• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

المحكمة اللادولية الجنائية.فلينتظر كل عربي دوره لدخول الحلبة

anacondas

عضو فريق عمل المنتدى العام
إنضم
16 ديسمبر 2008
المشاركات
3.244
مستوى التفاعل
23.331
هاجم نصر اللّه الأمين العام لـ «حزب اللّه اللبناني»المحكمة الجنائية الدولية لقرار إيقاف الرئيس السوداني عمر البشير واتهمها انها لم تثبت أنها محكمة عادلة وان هناك جرائم حرب جويلية عام 2006 ولم تحرّك المحكمة الدولية ساكنا حول ما قامت به اسرائيل وأكد أنه يتم استخدام المحكمة لمشاريع كبرى في العالم والسودان في دائرة استهداف وحدته وموارده المائية والنفطية معتبرا القرار حلقة جديدة من التآمر على السودان.
وحذّر نصر اللّه من تكرار هذا الأمر لكل مستهدف من الادارة الأمريكية.
قضية للنقاش
كيف ترى قرار المحكمة اللادولية الجنائية في إصدارها مذكرة توقيف ضد الرئيس العربي السوداني البشير ؟
إزدواجية القانون الجنائي الدولي تضع السودان بين المطرقة والسندان؟

أكلت يوم أكل الثور الأبيض
الثيران العربية تعامل على الطريقة الاسبانية في لعبة مصارعة الثيران
التمويه
المكر
الفرجة والاثارة
الاعياء
ثم الضربة القاضية

مادام العرب ساكتين فلينتظر كل واحد دوره لدخول الحلبة
:cry:
 
:besmellah1:
لعبــــــــة جــــديدة أختـــــــرعها ألغـرب علينـا لنلعب بهـــا نحـــــــــــــــن أذا أن لآ يقفـوهم علـى حــدّهم (يعنـي ألقـادة) فمسـلسل ألمهـزلة ٍيتـواصل و ألشّعـب ألعـربي لا يـريد ألأهــــانة
 
بالله كان يخرج شوي الواحد من الاحداث و يحاول يعمل نظرة مستقلة قدر المستطاع ماذا سيكون الاستنتاج..اليس حسن نصر الله يلعب ايضا دور ثاني في المنطقة...و عمر البشير ما تلك الطريقة التي قابل بها القرار بالرقص و الصياح الفارغ...يقول سأضع المحكمة و كل من لف لفها تحت ساقي و هو بقرار المحكمة محروم حتى من الخروج من ارض السودان و كانه في مصيدة...و العرب اليس كل واحد منهم يلعب دور اكبر في المنطقة الم يقسموا انفسهم جبهة معارضة او ممانعة و جبهة موافقة...هل هناك من يستطيع ان يقدم لي دورا لحكومة تلعب دورا لاجل شعبها...لكل مصالح و لا يلام من يريد ان ياخذ مصالحه على حساب الاخر من يلام شعوب تسرق من كل فج عميق ...و تعي انها تنهب و لا تحرك ساكنا
 
بالله كان يخرج شوي الواحد من الاحداث و يحاول يعمل نظرة مستقلة قدر المستطاع ماذا سيكون الاستنتاج..اليس حسن نصر الله يلعب ايضا دور ثاني في المنطقة...و عمر البشير ما تلك الطريقة التي قابل بها القرار بالرقص و الصياح الفارغ...يقول سأضع المحكمة و كل من لف لفها تحت ساقي و هو بقرار المحكمة محروم حتى من الخروج من ارض السودان و كانه في مصيدة...و العرب اليس كل واحد منهم يلعب دور اكبر في المنطقة الم يقسموا انفسهم جبهة معارضة او ممانعة و جبهة موافقة...هل هناك من يستطيع ان يقدم لي دورا لحكومة تلعب دورا لاجل شعبها...لكل مصالح و لا يلام من يريد ان ياخذ مصالحه على حساب الاخر من يلام شعوب تسرق من كل فج عميق ...و تعي انها تنهب و لا تحرك ساكنا

أخــــــي كلامك صحيـــــــــــــح لمــــــــاذا كلّ ألقـــرارات تطبّــــق علينـــا نحن ألعـرب
 
الأكيد أن هذه المحكمة لم تنظر في الجرائم الإسرائيلية في فلسطين, لكنها لا تنظر في قضية إلا عندما تقدم دولة ما أو مجلس الأمن شكوى تخص هذه القضية, و المعروف أنه عندما طُلب من عباس التصديق على الدعوى التي جهزتها بعض المنظمات و المحامين النشطين, رفض السيد الرئيس ذلك...
ثم أسألكم جدلا..لو أن البشير قام فعلا بكل ما وُجه إليه من تهم, فمن لشعبه المسكين ليحميه من المجازر التي ارتُكبت في حقه؟ إن رفضنا تدخل محكمة أجنبية فهل المحاكم الوطنية قادرة على إنصاف المظلومين؟ ما الحل؟
 
:satelite:

محكمة الجنايات الدولية هيكل إستحدثته الدول الإستعمارية حتى تحقق عبره ما عجزت عن الوصول إليه عبر وسائل الضغط الأخرى ، وأهدافها واضحة وهي ملاحقة كل من يرفض الخضوع لإملاءات الإمبراطورية الأمريكية أو يتصدى لمشاريعها الإستعمارية بقطع النظر عن مدى إلتزامه بمبادئ العدالة أو الديمقراطية أو حقوق الإنسان ،،، وتلك هي عدالة المكيالين في أحلك مظاهرها
:satelite:
 
