رغم الحال اللدي وصلت اليه الابراكادبرا لازال هناك من يدافع على هدا الكارة السحري علما ان لكل شئ نهاية فلا باس ادن لو تقبلنا ماهو واقع بصدر رحب وهدا هو حال الدنيا
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.