علاج السرطان

1482610


:besmellah1:

1613510678274.png





الطب يتقدم في مكافحة السرطان



أكد أطباء متخصصون في مكافحة السرطان أن الاستخدام المتزايد للأدوية التي تعيق نمو وانتشار المرض المعروفة بالعلاجات المستهدفة، قد حسنت في السنوات الأخيرة طرق علاج السرطان. وذكرت صحيفة واشنطن تايمز في تقرير أن حقل الطب مر على مدار العقود القليلة الماضية بعدة مراحل من التقدم في مكافحة السرطان، وإن العالم أصبحت لديه اليوم أدوية وخطط علاج جديدة ووسائل حديثة تساعد على العناية بمرضى السرطان.

ووفقا لمعاهد الصحة الوطنية الأميركية كلف السرطان العام الماضي فقط نحو 219 مليار دولار في شكل بدل نفقات طبية مباشرة وإنتاجية العمل، وكل عام يصاب بالمرض نحو نصف مليون شخص في الولايات المتحدة.

وتتوقع جمعية السرطان الأميركية أن يتم تشخيص 1.4 مليون حالة سرطان هذا العام ووفاة نحو 565.650 شخصا بسبب المرض، ونحو 170 ألف حالة لها علاقة بالتدخين.

وقدرت معاهد الصحة الوطنية أن 1.8 مليون أميركي لهم تاريخ مع المرض كانوا أحياء في يناير/ كانون الثاني 2004، ما يعني أن البعض شفي من المرض والبعض الآخر ما زال به عارض للمرض والكثير يمكن أن يخضعوا لعلاج.


وفيات منخفضة

ووفقا لجمعية السرطان الأميركية فإن معدلات وفيات السرطان انخفضت منذ بداية التسعينيات، رغم نمو السكان وازدياد عدد المسنين.
وقال تقرير الجمعية للعام 2007 إن معدلات الوفاة من أنواع السرطان الأكثر شيوعا -البروستاتا والثدي والرئة والقولون- والسرطانات عامة استمرت في الانخفاض العام الماضي.


وعزا باحثون التقدم في مكافحة السرطان إلى عدة عوامل مجتمعة مثل الاكتشاف المبكر والفهم الأفضل لأسبابه وكيفية تطوره والتقنية التي حسنت التشخيص والعلاج والعقاقير الجديدة.

وأشار الأطباء إلى أن الاستخدام المتزايد للأدوية التي تعيق نمو وانتشار المرض المعروفة بالعلاجات المستهدفة، في السنوات الأخيرة قد حسنت علاج المرض بدرجة كبيرة، إذ تقوم هذه الأدوية باستهداف جزيئات معينة تساعد في تسبب أو انتشار المرض.

وبالتركيز على التغيرات الجزيئية والخلوية الخاصة بالمرض، يمكن أن تكون العلاجات المستهدفة أكثر فعالية وأقل ضررا للخلايا العادية.
وأشارت واشنطن تايمز إلى أن مشروع الجينوم البشري مكن العلماء من التعرف على التحولات الوراثية والجينية المكتسبة التي تسهم في زيادة التعرض للإصابة بالسرطان، وأخيرا السماح للأطباء بحساب الخطر على أساس كل مريض على حدة.


وقال الأطباء إن مجال الطب يتقدم نحو اليوم الذي يمكن فيه علاج السرطان كداء مزمن، وهذا ما حدث مع الإيدز.

وختمت الصحيفة بأن ميزانية معاهد الصحة الوطنية زادت من 7.6 مليارات دولار عام 1990 إلى 28.5 مليار دولار عام 2006، كما زادت ميزانية معهد السرطان الوطني من 1.6 مليار دولار عام 1990 إلى 4.8 مليارات عام 2006.

وما زال الإنفاق الإجمالي على السرطان كل عام يبلغ نحو 11.5 مليار دولار، وهو ما يمثل سدس ما ينفق سنويا على المشروبات الغازية.








