عيد الحب في الحقيقة هو.....!!!!!!!!!

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
:besmellah2:

je ne vois pas ou es le probleme du saint-valentin
on peut le prendre comme une date de rappel de l'amour des autre
c'est une fete symbolique ni plus ni moins

ان ترى ان هذا الامر ليس بمشكلة هو في حد ذاته مشكلة, ارجع الى خلفية هذا العيد الذي يحتفل به الغرب و ستعرف من هو هذا القديس الذي يخلدون ذكراه. ثم الحب لا يحتاج الى يوم لتتذكر انك تحب, فان كان حبا مما احله الله فانه معك في كل لحظة و ان كان محرما فنسأل الله العافية
سؤال اخير اخي نحن في منتدى عربي فلماذا لا تستعمل لغتك الام ان كان في الامكان , و عذرا على التدخل.
 
الأخ amied
أعتذر لك عن إخوتي في الله إن رأيت أن في كلامهم ما يسيء لك
على كل نحن نرحب بتدخلاتك التي و إن رأينا فيها الخطأ فنحن نحثك على مزيد التدخل حتى نفتح الباب للحوار عسى أن نقنعك أو تقنعنا
و إن رأى أحد من الإخوة الخطأ في كمي فأذكره أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان عندما يعلم أصحابه الدين يفرغهم ثم يملأهم
المهم هذا استطراد بسيط حتى لا ننفر أخانا من المنتدى الإسلامي وفيما يخص الموضوع فإني أقول أن هذا العيد فيه تشبه بغير المسلمين فمن تشبه بقوم فهو منهم فإن كنتم حريصين جدا على أن تخصصوا يوما كتذكير بالحب -وإن كان الحب عندنا عادة يومية - فاختاروا يوما آخر غير هذا اليوم و الأفضل أن نكتفي بعيدي الفطر و الإضحى ففيهما نستشعر كل المعاني سواء من حب و غيره
 
مسلمة و افتخر;3002304 قال:
:besmellah2:




... الحب لا يحتاج الى يوم لتتذكر انك تحب, فان كان حبا مما احله الله فانه معك في كل لحظة و ان كان محرما فنسأل الله العافية







صراحةً إنها مفارقة جميلة :
* في عيدهم (Valentain) = نحن نعد و نأكل طعامهم، نفعل أفعالهم (هدايا و ورود إلخ إلخ)
جميل
*في عيدنا(الأضحى) هم يغتصبون نساءنا ،يسفكون دماءنا بل و يضحون على رمز من رموز أمتنا صبيحة العيد(؟؟؟؟؟؟)
 
:besmellah2:

اسمحوا لي ان اذكر قصة عيد الحب مع اني لا اريد المشاركة بنقل المقالات فقط

قصة عيد الحب:
يعتبر عيد الحب من أعياد الرومان الوثنيين، إذ كانت الوثنية سائدة عند الرومان قبل ما يزيد على سبعة عشر قرنا. وهو تعبير في المفهوم الوثني الروماني عن الحب الإلهي.
ولهذا العيد الوثني أساطير استمرت عند الرومان، وعند ورثتهم من النصارى، ومن أشهر هذه الأساطير: أن الرومان كانوا يعتقدون أن (رومليوس) مؤسس مدينة (روما) أرضعته ذات يوم ذئبة فأمدته بالقوة ورجاحة الفكر.
فكان الرومان يحتفلون بهذه الحادثة في منتصف شهر فبراير من كل عام احتفالا كبيرا وكان من مراسيمه أن يذبح فيه كلب وعنزة، ويدهن شابان مفتولا العضلات جسميهما بدم الكلب والعنزة، ثم يغسلان الدم باللبن، وبعد ذلك يسير موكب عظيم يكون الشابان في مقدمته يطوف الطرقات. ومع الشابين قطعتان من الجلد يلطخان بهما كل من صادفهما، وكان النساء الروميات يتعرضن لتلك اللطمات مرحبات، لاعتقادهن بأنها تمنع العقم وتشفيه.

