diffhossine
عضو
- إنضم
- 20 جانفي 2009
- المشاركات
- 71
- مستوى التفاعل
- 143
فما شكون تساعد الساعة وفما العكس
انا متساعدنيش على النظان بكري برشى
انا متساعدنيش على النظان بكري برشى
بالنسبة للعبادات انظروا مسلمي البلدان الاسكندينافية كم يصومون من ساعة في رمضان ومتى تقام صلاتي العشاء والصبح
ماذا كل هذا الإعتراض على توقيت لم يعد استثنائيا بل تم تثبيته ضمن الرزنامة السنوية إسوة بالدول الأروبية
هل يجب أن نعود هذا الجدل كلما أعلن على هذا التوقيت
عن أي ظلمة الظلمة تتحدّثون التوقيت يبدأ العمل به في 29 مارس كما ذكر وليس الآن في حينها يكون النهار قد امتدّ
مثل هذه القرارات لا تؤخذ اعطباطيا ولا أظنّ أنّه تم اللجوء إليها لمجرّد أهواء ولا أظنّ أن تثبيت العمل بالتوقيت الصيفي لمجرّد النكاية في الشعب الأكيد أنّ هناك دراسات أثبتت نجاح التجربة في الخارج قبل اعتمادها في تونس وفي تونس حتّى تمّ المواصلة بها
كلّ ما في الأمر هو تعويد النفس على التوقيت أو على قبوله
حياة الإنسان لم تعد مهمة أمام السرعة والاهتمام بالطاقة . الكل تعب من تقديم و تأخير الساعة . لماذا لا يقع تثبيت الوقت مرة واحدة ويكفي أن نتركه كما هو أو يقع تقديمه أو تأخيره مرة واحدة فقط على طول
و للاقتصاد في الطاقة على حساب صحتنا في لخبطة التوقيت :ما قولكم لو وقع اللجوء بتقديم يوما كاملا أو شهرا ولما لا سنة وإلا الحل الأخير العمر كله . أقول لأصحاب القرار : أقتلونا وأحنا حيين تحت قراراتكم و طاقاتكم وبترولكم و أزماتكم المالية / ما دمنا تحت رحمتكم..
تقول انت نحنا وايطاليا ما نشبهوش لبعضنا حتى شوية؟؟نحن لسنا على نفس طول العرض مع الدول الأوروبية وكلما إتجهت من الشمال إلى خط الإستواء تنقص عدد ساعات اليوم ففي بعض دول أوروبا يبدأ النهار مع الساعة الخامسة صباحا أما عندنا فمازال ليلا ولذلك ليس كل "ما جاء من البرة في عينك حلا"
الحاجة إلي لتو ما فهمتهاش علاش التونسي يخمم كان في الراحة والنوم و يحسب روحو ديما الضحية؟؟؟؟؟
براو شوفو غيرنا كيفاش عايشين و ما تشكاوش كيفنا و كيما قال أحد الأخوة شوفو مسلمي الدول الأسكندنافية