 
التعديل الأخير:
:besmellah1:

:tunis:



لندن - اكتشف باحثون مختصون في علوم الأورام أن بالإمكان قتل الخلايا السرطانية الخبيثة وتدميرها باستخدام مزيج ملوّن من المركبات الكيميائية.
وأوضح العلماء في المركز البريطاني لبحوث السرطان أنه بمزج الضوء الأحمر وصبغة زرقاء وهرمون نباتي معا أمكن قتل حوالي 99 في المائة من الخلايا في الفحوصات المخبرية مشيرين إلى أن هذه العناصر الثلاثة قد استخدمت سابقا في علاجات أخرى لذا فمن المتوقع أن تستخدم كعلاج للسرطان في المستقبل القريب.
وأكد الخبراء في معهد جراي للسرطان بميدلسيكس أن هذا العلاج أفضل من العلاج الديناميكي الضوئي التقليدي الذي يدمّر الأورام بحزم ضوئية ويعتمد في عمله على مصدر جيد للأكسجين الذي لا يتوافر من خلايا السرطان مؤكدين أن هذا الإجراء يمثل خطوة متقدمة في التوجه نحو تطوير علاج يستهدف الورم مباشرة.
وأشار العلماء في كلية لندن الجامعية إلى أن الطريقة الجديدة تستخدم جزيئات حمض "اندولاسيتيك" وهو هرمون نباتي كمصدر للطاقة وهذا يعني أن بإمكانها الاتجاه مباشرة وفورا إلى قلب الورم حيث تكون مستويات الأكسجين منخفضة ثم معالجة الخلايا السرطانية بصبغة زرقاء اللون لتصبح مشحونة كيميائيا كاستجابة منها للضوء والهرمون النباتي.
وفسّر هؤلاء أن الصبغة الزرقاء تمتص الضوء الأحمر لتنقل الطاقة الكيميائية إلى الهرمون النباتي الذي يتحطم بدوره لإنتاج الشوارد الحرة التي تعمل هي أيضا على تكوين مواد سامة تقتل الخلايا السرطانية.
ولفت الخبراء في مجلة "بحوث السرطان" المتخصصة إلى أن التغلب على مشكلة الأكسجين هذه هي التحدي الرئيس في علاج السرطان وقد نجحت الطريقة الجديدة في الأطباق المخبرية ويتوقع ترجمتها فورا في التجارب السريرية على البشر خصوصا أن الصبغة الزرقاء والهرمون النباتي لا يسببان سمية في جسم الإنسان ويمكن استخدامها لقتل الخلايا السرطانية عامة وليست لأنواع معينة فقط .
:tunis:المصدر : ميدل ايست اونلاين:tunis:

 
:besmellah1:

:tunis:

blank.gif
news_AFF2B6E8-AFF4-4D9E-9A07-AC0970EE4916.jpg
كشفت دراسات حديثة أن بعض العناصر الموجودة في العنب تقلل إنتاج إنزيم مسؤول عن إنتاج هرمون الإستروجين، وبالتالي تقل مستويات الهرمون في الجسم، وتقل معها احتمالات الإصابة بسرطان الثدي. فمن المعروف أن هرمون الإستروجين له دور فعال في تطور سرطان الثدي، حيث يحفز تكاثر الخلايا السرطانية، وبالتالي يساعد على تطور المرض.

ولكن يجب تناول العنب العضويين فقط، حيث أن بعض المبيدات الحشرية التي تستخدم خلال زراعة العنب أو الفقع (الفطر) غير العضويين يحفز نشاط الإنزيم المسؤول عن إنتاج هرمون الإستروجين، وبالتالي يلغي الخصائص الوقائية لهما.




:tunis:
 
:besmellah1:

:tunis:


اظهرت دراسة جديدة اجراها باحثون في مركز اندرسون للسرطان بجامعة تكساس ان تناول وجبات غنية من الفواكه والخضروات يقلل من الاصابة بسرطان الرئة ، مشيرين الى ان تلك الاغذية كانت مفيدة حتى للمدخنين وفائدتها اكبر لغير المدخنين .