علاقة القديس (فالنتين) بهذا العيد:
(القديس فالنتين) اسم التصق باثنين من قدامى ضحايا الكنيسة النصرانية. قيل: انهما اثنان، وقيل: بل هو واحد توفي في روما إثر تعذيب القائد القوطي (كلوديوس) له حوالي عام 296م. وبنيت كنيسة في روما في المكان الذي توفي فيه عام 350م تخليدا لذكره.
ولما اعتنق الرومان النصرانية أبقوا على الاحتفال بعيد الحب السابق ذكره لكن نقلوه من مفهومه الوثني (الحب الإلهي)، إلى مفهوم آخر يعبر عنه بشهداء الحب، ممثلا في القديس فالنتين الداعية إلى الحب والسلام الذي استشهد في سبيل ذلك حسب زعمهم. وسمي أيضا (عيد العشاق) واعتبر (القديس فالنتين) شفيع العشاق وراعيهم.
وكان من اعتقاداتهم الباطلة في هذا العيد أن تكتب أسماء الفتيات اللاتي في سن الزواج في لفافات صغيرة من الورق وتوضع في طبق على منضدة، ويدعى الشبان الذين يرغبون في الزواج ليخرج كل منهم ورقة، فيضع نفسه في خدمة صاحبة الاسم المكتوب لمدة عام يختبر كل منهما خلق الآخر، ثم يتزوجان، أو يعيدان الكرة في العام التالي يوم العيد أيضا.
وقد ثار رجال الدين النصراني على هذا التقليد، واعتبروه مفسدا لأخلاق الشباب والشابات فتم إبطاله في إيطاليا التي كان مشهورا فيها، ثم تم إحياؤه في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين حيث انتشرت في بعض البلاد الغربية محلات تبيع كتبا صغيرة تسمى (كتاب الفالنتين) فيها بعض الأشعار الغرامية ليختار منها من أراد أن يرسل إلى محبوبته بطاقة تهنئة وفيها مقترحات حول كيفية كتابة الرسائل الغرامية والعاطفية.
ومما قيل في سبب هذا العيد أيضا أنه لما دخل الرومان في النصرانية بعد ظهورها، وحكم الرومان الإمبراطور الروماني (كلوديوس الثاني) في القرن الثالث الميلادي منع جنوده من الزواج لأن الزواج يشغلهم عن الحروب التي كان يخوضها، فتصدى لهذا القرار (القديس فالنتين) وصار يجري عقود الزواج للجند سرا، فعلم الإمبراطور بذلك فزج به في السجن، وحكم عليه بالإعدام. وفي سجنه وقع في حب ابنة السجان، وكان هذا سراً حيث يحرم على القساوسة والرهبان في شريعة النصارى الزواج وتكوين العلاقات العاطفية، وإنما شفع له لدى النصارى ثباته على النصرانية حيث عرض عليه الإمبراطور أن يعفو عنه على أن يترك النصرانية ليعبد آلهة الرومان ويكون لديه من المقربين ويجعله صهراً له، إلا أن (فالنتين) رفض هذا العرض وآثر النصرانية فنفذ فيه حكم القتل يوم 14 فبراير عام 270 ميلادي ليلة 15 فبراير، عيد (لوبر كيليا)، ومن يومها أطلق عليه لقب قديس.
وجاء في كتاب قصة الحضارة: أن الكنيسة وضعت تقويماً كنيسياً جعلت كل يوم فيه عيداً لأحد القديسين وفي إنجلترا كان عيد القديس فالنتين يحدد في آخر فصل الشتاء فإذا حل ذلك اليوم على حد قولهم تزاوجت الطيور بحماسة في الغابات ووضع الشباب الأزهار على أعتاب النوافذ في بيوت البنات اللاتي يحبونهن. قصة الحضارة تأليف ول ديورانت (15 / 23)
وقد جعل البابا من يوم وفاة القديس فالنتين 14/فبراير/270م عيداً للحب فمن هو البابا؟ هو الحبر الأعظم رئيس البيعة المنظور وخليفة القديس البطرس، فانظروا إلى هذا الحبر الأعظم كيف شرع لهم الاحتفال بهذا العيد المبتدع في دينهم ألا يذكرنا هذا بقوله - تعالى -: (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله) التوبة / 31، عن عدي بن حاتم قال: أتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - وفي عنقي صليب مذهب، فقال: (يا عدي اطرح عنك هذا الوثن، وسمعته يقرأ في سورة براءة: (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباًَ من دون الله) قال: قال أما إنهم لم يكونوا يعبدونهم، ولكنهم إذا أحلوا لهم شيئاً استحلوه، وإذا حرموا عليهم شيئاً حرموه) رواه الترمذي وهو حديث حسن
منقول عن مقال للشيخ محمد المنجد



