حكم الصلاة على النبي بصيغة الفاتح

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

humanbeing

عضو
إنضم
10 أفريل 2008
المشاركات
1.675
مستوى التفاعل
7.482
حكم الصلاة على النبي بصيغة الفاتح

السؤال:



ما حكم صلاة الفاتح على النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الصيغة: اللهم صل على سيدنا محمد الفاتح لما أغلق، والخاتم لما سبق، ناصر الحق بالحق، الهادي إلى الصراط المستقيم... إلى آخره؟، لأنها كثيرا ما تقال عندنا بعد الفرائض بصوت عال، يرددها الإمام، ويرددها المصلون ?




الجواب:



هذه الصلاة مما أحدثها أصحاب الطريقة التيجانية، وهي فيها أشياء ما نرى فيها مانعا، فإنه الفاتح لما أغلق من جهة النبوة، لأن النبوة كانت أولا قد انتهت بعيسى عليه السلام، ثم فتح الله ذلك على يده صلى الله عليه وسلم ثم أنزل عليه الرسالة وأمره أن يبلغ الناس عليه الصلاة والسلام، لكن في هذا إجمال.


وأما الخاتم لما سبق فهو خاتم الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وهو ناصر الحق بالحق، والهادي إلى الصراط المستقيم، كل هذا حق، لكن استعمال هذه الصيغة التي أحدثها التيجانيون أمر لا ينبغي بل الواجب تركها وعدم استعمالها، لأنها إحياء لشيء لا أصل له، وفيما بينه النبي صلى الله عليه وسلم من الصيغ ما يشفي ويكفي، فإنه صلى الله عليه وسلم عندما سئل كيف نصلي عليك؟ قال عليه الصلاة والسلام: ""قولوا اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد "


وهذه صيغة عظيمة شافية كافية، وهناك صيغ أخرى أرشد إليها عليه الصلاة والسلام منها: ""اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى أزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد "ومنها الصيغة الأخرى: ""اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد "وهناك صيغ أخرى، فما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم استعمل، وهو الأفضل والأولى من هذه الصيغة التي أحدثها التيجانيون.


والمؤمن يستعمل الصيغة الشرعية التي استعملها النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة، وأرشد إليها النبي صلى الله عليه وسلم في تعليمه، إتباعا له صلى الله عليه وسلم، وطاعة لأمره، وتأسيا به وبأصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم، هذا هو الذي ينبغي للمؤمن، وألا يعتنق صيغة أحدثها من ابتدع في الدين.


ثم أيضا كونهم يتعاطون ذلك ويجهرون بذلك بعد الصلاة فهذا بدعة أخرى ولو بالصيغة الثانية، فكونهم يتعاطون هذا بعد الصلاة، ويرفعون أصواتهم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فهذا ليس له أصل سواء بهذه الصيغة أو بغيرها وإنما يصلي الإنسان بينه وبين نفسه على النبي صلى الله عليه وسلم بعد حمد الله والثناء عليه، أمام الدعاء، كما أرشد إلى ذلك النبي صلى الله عليه وسلم في حديث فضالة بن عبيد رضي الله عنه حيث قال عليه الصلاة والسلام: ""إذا دعا أحدكم فليبدأ بحمد ربه والثناء عليه ثم على النبي صلى الله عليه وسلم ثم يدعو بما شاء "وهذا هو الأمر المشروع عند الدعاء في جميع الأوقات، فكونه يحمد ربه ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم، ويدعو ربه في ليله، وفي نهاره، وفي الطريق، هذا هو الأمر المشروع للحديث المذكور، والإكثار من الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر مشروع محبوب إلى الله عز وجل، لأن الله سبحانه يقول: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا **[الأحزاب: 56].


ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: ""من صلى عليَّ واحدة صلى الله عليه بها عشرا "فالصلاة والسلام عليه أمر مشروع، ولكن على الوجه الذي فعله صلى الله عليه وسلم، وعلى الوجه الذي فعله أصحابه رضي الله عنهم.


أما أن يقوم فيصلي على النبي صلى الله عليه وسلم جهرة بعد السلام، فهذا لا أصل له، وهو من البدع، قال صلى الله عليه وسلم: ""من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد "


وهكذا ما يفعله بعض الناس إذا فرغ من الأذان قال: "لا إله إلا الله" ورفع صوته مع الأذان بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، هذه أيضا بدعة، وإنما يكمل الأذان بلا إله إلا الله، ثم يغلق المكبر، ثم يصلي على النبي بينه وبين نفسه الصلاة العادية التي ليس فيها جهر، بل الكلام العادي، يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم يقول: ""اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة إلى آخره "أما أن يجعلها مع الأذان جزءا من الأذان فهذه بدعة.


الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله






ما قولكم في صلاة الفاتح لما أُغْلِق ؟



السؤال:



ما قولكم في صلاة الفاتح لما أُغْلِق ؟



و ما حكم من يصلي بها على النبي دون الاعتقاد بما فيها من هذا الأجر الموجود في بعض الكتب؟




الجواب:



ينبغي أن يُعلم أن من شروط قبول العمل الصالح أن يكون على سُنة النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو ما يُعبَّر عنه بـ " الْمُتَابَعة " أي للنبي صلى الله عليه وسلم .



فكل عمل يُراد به وجه الله لا يكون على السنة لا يكون مقبولاً .



وهذه المسألة سبق التفصيل فيها هنا :



متى يكون العمل الصالح مقبولاً ؟






وما يُسمى صلاة الفاتح ليس لها أصل في الشرع ، بل هي مُحدَثَـة .



ولا يُتقرّب إلى الله إلا بما شرعه على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم .



والله تعالى أعلم .



المصدر شبكة المشكاة الإسلامية



ما لونته بالأحمر من السؤال الأخير, فيه كلام لأهل العلم لم أضعه.. ولكن إن كان هناك من يعتقد في صلاة الفاتح أجورا عظيمة..فهذا ما أنزل الله به من سلطان..



 
و الله لا أدري كيف يتغافل الشيخ بن باز عن عدد من الأمور ..
أولا لا نقاش في أن الصلاة الإبراهيمية هي أفضل أنواع الصلوات على سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام .. و لكني أريد أن أسأل من إعتمد هذا الرأي لتبديع صلاة الفاتح :
* أمام الحرم السديس في ختام دعائه في ليالي رمضان يقول " اللهم صل على سيدنا محمد ما ذكره الذاكرون الأبرار و صل عليه ما تعاقب الليل و النهار ... " و غيرها من صيغ الصلاة التي يستعملها و لم ترد عن النبي الأكرم عليه الصلاة و السلام فهل هو مبتدع !!!!!
* الأيمة الأعلام و السلف الصالح من أيمة الفقه كانوا يستفتحون كتبهم بالصلاة على النبي و لم يبلغ إلى علمي المتواضع أنهم إقتصروا في ذلك على الصلاة الإبراهيمية !
أما كون الرسول الأكرم علم الصحابة هذه الصيغة فهو لذكرها في الصلاة و الصلاة عليه التي هي فرض علينا مرة في العمر ...
فلا ينبغي التشديد فيما فه سعة و لا التكلم بما لا يقبله عقل ..
أما بالنسبة لشبهة تبديع الجهر بالذكر بعد الصلاة ... فقد ثبت في الأثر الصحيح أن صلاة الرسول الأكرم كان يعرف إنقضائها بسماع الذكر ! و راجعوا كذلك حديث الملائكة السواحة .. و لكل فريق أدلته فلا ينبغي التبديع هنا إلا لمن تعصب لرأيه ..
بقي أن أقول ملاحظة أن بعض أهل الصوفية هداهم الله قد بالغوا في تقدير صلاة الفاتح و هو مما لا يجوز .. و هذا ينبغي التحذير منه بل هي مما فتح الله به على وليه ....
 
و الله لا أدري كيف يتغافل الشيخ بن باز عن عدد من الأمور ..
أولا لا نقاش في أن الصلاة الإبراهيمية هي أفضل أنواع الصلوات على سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام .. و لكني أريد أن أسأل من إعتمد هذا الرأي لتبديع صلاة الفاتح :
* أمام الحرم السديس في ختام دعائه في ليالي رمضان يقول " اللهم صل على سيدنا محمد ما ذكره الذاكرون الأبرار و صل عليه ما تعاقب الليل و النهار ... " و غيرها من صيغ الصلاة التي يستعملها و لم ترد عن النبي الأكرم عليه الصلاة و السلام فهل هو مبتدع !!!!!
* الأيمة الأعلام و السلف الصالح من أيمة الفقه كانوا يستفتحون كتبهم بالصلاة على النبي و لم يبلغ إلى علمي المتواضع أنهم إقتصروا في ذلك على الصلاة الإبراهيمية !
أما كون الرسول الأكرم علم الصحابة هذه الصيغة فهو لذكرها في الصلاة و الصلاة عليه التي هي فرض علينا مرة في العمر ...
فلا ينبغي التشديد فيما فه سعة و لا التكلم بما لا يقبله عقل ..
أما بالنسبة لشبهة تبديع الجهر بالذكر بعد الصلاة ... فقد ثبت في الأثر الصحيح أن صلاة الرسول الأكرم كان يعرف إنقضائها بسماع الذكر ! و راجعوا كذلك حديث الملائكة السواحة .. و لكل فريق أدلته فلا ينبغي التبديع هنا إلا لمن تعصب لرأيه ..
بقي أن أقول ملاحظة أن بعض أهل الصوفية هداهم الله قد بالغوا في تقدير صلاة الفاتح و هو مما لا يجوز .. و هذا ينبغي التحذير منه بل هي مما فتح الله به على وليه ....