واظهرت دراسة اخرى اجرها مستشفى كوبنهاجن الجامعي في الدنمارك ان المدخنين الذين يقللون عدد السجائر التي يدخنونها يومياً من 20 سيجارة تقريباً الى اقل من عشر سجائر تنخفض لديهم احتمالات اصابتهم بسرطان الرئة 27%.


:tunis:
 
:besmellah1:

:tunis:

1- مامعدل سرعة إنتشار الورم السرطاني ؟

يوجد تفاوت كبير في معدلات سرعة إنتشار الأورام السرطانية المختلفة
بل أن معدلات هذه السرعة تختلف حتى في حالة النوع الواحد من الورم السرطاني
لدى مرضى مختلفين .

.................................................. ....................................

2- هل يزداد عدد حالات الإصابة بمرض السرطان ؟


في كل عام يزداد عدد الحالات الجديدة المصابة بمعدل ألف شخص
في كل شهر على مستوى العالم وتعزى هذه الزيادة
إلى التطور في طرق التشخيص
إلا أن العلاج المبكر قد يقلل عدد الإصابات .
.................................................. ....................................

3- كيف يمكن معرفة ما إذا كان الورم خبيثا أم لا ؟

لابد من مراجعة الطبيب لعمل التحاليل اللازمة
ومعرفة طبيعة الورم وإنتشاره في الجسم ومظهره تحت المجهر .

.................................................. ....................................

4- هل الألم من الأعراض المبكرة لمرض السرطان ؟

لايكون الألم من الأعراض الواضحة للورم السرطاني المبكر .
ولكنة يظهر في المراحل المتأخرة

ويسبب آلاما عادة ماينتشر للعظام ويضغط على الأعصاب
أو يسبب صعوبة في البلع . . الخ .

ولكن كون الورم غير مؤلما ً لايعتبر سبباً في الافتراض بأنه حميداً


.................................................. ....................................

5-هل من الممكن منع إنتشار مرض السرطان أو التأخير ؟

نعم . فقد إستجاب سرطان الثدي والبروستات للعلاج بالهرمونات .
كما أن بعض أنواع سرطان الدم (اللوكيميا)

والأورام الخبيثة في الغدد اللمفاوية قد أمكن

تأخير إنتشارها عن طريق العلاجات الكيماوية, بل أن بعض الحالات تم شفاؤها.

ومايزال هناك أمل في الكشف عن علاجات كيماوية أخرى
تكون أكثر فاعلية من هذه المركبات .
فالدراسات والأبحاث في مجال علاج السرطان ما تزال مستمرة.

.................................................. ................................................

:tunis:
 
:besmellah1:

:tunis:


ابتكار دمية حية من خلايا سرطانية بشرية لأغراض طبية


ذكرت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية أن علماء قاموا بتكوين دمية "حية" من خلايا سرطانية بشرية لتوضيح طريقة جديدة لاختبار علاجات محتملة لإنقاذ الحياة.


وقالت الصحيفة إن الشكل البالغ طوله 5 ملم -الذي يشبه طفلا هلاميا- تم تكوينه من خلايا سرطانية كبدية متجمعة مع بعضها بمساعدة 100 ألف كبسولة كُلاجين (البروتين الرئيسي للنسيج الضام).

وقد تمت تغطية كل كبسولة بخلايا خاصة أفرزت بروتينا ساعد على تماسك الشكل الثلاثي الأبعاد.

وأضافت أن الشكل الطريف لهذا الكائن تم تكوينه باستخدام قالب صنع خصيصا، وقال علماء في جامعة طوكيو إن التقنية لها تطبيقات طبية هامة.

وقال رئيس فريق العلماء بمعهد العلوم الصناعية البروفيسور شوجي تيكوتشي، إن هذه الدمية ستمكن الباحثين من ابتكار مجموعة من الهياكل المحتوية على أنواع من الخلايا المتعددة التي تسمح باختبار عقاقير السرطان في بيئات أقرب شبها بجسم الإنسان.

وأضاف أن هذه الهياكل ستكون أكثر فائدة من مجموعات الخلايا المستزرعة في الأوعية المعروفة غير المترابطة عن قرب.

