافحة سرطان فتاك

61e57d454c59b706f231e084.jpg


يعرف ابيضاض الدم النخاعي الحاد (AML) بأنه سرطان عدواني يصيب خلايا الدم البيضاء مع وجود عدد قليل من العلاجات المستهدفة الفعالة المتاحة لعلاجه.

وفي دراسة جديدة، وجد البروفيسور كريستوفر فاكوك وطالبة الدكتوراه صوفيا بوليانسكايا من مختبر كولد سبرينغ هاربور (CSHL) في الولايات المتحدة، أن خلايا ابيضاض الدم النخاعي الحاد تعتمد على بروتين يسمى SCP4 للبقاء على قيد الحياة في الجسم.

ويشير هذا الاكتشاف إلى نهج علاجي جديد محتمل لهذا المرض الفتاك.

ويشار إلى أن بروتين SCP4 هو عبارة عن فوسفاتيز، وهو نوع من البروتين ينظم نشاط الخلية عن طريق إزالة الفوسفات من البروتينات الأخرى. وهناك نوع آخر من البروتين يسمى كيناز يعيد تلك الفوسفات المفقود مرة أخرى.

ووفقا للباحثين، فإن عدد الفوسفات المضاف إلى البروتين أو المأخوذ منه يحدد نشاطه.

واكتشفت بوليانسكايا أن SCP4 يمكن أن يقترن مع واحد من اثنين من الكينازات (مجموعة من الإنزيمات تقوم بوظائف متنوعة في الخلية، إذ تعمل على تعديل جزيئات أو بروتينات مختلفة) المماثلة تسمى STK35 وPDIK1L.

وشرح الباحثون أن خلايا ابيضاض الدم النخاعي الحاد تحتاج إلى الفوسفاتيز والكينازات للعمل معا للبقاء على قيد الحياة، ما يؤدي إلى إيقاف الجين الذي ينتج SCP4 ويقتل الخلايا السرطانية.

ولا يُعرف الكثير عن هذا البروتين، وفوجئت بوليانسكايا بالعثور على 12 ورقة علمية فقط تذكره، وجميعها لم تناقش حجم الدور الذي يلعبه البروتين في مكافحة السرطان.

وقالت بوليانسكايا: "عندما تصادف شيئا لم تتم دراسته من قبل في سياق السرطان أو لم يتم فهمه على الإطلاق، فهذا مثير للاهتمام للغاية".

ويعتقد الباحثون أن SCP4 قد تكون غرفة التحكم لمسار أيضي مهم تعتمد عليه خلايا ابيضاض الدم النخاعي الحاد.

ولذلك، يمكن للأدوية والعلاجات الموجهة ضد بروتين SCP4 تجويع الخلايا السرطانية وقتلها، مع السماح لخلايا الدم السليمة الأخرى بالنمو.

ونظرا لأن الفوسفاتازات الأخرى كانت موضوعا للعلاجات المستهدفة من قبل، فإن هذا النهج يعد خطوة واعدة في الاتجاه الصحيح.

وتعترف بوليانسكايا أنه على الرغم من أن اتخاذ القرار بدراسة SCP4 كان محفوفا بالمخاطر، إلا أنه قد آتى ثماره الآن ووقع اكتشاف دوره في علاج سرطان الدم.

وتابعت: "يمكن للباحثين الآخرين استخدام هذا النظام وتعديل بعض الأشياء الأخرى لمحاولة تحديد المسار الدقيق. وهذا العمل يؤكد أهمية البحث الأساسي لاكتشاف العلاجات المستقبلية".

ونشرت النتائج مفصلة في مجلة Cell Reports.



المصدر: ديلي ستار


 
أعلى