ما هو هدفك في الحياة

أخي وصديقي
دائما مبدع في اختيار مواضيعك وانتقاء ألفاظك
مشكور للتطرق إلى هذا الموضوع فكثير منا من يعيش الحياة دون النظر إلى ما أمامه أو حتى بطرفة عين
والسبب الأول في هذا هو كثرة مشاغل الحياة

أشكرك جزيل الشكر

أما عن هدفي الأول هو رضاء والديّ
بعدها يصبح كل شيء في المتناول

"ما رضاء الله إلا برضاء الوالدين "​

 

انا كمسلم اامن بالله ورسوله هدفي في الحياة مرضات الله والموت على الشهادة .أسئل الله العضيم رب العرش المجيد ان يحسن خاتمتنا في الامور كلها امين امين امين .
​

 

"ما رضاء الله إلا برضاء الوالدين "
هذا الهدف وهذا الامل في تحقيقة
ثم توفير المناخ الملاءم لعائلتي ومساعدة كل من حولي
بما استطيع
ان اعيش مستور و الحمدلله

 

السلام علكيم
سؤال في محله لأن أغلبنا أصبح يعيش ليتمتع ويأكل ويشرب وينام دون حتى أن نعنى بطرح هذا السؤال لكن أحيانا في خضم هذه الحياة التي نعيشها نقف لنراجع أنفسنا ونتساءل ما الهدف من كل ذلك متى لماذا ما الذي نسعى إليه من الاخر بالدارجة
ليس المهم الهدف الذي نسعى اليه ما يهم هو كيف نسعى اليه ليس المهم أن ننجح في الدراسة و نجد وظيفة و نشتري المنزل والسيارة و نتزوج و ننجب الأبناء
ما يجب أن يشغلنا في ا لحقيقة(ce qui compte) هو كيف نعيش حياتنا كيف نعيش كل لحظة منها كيف نجعل من حياتنا مثالا للجد والكفاح و الجدية والالتزام و كيف نعيش بالطريقة التي نحب أن نعيشها والتي نقتنع أنها ترضي عنا خالقنا يوم الحساب لأننا سنحاسب وحدنا ولن يكون معنا أي ممن نتخذهم قدوة لنا أو نسمح بأن يكون لهم تأثير في حياتنا

العيش في سبيل الله أصعب من الموت في سبيل الله

 

هدفي في الحياة هو طاعة الله و رعاية والديا
فقال عز من قائل: "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا"ً1
أسأل الله تعالى أن يوفق أمتنا لما فيه خير لها في الدنيا والآخرة و أن يغفر لنا تقصيرنا وزللنا و أن يغفر ويرحم والدينا

 

انا هدفي في الحياه هو ارضاء الله واتباع سنه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم و ارضاء والداي ,وهدا هدفي قبل كل شيء و ساسعى دائما انشاءالله لتحقيقه ...... ولا اخفي عليكم نحب نحقق زاده العيش الكريم .
​

 

ايـــــــه
الحياة عبارة عن شبعة كونكوراة
كونكورالقراية------>كونكورالخدمة-------------------------------------->كونكور العرس--> direct يجي كونكور الابناء-----> و شبعة كونكوراة اخرين

 

عايلة و دار و صغار
المال و البنون زينة الحياة الدنيا

أما في الآخرة فلا أظن الأمر يستحق تفكير

ربّي يستر
​

 

أن أكون حاضرا في نهائي رابطة الأبطال الأوروبية و تفوز به اليوفنتوس