بدون تعليق
 
أولا أريد تقديم شكري لكم على المبادره الطيبة التى قمتم بها للموضوع وأود أن أخبركم أنه ليس بالكتابة فقط هى المبادرة بل بالفعل

جعلة الله لك في ميزان حسناتك


أود أن أوضح أنه إنتشرت فى الآونه الأخيره ظاهرة عيد الحب أو كما يقال (الفلنتاين)فتعتبره الكثير من المراهقات أن معنى إسم "فلنتاين" هو معناه عيد الحب باللغه اللاتينيه ولكن المقصود بهذه الكلمه هو أنها لشخصيه كانت فى القرن الربع قبل الميلاد وهو قسيس للنصارى وكان ينصر فكرة الحب ولكن إختلفت الروايات حول هذا الموضوع ، فنحن أيها المسلمون نقلد الغرب فى كل صغيرة وكبيرة بعدما كانوا هم يقلدوننا في كل شي وكما قال - صلى الله عليه وسلم - لودخلوا وكرا لضب دخلتموه ، فلماذا أيها المسلمون هذا التقليد الأعمي فى كل شي ؟ ولماذا لا نفكر في ديننا نحن ألا يكفي أن نحتفل بأعيادنا أم من المفترض أن نحتفل بأعياد غيرنا
فكروا فى هذه البدعة وأعلموا أنها تعتبر إنتصار لهم وليس إنتصار لنا ،لأننا نحن نعتبر في ميدان حرب بين الحق والباطل وتعتبر هذه بدعه ، ولكن كل مأطلبه من ذلك أن تأخذوا خطوة إتجاه ذلك


معلومة : الكثير من المحلات والمراكز التجارية تقوم بالإحتفال بيوم الحب كما يقولون

ومع الاسف ناس مسلمين متأثرين بهذه

العادات الخارجيه اللتي غزت مجتمعنا وا أسفاه وا أسفاه شكرا
 
ابن حزم الأندلسي;3002376 قال:
الأخ amied
أعتذر لك عن إخوتي في الله إن رأيت أن في كلامهم ما يسيء لك
على كل نحن نرحب بتدخلاتك التي و إن رأينا فيها الخطأ فنحن نحثك على مزيد التدخل حتى نفتح الباب للحوار عسى أن نقنعك أو تقنعنا
و إن رأى أحد من الإخوة الخطأ في كمي فأذكره أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان عندما يعلم أصحابه الدين يفرغهم ثم يملأهم
المهم هذا استطراد بسيط حتى لا ننفر أخانا من المنتدى الإسلامي وفيما يخص الموضوع فإني أقول أن هذا العيد فيه تشبه بغير المسلمين فمن تشبه بقوم فهو منهم فإن كنتم حريصين جدا على أن تخصصوا يوما كتذكير بالحب -وإن كان الحب عندنا عادة يومية - فاختاروا يوما آخر غير هذا اليوم و الأفضل أن نكتفي بعيدي الفطر و الإضحى ففيهما نستشعر كل المعاني سواء من حب و غيره