وقال أيضا إنه "يمكن تحويل القالب إلى كل أنواع الأشكال والهيئات التي يمكن استخدامها في الطب والعلاج الطبي




المصدر : الصحافة البريطانية
 
:besmellah1:

:tunis:


أدوية مضادة لسرطان الأطفال

كونسورسيوم اوروبي يطور أدوية مكيَّفة مع احتياجات الأطفالبمناسبة اليوم العالمي لسرطان الأطفال.

باريس ـ بمناسبة اليوم العالمي لسرطان الاطفال الاحد، سيطلقكونسورسيوم اوروبي يتولى تطوير ادوية مضادة للسرطان يتم تناولها عبر الفم وتمتكييفها مع احتياجات الاطفال.
والمجموعة التي تحمل اسم "او 3 كي"، مشروع يتولى تنسيقه معهد غوستاف روسيالفرنسي.
ومع 1800 حالة سنوياً في فرنسا يعتبر سرطان الاطفال نادراً (1 بالمئة من اجماليالاصابات بالسرطان).
ويمكن معالجة اكثر من 75 بالمئة من الاطفال بالادوية المتوفرة حالياً، لكنالسرطان يظل أول سبب لوفيات الاطفال بسبب المرض للفئة التي يفوق عمرها عاماً.
والهدف من المشروع الذي اطلق عليه "اورال اوف بيتنت اونكولوجي دراغز فور كيدس" هو تطوير مزيج يشرب من الادوية المضادة للسرطان تتم ملاءمتها خصيصاً مع الاطفال،بحسب المعهد الفرنسي الذي يعد من اهم مراكز مكافحة السرطان في اوروبا والذي يتولىقسمه المخصص للاطفال سنوياً معالجة 450 مريضاً شاباً.
وسيتم اعداد هذه الادوية انطلاقاً من الادوية المضادة للسرطان المستخدمة حالياًوهي في شكل "برشام" او اقراص مخصصة للبالغين وهي غير ملائمة للاطفال.
وسيعمل المجمع الجديد بالتعاون مع شركاء من القطاع الخاص وجامعات ومستشفيات عامةفي فرنسا وبريطانيا وايطاليا واتحاد لجمعيات الاطفال المصابين بالسرطان او سرطانالدم.
ويتوقع ان تبدأ التجارب السريرية في تشرين الثاني/نوفمبر القادم.



المصدر : ميدل ايست اونلاين
 
:besmellah1:

:tunis:


الكويت(محيط) : كشفت حصة الشميمري خبيرة اليوجا الكويتية أن تمارين اليوجا تقهر مرض السرطان وتساعد في الشفاء منه، من خلال القضاء على الخلايا السرطانية بصورة مذهلة حسب دراسات علمية أجريت في الدول المتقدمة.

وقالت الشميمري لوكالة الانباء الكويتية "كونا": إن الدول المتقدمة تخصص دروس يوجا في مراكز السرطان بعد النتائج المذهلة في حالات الشفاء منه.

وأوضحت أن أغلب برامج اليوجا تقوم على أسس واحدة وهي جلسات تأمل تستغرق من 20 دقيقة إلى ساعة في بداية أو نهاية اليوم، وتبدأ بوضع الجلوس ثم التغير ببطء وبالتدريج مع تنفس بطيء ثم استرخاء وتأمل وتفكير ايجابي.

واكدت أن هناك خطوات يجب على مرضى السرطان القيام بها قبل القيام بتمارين اليوجا، حيث يجب أن يطبق أساسيات اليوجا دون أن يجهد نفسه أكثر من طاقته، وأن يغير من نظام تغذيته، لذا وجب على مريض السرطان أن يستشير طبيبه المختص لأنه قد يكون ملزما بتغذية معينة.