لن اضيف اكثر على تدخل الاخوة الا اني اكتفي بالسؤال من هي المحكمة الجنائية الدولية وهل كل الدول متفقة وممضية
على تنصيبها ....هل تعلمون ان هناك دول لم توافق عليها ولم تمضي ومثل ذلك امريكا اعظم دولة في العالم وكذلك حليفتها الغاصبة اسرائيل ....فاماذا كل الدول العربية ممضية ومعرفة بامضائها وملتزمة بها...لماذا وقع العرب على
من يصدر احكام الاعدام في شانهم ....
هذا من ناحية ام من ناحية اخرى هل تعلمون من رفع الدعوى ضد البشير وكم بلغ عددهم ...الجواب واضح ومعلوم
ابناء بلده اي حوالي 100شخص سوداني التجاؤوا اليها ومستعدين للشهادة ضده واتهامه بجرائم حرب وابادة...
اما الغايات الاخرى والاهداف فانتم تطرقتم اليها ولا فائدة من تكرارها...
والخلاصة العرب اقاموا محكمة لتحاسبهم .....العرب هم اصحاب الحق العام وهم الشهود...
وهذا الحال كما وقع فيه احد القادة العرب الذي تعرفوه وتعرفون من اوصله الى الشنق.
تقبلوا مروري ومع الشكر
 
والله كلهم يستاهلو اكثر من المحكمة الدولية.............. الناس ماتت وهي واقفة ....... والحبل عالجرارة.....
 
أربعة نقاط مهمّة غفل عنها الجميع

.فاماذا كل الدول العربية ممضية ومعرفة بامضائها وملتزمة بها...لماذا وقع العرب على
من يصدر احكام الاعدام في شانهم ....
تقبلوا مروري ومع الشكر

-المهزلة هنا أنّ السّودان ليست من الدّول الموقّع على بنود اتّفاقيّة روما (المحكمة الجنائية الدولية) ....فكيف يحاكمون من لا يعترف أساسا بهذه المحكمة؟؟؟؟
عندما تقوم أمريكا و اسرائيل بجرائم و مجازر فهذه المحكمة لا تهتم بذلك لأنّها تدّعي أن الدّولتين الأخيرتين غير مصادقتين على البنود، و بالتّالي لا تسري عليها أحكامها....أيضا السّودان هو الآخر غير مصادق و رغم ذلك يٌحاكم...فماهو رأيكم بهذه المعادلة؟؟؟

-من ناحية أخرى...سكّان دارفور هم من المسيحيين و لهذا السّبب أصدرت المحكمة حكمها...لو كان السكّان من المسلمين لأشاح عنهم الجميع الأنظار...

-الذّهب الأسود : كالعادة يريد الغرب وضع أيديهم على مصادر البترول...

-توقيت القرار: الأخطر من كلّ هذا هو لماذا هذا التّوقيت بالذّات...و السّبب واضح، هو توجيه أنظار العالم عن الدّولة الصّهيونيّة التي ارتكبت أبشع المجازر...و وضعت مسانيديها في وضع حرج...لذا يجب أن يخفّ الوطء عليهم قليلا و ذلك بإلهائنا بقضيّة أخرى....

الدّول الموقّعة على بنود روما بالأخضر

800px-ICCmemberstatesworldmap102007.png


 
:besmellah1:
لعبــــــــة جــــديدة أختـــــــرعها ألغـرب علينـا لنلعب بهـــا نحـــــــــــــــن أذا أن لآ يقفـوهم علـى حــدّهم (يعنـي ألقـادة) فمسـلسل ألمهـزلة ٍيتـواصل و ألشّعـب ألعـربي لا يـريد ألأهــــانة


اسمحوا لي أن أضيف ردّا ىخر نقلته عن نفسي في مشاركة سابقة...لكنّي أريد طرحه مرّة ثانية لأنّه يبرز وجهة نظري للامور:



أرّقتنا فلسطين...و لم نجد دواء لهذا الأرق غير النّوم...
فجعنا لما صار في أفغانستان...و رضينا بما صار...
راقبنا ما يحدث في الصّومال...و تجاهلنا ذلك...
صدمنا ما صار في العراق...ثمّ تقبّلنا الأمر...
ذهلنا بوحشيّة مجازر غزّة...و عدنا لنومنا من جديد...

و طبعا سيبدأ الحديث الآن على السّودان، ثمّ سوريا، و بعدها إيران، و ربّما نعود لغزّة من جديد، و سيطال حديثنا الكلّ، دون استثناء.... بالتّأكيد سيتحصّل كلّ شعب على نصيبه من الحديث...سنأتي على كلّ الشّعوب في حديثنا المتواصل....و يتواصل المسلسل...اجزاء ما لا نهاية...كلّ جزء يحمل لنا معه أبطال جدد...
ورغم أنّ السيناريوهات متطابقة...ورغم أنّها أصبحت مملّة إلاّ أنّنا سنتابعها بالتّأكيد...... سنتابعها باهتمام شديد كعادتنا... سننتصب أما شاشاتنا...سنتفرّج...بل سنتخاصم على المقاعد الأولى أمام الشّاشة...لن نفلت الحلقات... سناسد الأبطال بوجداننا...و سنناقش الأدوار...و سنتحدّث عن التّقنيات...بل سنتدخّل في عمل المخرج...من كان في حجم دوره، و من لم يوفّق في الآداء....ربّما يؤدّي نقاشنا إلى انقسامنا لصفّين...لا....بل إلى صفوف عدّة....و دوما سنظلّ نتابع باهتمام....ثمّ...........ينتهي الجزء....نطفئ التّلفاز....و نذهب للفراش...كي ننام باكرا...فغدا لدينا أعمال مهمّة...نعم...مهمّة......و نظلّ ننتظر بشوق الجزء الموالي و ما سيحمل فيه لنا المخرج من احداث...هذا المخرج الذي كتب قصّته منذ قرن...و لم يبق سوى التّنفيذ و اختيار الممثّلين....
 
أعلى