أخي غسان ربما تكون السجارة صديقك لكنه صديق خطير.
قد يخرب لك حياتك و يبتليك بالأمراض فأنصحك بترك هذا الصديق المذموم و الصاحب الخداع.فإنه تبذير للأموال و تضيع للصحة التي رزقها الله لك
أخي العزيز،
ما تقوله صحيح، ولكنّي والتدخين قد تعاهدنا ألاّ نفترق، وأن نظلّ كالجسد والرّوح متى افترقنا متنا، لا أدري أهو الحبّ الذي يقولون أنّه لا يسلو عاشقه إلاّ إذا مات..
أخي العزيز، شكرا أن نصحتني ولكنّي أعجز ما أكون عن ترك التدخين، ربّما أخرجه من حياتي يوما أو يخرجني هو من حياة لست آسفا على فراقها، أمّا الآن فنحن صديقا وحبيبان، وقد حبّرت في ذلك نصوصا طويلة إليك بعض أسطرها:
نتصور صعيب برشا لو كان القهاوي معادش اناس تتكيف ملا وين بش يتكيفو ؟ هوما هكا و الناس الكل بش تهبل وعلى اعصابها كان الكلام الزايد و الحقد و الحسد واللاهوة بالعباد شكون مشا شكون جا ان شاء لله يكون القرار صحيح خلي العباد تشد دارها وتنقص من تقطيع و التريش
إخوتي أليس لنا الحق جميعا؟؟ فهل للمدخن حقوق و الذين لا يدخنون أيضا،؟ من هو الأصل ومن هو الدخيل؟، على كل أنا مع الجميع و أنادي بالفصل بين المدخن و غير المدخن في جميع الأماكن العمومية ، وإحداث فضاءات خاصة لكل فئة، وإذا لازم أنا مع الطلاق بالثلاث مع من لا يحترم حقوقي
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.