وأشارت إلى أن إضافة اليوجا لحياة المصابين بالسرطان تكمن في إضفاء السرور وإعطاء الطاقة الإيجابية للمريض ولكنها ليست بديلا عن العلاج الطبي الذي يخضع له.
:tunis:
 
:besmellah1:

:tunis:




التفاح يقي النساء من مخاطر سرطان الثدي








أكد باحث أميركي أن أكل تفاحة يوميا -على الأقل- بالإضافة إلى غيرها من الخضار والفواكه يخفض بشكل كبير مخاطر إصابة النساء بسرطان الثدي.

وقال الباحث روي هاي ليو من جامعة كونيل في مدينة إيتاكا بولاية نيويورك إن دراساته الست التي نشرها العام الماضي تعطي دليلا متزايدا على أن أكل تفاحة يوقف نمو الأورام في ثدي الفئران، وأنه كلما زادت كمية التفاح زادت نسبة وقف النمو.

وسلطت دراسات ليو الضوء على أهمية الكيميائيات التي تعتمد على الضوء وتعرف باسم فينوليك أو فلافونويد الموجودة في التفاح وغيرها من الخضار والفواكه.

وكان الباحث الأميركي وجد أن الورم المسوؤل بشكل رئيسي عن وفاة النساء المصابات بسرطان الثدي ونفوق الحيوانات التي لديها ورم سرطاني في الثدي، موجود في 81% من الأورام لدى الحيوانات التي أجرى عليها البحث.

واكتشف أن النسبة السابقة انخفضت إلى 57% و50% و23% عند الفئران التي أخذت كميات بسيطة ومتوسطة ومرتفعة -على التوالي- من مستخرج التفاح، أي ما يعادل تفاحة أو ثلاث أو ست تفاحات في اليوم عند البشر طوال فترة الدراسة التي دامت 24 أسبوعا.

كما توصل الباحث إلى أنه من أصل 25 نوعا من الفاكهة المستهلكة في الولايات المتحدة، فإن التفاح يؤمن 33% من الفينوليك التي يستهلكها الأميركيون سنويا.


وأكد ليو أنه يشجع الجميع على أكل كميات متنوعة أكبر من الخضار والفواكه يوميا، مشيرا إلى أن دراساته توفر دليلا على أن زيادة استهلاك الفواكه والخضار تزود المستهلك بمزيد من الفينوليك التي تساهم بطريقة إيجابية في الحفاظ على الصحة.





:tunis:
 
:besmellah1:

:tunis:


الناجيات من سرطان الثدي يهملن متابعة الفحوصات

لعل من المتوقع أن تكون النساء اللواتي نجين من سرطان الثدي متحمسات جداً لإجراء المزيد من الفحوصات المبكرة لمعرفة احتمالات رجوع السرطان لهن، لكن الواقع غير ذلك، فقد اظهر بحث جديد أن الناجيات من سرطان الثدي لا يقمن بعمل فحص الماموغرام المنتظم سنويا.

واكتشف باحثون من جامعة كلية ماسوشوستس الطبيّة بأنه كلما زاد عدد السنوات التي تمر دون تعرض السيدة للإصابة بسرطان الثدي، كلما قل حصولها على فحص الماموغرام السنوي. وبما أن النساء اللواتي أصبن بسرطان الثدي في خطر أكبر للإصابة بالسرطان مرة أخرى، فأن فحص الماموغرام يعتبر ضروريا جداً لهن للكشف عن الإصابة المبكرة.

:tunis:
 
:besmellah1:

:wlcm:


كشفت دراسة أميركية حديثة أن ممارسة التمرينات الرياضية تعمل وبقوة على الحد من أخطار الإصابة بمرض السرطان لكن تلك التمرينات تكون أكثر فاعلية إذا اقترنت بالحصول على قدر كاف من النوم أثناء الليل.

وأوضح الباحثون الذين أجروا تلك الدراسة على مدار عشرة أعوام بمعهد السرطان القومي المدعوم حكوميا أنهم وجدوا من بين آلاف السيدات اللواتي شاركن في الدراسة بعض الحالات القليلة المصابة بالسرطان ومن بينهم حالات مصابة بسرطان الثدي بين هؤلاء اللواتي ترتفع لديهن معدلات النشاط البدني.‏



:tunis:
 
أعلى