بسم الله الرّحمان الرّحيم
بارك الله فيك أخي على أسلوبك الليّن و سعيك لعدم تنفير إخوانك و أرجو أن نحاول كلّنا أن ننحى هذا المنحى..
ربما الغيرة التي نحملها على دين الله تستفزّنا أحيانا فتجدنا ننفّر بدون قصد!
و مادمنا نريد الخير لنا ولإخواننا المسلمين فالرّفق مطلوب وهو أجدى في عدّة مواضع..
يقول رسول الله صلّى الله عليه وسلّم الذي لا ينطق عن الهوى وكلامه كلّه درر :
"ماكان الرفق في شئ إلا زانه وما نزع من شئ إلا شانه"
أما فيما يخصّ يوم عيد حبّهم فليدخلوا فقط منتدانا ليغبطونا على تحاببنا في الله كلّ يوم حتّى و إن إختلفنا في مسائل فأيّ حبّ عنه يتحدّثون
على فكرة أختي مسلمة و أفتخر يبدو أنك لم تقرئي مداخلتي هذه التي كتبتها في يوم من أيام حبنا المتتالية في المنتدى:
87
 
:besmellah1:
أولا أريد تقديم شكري لكم على المبادره الطيبة التى قمتم بها للموضوع وأود أن أخبركم أنه ليس بالكتابة فقط هى المبادرة بل بالفعل

اأيدك انه يجب اتخاذ خطوات عملية للتصدي لمثل هذه الافكار الاستعمارية و يجب على كل من له فكرة ان يطرحها و ان تتزامن محاربتها بالكتابة مع التطبيق الفعلي و كل من موقعه.
 
أنا لا أحتفل به كعيد لأني لا أؤمن بحصر يوم للحب ... و لكن من أراد الإحتفال به فليفعل فهو في ذلك حر ... و عليه وزر ما يقع فيه من مخالفات ...
ماهذا الكلام حقيقة لقد استغربته من مشرف:bang:
و عن اي حرية تتحدث
واذا كان الامر كذلك فلنقل بان كل من يقوم بخطا هو حر و ان عليه وزر مافعل
فمن اراد شرب الخمر فليفعل ومن اراد الزنى فليفعل فهو في ذلك حر ... و عليه وزر مايقع فيه من مخالفات...
هل هذا هو الامر بالمعروف و النهي عن المنكر
 
ماهذا الكلام حقيقة لقد استغربته من مشرف:bang:
و عن اي حرية تتحدث
واذا كان الامر كذلك فلنقل بان كل من يقوم بخطا هو حر و ان عليه وزر مافعل
فمن اراد شرب الخمر فليفعل ومن اراد الزنى فليفعل فهو في ذلك حر ... و عليه وزر مايقع فيه من مخالفات...
هل هذا هو الامر بالمعروف و النهي عن المنكر

أنا لا أحتفل به ولا أنكره على غيري ما دام ليس عيد ديني وليس به منكر . ثم من يدري لعله مناسبة للتقارب والتحابب.
أرى أنه لا موجب لذكر: هل هذا هو الامر بالمعروف و النهي عن المنكر .في هاذ الموضوع
 
:besmellah2:

أنا لا أحتفل به ولا أنكره على غيري ما دام ليس عيد ديني وليس به منكر . ثم من يدري لعله مناسبة للتقارب والتحابب.

تعليق بسيط على مداخلتك ارجو ان تتقبلها من اختك في الله

اخي بل علينا انكاره, اما انه غير ديني فهذا بالنسبة للمسلمين اما للغرب فانظر قصة هذا العيد و سترى علاقته بعقيدتهم و مقدساتهم.
اما المنكر فما يقترن بهذا الاحتفال من تبادل للهدايا و الورود و... و على ما اعرف انه يخص علاقات الحب التي لا ينكر احد حرمتها,
اما انه مناسبة للتحابب فلا اعتقد انه هناك ما يمنع هذا الشعور في سائر ايام السنة, ثم لماذا لا يقلدنا الغرب في عيدي الفطر و الاضحى اليست مناسبة للتحابب و التقارب, و لكنها من ديننا و نحن نتميز بها

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى