أخبار 09-02-2009

321730d455lu9mi8lg8.gif

إليكم


أخبار 09-02-2009


wh_87997053.gif
 
321730d455lu9mi8lg8.gif

416p.jpg
الضعف الحاد لعضلة القلب أحد الأمراض التي تؤدي إلى الوفاة


جينات تسبب ضعف عضلة القلب الحاد


برشلونة ـ وكالات: أعلنت مجموعة من العلماء الأوروبيين والأمريكيين اكتشاف ثلاث خصائص جينية متعلقة بالاصابة بالضعف الحاد لعضلة القلب، وهو أحد الأمراض التي تؤدي للوفاة.

وأشار الباحثون إلى أنهم قاموا في المرحلة الأولى من المشروع بتحديد 2.5 مليون خاصية جينية ستخضع للدراسة، وقاموا بأخذ الحمض النووي DNA من ثلاثة آلاف شخص ممن يعانون هذا المرض فضلا عن ثلاثة آلاف من غير المصابين به وقلصوا عدد الخصائص الجينية إلى 1400.

وفي المرحلة الثانية تمت دراسة هذه الخصائص في 10 آلاف حالة أخرى من المصابين بالضعف الحاد لعضلة القلب وبهذا تم تحديد 9 جينات تساهم بنسبة من 10 إلى 15 بالمئة في زيادة احتمالات الاصابة بهذا المرض.

أما المرحلة الثالثة فتم خلالها تحديد العلاقة بين ثلاثة جينات والاصابة بهذا المرض، حيث توصل العلماء إلى أن أحدهم يشارك في آلية عمل الالتهابات التي تؤثر على نمو صفائح الدم، بينما يتدخل الاثنان الأخران في نسبة الكوليسترول الموجودة بالدم، بينما بقيت العلاقة بين الاصابة بالضعف الحاد لعضلة القلب والجينات الست الأخرى مجهولة.

وأكد رئيس مجموعة البحث روبرتو إلوسوا أن النتائج التي تم التوصل إليها ستساعد في ابتكار أدوية جديدة لعلاج هذا المرض الخطير الشائع في البلاد المتقدمة، فضلا عن تسهيل عملية اكتشاف الأشخاص المصابين به في فترة مبكرة.

وأضاف أنه ليس من الضروري أن يكون الشخص الذي يحمل هذه التغيرات الجينية مصابا بالمرض حيث أنها تساهم فقط بنسبة من 10 إلى 15 بالمئة في زيادة احتمالات التعرض له.

وشدد إلوسوا في نهاية حديثه على ضرورة ممارسة الرياضة والاهتمام بالتغذية الشخصية والإقلاع عن التدخين وتعاطي الكحول والتحكم في نسبة الكوليسترول والضغط حتي لا يتعرض أي شخص لهذا المرض.





wh_87997053.gif
 
321730d455lu9mi8lg8.gif

412p.jpg
الإبر الصينية تقلل آلام الصداع وتعمل على الوقاية منه


الإبر الصينية تزاحم العقاقير!


دوسلدورف - وكالات:أظهر تقييم حديث لأكثر من 30 دراسة مختلفة حول علاج الصداع المزمن أن العلاج بالإبر الصينية يحقق أيضا نتائج طيبة مثل استخدام العقاقير المعروفة لعلاج آلام الصداع.

وقارنت مجموعة من العلماء الدوليين بيانات نحو 6700 حالة مختلفة من مرضى الصداع. ونشرت نتائج تقييم وتحليل هذه الدراسات في ألمانيا.

وأثبت التقييم -حسب قول الدكتورة جابريله بوفينج أخصائية الأمراض الباطنية والعلاج بالإبر الصينية في جامعة الرورو بمدينة بوخوم- أن العلاج بالإبر الصينية يقلل آلام الصداع ويخفض من عدد أيام الإصابة المزمنة بالصداع بالإضافة إلى دوره الفعال في الوقاية منه.

و من ناحية أخرى، شاركت بوفينج في الدراسة التقيمية التي نفذتها جامعة الرور وساهمت أيضا في المشروع الدولي الكبير من خلال مراجعة حالة 1200 مريض بالصداع المزمن.








wh_87997053.gif
 
321730d455lu9mi8lg8.gif

410p.jpg
تنتشر الملاريا بسرعة فائقة عبر البعوض

العلماء يخوضون حربا مريرة ضد الملاريا


سيدني - نجح فريق من العلماء بأستراليا في تحقيق إنجاز علمي في مكافحة الملاريا، المرض الذي ينقله البعوض ويتسبب في وفاة طفل كل 30 ثانية حول العالم.

ويطرح البحث الجديد، الذي أجرى بالتعاون بين "جامعة موناش" بولاية "فيكتوريا و"جامعة التقنية" بسيدني، أسلوباً جديداً في المعالجة والسيطرة على المرض، الذي يصيب نصف مليار شخص ويتسبب في القضاء على قرابة مليونين منهم سنوياً، وفق موقع "ساينس ديلي."

ونجح فريق البحث في جامعة موناش، بقيادة بروفيسور جيمس ويستوك، خلال تجاربه المخبرية، في شل ميكانيكية حياة طفيلي الملاريا عبر تجويعه والقضاء عليه.

ونقلت سي آن آن الإخبارية عن ويستوك قوله إن النتائج تؤسس قاعدة علمية لتطوير أنواع محددة من الأدوية لعلاج المرض.

وأضاف: "قرابة 40 في المائة من سكان العالم عرضة لخطر الإصابة بالملاريا.. رغم أنه في مرحلة مبكرة، إلا أن الكشف قد يوفر يوماً العلاج لنحو 2.5 مليار شخص حول العالم.

وتمثل الملاريا المقاومة للعقاقير معضلة متنامية للعلماء، ويتطلب التصدي لها تبني إستراتيجيات علاجية جديدة بشكل عاجل، وفق العالم.

وقال د. شينا ماكغوان، التي شاركت في البحث: "لدينا فكرة عن كيفية تجويع الملاريا، وأظهرنا ذلك، كيميائياً أمكننا القيام بذلك."

ويشكل الكشف العلمي إضافة إلى علاجات جديدة واعدة لمكافحة الملاريا، تجري التجارب عليها على البشر حالياً في سويسرا.

ويسبب الملاريا طفيلي "بلاسموديوم" تنقله إناث البعوض، يتكاثر في الكبد ثم يؤثر على خلايا الدم الحمراء.

وتبدأ أعراض المرض في الظهور، وتتفاوت بين الحمى الشديدة والصداع، والقيء، بعد ما بين عشرة أيام إلى أسبوعين عقب اللدغة.

ويهدد المرض قرابة 40 في المائة من سكان العالم، معظمهم في دول العالم الفقيرة، ومن 2.5 مليار نسمة يتهددها المرض، يسقط نحو 500 مليون فريسة له، ويفتك بمليونين منهم سنوياً.

ويصاب الطفل الأفريقي في المتوسط بما بين 1.6 و5.4 نوبة ملاريا سنوياً، ويقضى طفل نحبه كل 30 ثانية جراء المرض.





wh_87997053.gif
 
321730d455lu9mi8lg8.gif

416p.jpg
الأوضاع الاقتصادية الصعبة تصيب المرء بالإحباط والأمراض

سوء الوضع الاقتصادي يخلف المتاعب الصحية


واشنطن – وكالات:وجدت دراسة طبية حديثة أن الأوضاع الاقتصادية السيئة كافية لإصابة الإنسان بالإحباط وإضعاف القلب وفقدان الشهية، عدا عن أمراض كثيرة أخرى.

وونقل موقع "هيلث كير" عن الأستاذ في أمراض القلب "في المدرسة الطبية" بجامعة كاليفورنيا "لوس أنجلس" دافيد غيفين قوله، "شهدنا في الآونة الأخيرة عدداً أكبر من المرضى الذين يشكون من متاعب في القلب".

ومن بين النصائح التي عرضها غيفن على البالغين والأطفال خلال الأوقات الاقتصادية الصعبة، تناول المأكولات الصحية، ومن ضمن ذلك خمس حصص من الفاكهة والخضار يومياً.

وأضاف غيفن "أن الكثير من أمراض القلب بالإمكان تجنّبها، ولذا فمن المهم جداً اتباع أسلوب حياة صحي وتجنّب الأسباب التي يمكن أن تزيد خطر الإصابة بأمراض خطيرة كتلك التي تصيب القلب".

وحثّ على إعداد وجبات طازجة وخفيفة في المنزل، بدل الذهاب إلى المطاعم وتجنّب تناول الوجبات السريعة وممارسة الرياضة لنصف ساعة يومياً.

كما شدّد غريفن على دور الرياضة في خفض الوزن وخفض خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري، ودعا لزيارة الأطباء بشكل منتظم من أجل الاطمئنان على الصحة، والامتناع عن التدخين ومحاولة التخفيف من الضغط النفسي وممارسة رياضة التأمّل، والتأكد من مستوى الكوليسترول والضغط الذي يطلق عليه البعض اسم "القاتل الصامت" لأن عوارضه قليلة حسب وصفه.








wh_87997053.gif
 
321730d455lu9mi8lg8.gif

414p.jpg
تم إصلاح الحبل الشوكي من خلال زرع أربع خلايا من أنف المرضى


الخلايا الجذعية تقهر الشلل


القاهرة – وكالات: حقق فريق طبي مصري إنجازا جديدا بإعادة الحركة إلى عدد من المرضي ممن أصيبوا بشلل كامل سواء في الساقين أو اليدين نتيجة إصابات الحبل الشوكي التي يحدث 90 بالمائة منها بسبب الحوادث وذلك باستخدام الخلايا الجذعية في العلاج.

وذكرت صحيفة "الأهرام" المصرية أن الفريق الطبي اتبع أسلوبا جراحيا متطورا لإصلاح إصابات الحبل الشوكي من خلال زرع أربع خلايا من أنف المرضى داخل الحبل الشوكي وأظهرت النتائج تحسنا واضحا في استعادة المرضى الإحساس في الأماكن المصابة بنسب وأشكال مختلفة.

وأعلنت نتائج الجراحات خلال المؤتمر الدولي لجراحي المخ والأعصاب الذي اختتم أعماله بمنتجع شرم الشيخ المصري المطل على البحر الأحمر حيث أجريت على 40 مريضا بعد موافقة لجنة آداب المهنة بنقابة الأطباء والجهات المعنية بوزارة الصحة.

وأكد الدكتور عمر البنهاوي أستاذ جراحة الأنف وقاع الجمجمة بجامعة المنوفية أن الجراحة تعتمد علي زرع نوعين من الخلايا الجذعية داخل الحبل الشوكي المصاب: الأول موجود في النسيج العصبي الشمي بأعلى التجويف الداخلي للأنف والثاني من الخلايا البالغة التي تستخلص من نخاع العظام للمريض، وذلك بعد تخليص الحبل الشوكي من التلفيات والحويصلات الناتجة عن التغيرات المرضية.

وأظهرت النتائج تحسنا واضحا لدى 36 مريضا،حيث استعاد جميع المرضى الإحساس في الأماكن المصابة بنسب وأشكال مختلفة. وتمكن ثمانية منهم من المشي بمساعدة دعائم وأربعة في التحكم في عملية الإخراج ولم تحدث أي وفيات أو آثار جانبية. وتم عرض مراحل التحسن للمرضى عن طريق الفيديو بالمؤتمر. ويتم حاليا استخلاص النتائج والأسباب التي تزيد من إيجابية الجراحة المبتكرة.








wh_87997053.gif



 
321730d455lu9mi8lg8.gif

احذر..الإصابة بالغدة الدرقية تسبب العقم




355288.jpg









برلين : أفاد الدكتور الألماني رونالد جيرتنر في جامعة ميونيخ، بأنه عندما تفقد المرأة القدرة على الإنجاب، ربما يكون السبب وراء ذلك وجود اضطرابات في الغدة الدرقية.
وأشار رونالد إلى أن النساء اللاتي يعانين من مشكلة في الإنجاب لابد من إجراء فحص الغدة الدرقية، مؤكداً أن الجنين يعتمد على هرمونات الغدة الدرقية لدى الأم، وخاصة في الأسابيع الأولى من الحمل، فإذا لم تكن كمية الهرمونات كافية فيمكن أن يؤدي ذلك إلى حدوث إجهاض، كما أن العديد من النساء اللاتي مررن بتجربة الإجهاض لم يكتشفن أنهن حوامل.
وأوضح رونالد أن النساء المصابات بالتهاب الدرقية المنيع للذات "أوتو إميون ثايروديتيس"معرضات بوجه خاص لخطر الإجهاض، فواحدة من بين ست نساء لديها استعداد لحدوث اضطرابات، حيث يتسبب التهاب الغدة الدرقية في إفراز الجهاز المناعي لأجسام مضادة تهاجم وتدمر خلايا الغدة الدرقية.
والنتيجة حدوث نقص في هرمونات الغدة الدرقية اللازمة للتطور الطبيعي للجنين، حيث أن النساء اللائي يعانين من هذا الاضطراب يمكن أن يحملن بعد فترة من العلاج بهرمونات الغدة الدرقية.


wh_87997053.gif
 
أعلى