صحيح كلامك..
لكن ربما ما دعا الشيخ رحمه الله لهذا القول, أن من جاء بصلاة الفاتح(لا أستحضر إسمه) قرنها بتلك الأجور العظيمة..كما أن المداومة عليها بعد كل صلاة, يجعل منها بدعة-حتى لو لم يِؤمن بتلك الأجور-(أضنك توافقني)..
أما فيما يخص الجهر بعد الصلاة, فأنا معك..و لكن كل بمفرده,كما ذكر الألباني رحمه الله, وليس جماعة لأن لا دليل على ذلك

 
و الله لا أدري كيف يتغافل الشيخ بن باز عن عدد من الأمور ..
أولا لا نقاش في أن الصلاة الإبراهيمية هي أفضل أنواع الصلوات على سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام .. و لكني أريد أن أسأل من إعتمد هذا الرأي لتبديع صلاة الفاتح :
* أمام الحرم السديس في ختام دعائه في ليالي رمضان يقول " اللهم صل على سيدنا محمد ما ذكره الذاكرون الأبرار و صل عليه ما تعاقب الليل و النهار ... " و غيرها من صيغ الصلاة التي يستعملها و لم ترد عن النبي الأكرم عليه الصلاة و السلام فهل هو مبتدع !!!!!
البدعة لا تكمن في الدعاء ولكن تكمن البدعة في تخصيص اسم معين لها وتقنينها بان يداوم عليها في وقت معين وكيفية معينة هذا التقنين هو الذي يفرق بين اجتهاد السديسي في الدعاء وبين صلاة الفاتح
 
قد قلت في مداخلة سابقة أن تخصيص أجر معين لها هو من مغالاة بعض المتطرفين من أهل الصوفية و لكني لا أعلم أن لها وقتا معينا إلا إن كنت تقصد عقب صلاة الجمعة فلا أرى فيه حرجا بما أنها طريقة لختم الدعاء ..
أنا لا أتحدث عما أبدعه بعض المنتسبين للصوفية فأولئك حتى أهل الصوفية يتبرون منهم و لكن عن العاقلين منهم ...
 
و الله لا أدري كيف يتغافل الشيخ بن باز عن عدد من الأمور ..
أولا لا نقاش في أن الصلاة الإبراهيمية هي أفضل أنواع الصلوات على سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام .. و لكني أريد أن أسأل من إعتمد هذا الرأي لتبديع صلاة الفاتح :
لم يكن الشيخ بن باز هو الذي بدعها وحده إنما بدعها قبله الإمام بن باديس ولا يخفى على أحد أن بن باديس من المالكية ومن علماء الجزائر الذي توفي في سنة 40 أي قبل بن باز بكثيرلكن أسوق لك ما قاله التيجاني بنفسه ومثبت في كل كتب التيجانية " قال التجاني عن نفسه: "ثم أمرني صلى الله عليه وسلم للرجوع إلى صلاة الفاتح لما أغلق فلما أمرني بالرجوع إليها سألته صلى الله عليه وسلم عن فضلها فأخبرني أولاً بأن المرة الواحدة منها تعدل من القرآن ست مرات، ثم أخبرني ثانياً أن المرة الواحدة منها تعدل كل تسبيح وقع في الكون، ومن كل ذكر من كل دعاء كبيراً أو صغيراً، ومن القرآن ستة آلاف مرة.." إلى أن يقول:

"قال صلى الله عليه وسلم ما معناه: إن صلاة الفاتح لما أغلق بستمائة ألف صلاة، وكل صلاة من الستمائة ألف صلاة بأربعمائة عزوة، ثم قال بعده صلى الله عليه وسلم: إن من صلى بها أي بالفاتح لما أغلق.. إلخ مرة واحدة حصل له ثواب ما إذا صلى بكل صلاة وقعت في العالم، من كل جن وإنس وملك ستمائة ألف صلاة، من أول العالم إلى وقت تلفظ الذاكر بها، أي كأنه صلى بكل صلاة ستمائة ألف صلاة من جميع المصلين عموماً ملكاً وجناً وإنساً، وكل صلاة من ذلك بأربعمائة غزوة، وكل صلاة من ذلك بزوجة من الحور وعشر حسنات ومحو عشر سيئات ورفع عشر درجات، وأن الله يصلي عليه وملائكته بكل صلاة علي عشر مرات"
فهل أن هاته الصلاة أحسن من القرآن وهل أن الرسول صلى الله عليه وسلم حبى بها التيجاني ولم يعطها لأصحابه ؟ فتأمل يا أخي فيما قاله وأترك لك الحكم .

فهو يقول مرة أنها أحسن من القرآن ستة مرات وأخرى ستة آلاف مرة فأيها أصح ست أم ستة آلاف ؟
 
ليس كل ما كتب في الكتب تصدقه أو ما نقل في المواقع تؤمن به .... تأكد من هذا . و أبدا لا يكون لولي من أولياء الله أن يتقول مثل هذا الكلام ... فلولا تأتينا بسند متصل يثبت لنا قول التيجاني لهذا القول .
أقول هذا لأن الخرافات ملئت كتب بعض الصوفية و بعض الأعداء أضافوا إليها فلم يعد يعرف الصادق من الكاذب ...
 
ليس كل ما كتب في الكتب تصدقه أو ما نقل في المواقع تؤمن به .... تأكد من هذا . و أبدا لا يكون لولي من أولياء الله أن يتقول مثل هذا الكلام ... فلولا تأتينا بسند متصل يثبت لنا قول التيجاني لهذا القول .
أقول هذا لأن الخرافات ملئت كتب بعض الصوفية و بعض الأعداء أضافوا إليها فلم يعد يعرف الصادق من الكاذب ...
بارك الله فيك يا أخي هذا الكلام ذكر في كتاب "جواهر المعاني وبلوغ الأماني في فيض سيدي أبي العباس التجاني لعلي حرازم بن العربي الفاسي"
هذا ويا أخي أضفت في الملحقات رأي الشيخ بن باديس وما رجوت بهذا إلا النصح ولا التقول على أي من المسلمين
 

المرفقات

  • صلاة الفاتح لما أغلق.doc
    55,5 KB · المشاهدات: 3
صرنا نخاف إن صلينا على النبي أن يتهمنا البعض بالابتداع و يخرجوننا من الدين. من منا لا يعلم بأن الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم بعد صلاة الجمعة بأنها ليست جزءا من الصلاة؟! كلنا نعلم هذا من دون شك. المشكل هو أن بعض الشيوخ أصيبوا بسوء الظن بالآخرين فإن احتفلنا بالمولد النبوي قالوا بدعة و ليست من الدين و حولوه إلى عبادة نتعبدها برغم أنا لا نفعل ذاك الشيء من قبيل العبادة و إن خصصوا هم أسبوعا سنويا للاحتفال بمولد شيخهم محمد عبد الوهاب قالوا ليس في ذلك بدعة... يتكلمون عن الجهاد ثم يأتون ليحرموا المقاومة الفلسطينية... يتبعون السلف ثم يتهمون بعض السلف بفتح المجال للشرك... يتكلمون على ضرورة التصدي للاجتياح الغربي ثم يحرمون مقاطعة المنتوجات الغربية من دون اذن الحاكم...يقولون بأن قتل المسلم لأخيه المسلم حرام ثم يسكتون و يؤيدون قبول القوات الأمريكية في الحرب على العراق... يؤيدون بن لادن في حربه مع الأفغان و يجرمون الشيخ ياسين في حربه مع اسرائيل...
أنا ما عدت أبحث في الانترنت عن فتاوى فلم أعد أتعقل شيئا دون البحث في الكتب القديمة للذاهب الأربعة أو أسأل إماما صالحا أعرفه. فأنا أعرف ما الذي أفعله على الأقل و أستطيع التمييز بين الأشياء. أنا لا أتهجم و لكني لا أستسيغ التضارب في المواقف.
 
أنا لا أتهجم و لكني لا أستسيغ التضارب في المواقف.
ولن تستطيعي الوصول الى فهمهم مادمت تظنين فيهم اعداء اذا اردت فهم الحقيقة انزعي هذه الخواطر المخلوطة بالشبهات ثم احكمي من خلال عقل محايد
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى