• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

بسبب نجاد:الغرب يركع لاسرائيل

السلام عليكم
محمود أحمدي نجاد رئيس دولة إيران الإسلامية هو بالفعل رجل ولاكن للأسف أنا لن أصفق له لأنه شيعي...

نعم أشاطرك الرأي أن أحمدي نجاد شيعي كما أنه فارسي و ليس عربي، و انتماء هذا الرجل للفرس و الشيعة يعتبر مشكلة بالنسبة لنا
لكن و الحال على ماهو عليه، العرب مثلهم كمثل صفر على الشمال في معادلة الحساب، يعني لا وجود للعرب على الساحة العالمية
و هنا اذا اردنا ان نصفّق فعلينا ان نختار ان نصفّق لإسرائيل و انصارها (بما فيهم العرب) أو لأعدائها (بما فيهم ايران)
و الى ان يضهر شق جديد يمكن ان نصفّق له اتمنّى للعرب نوما هنيئا و احلاما لذيذة
 
انا تبادرة الى دهني سؤال:لو ان اسرائيل او امريكا اتهمت في اي ماتمر حماس او فتح بالارهاب
هل كانت الوفود العربية ستحتج وتنسحب من الماتمر
:bang::bang::bang:
 
عم حمزة;3437101 قال:
انا تبادرة الى دهني سؤال:لو ان اسرائيل او امريكا اتهمت في اي ماتمر حماس او فتح بالارهاب
هل كانت الوفود العربية ستحتج وتنسحب من الماتمر
:bang::bang::bang:

هل تنتظر اجابة الحاكم ام اجابة الشعوب؟؟؟
 
يقول المثل المصري: أنا وأخويا على ابن عمي وأنا وابن عمي على الغريب
لذا أرى من الأجدر بنا أن نتعاون مع الأتراك و الإيرانيين في مواجهة الغرب
 
هذا هو الفيديو الذي يفضح الديمقراطية

و حق التعبير الغربيين التي تتلاشى أمام

أموال إسرائيل و اللوبي الصهيوني


خطاب نجاد


 
انسحب عدد من الوفود الغربية المشاركة بمؤتمر جنيف لمكافحة العنصرية أثناء كلمة الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد الذي جدد اتهامه إسرائيل بالعنصرية وهاجم الإدارة الأميركية السابقة على خلفية حربها في العراق وافغانستان.​
فقد بادر عدد من الوفود الغربية المشاركة في المؤتمر للانسحاب أثناء إلقاء الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد كلمته في مؤتمر ديربان 2 المنعقد في جنيف وتحديدا عندما اتهم إسرائيل بصورة غير مباشرة بأنها دولة عنصرية تقوم على مبدأ التمييز والاحتلال وانتهاك حقوق الإنسان، لكنه لم يشر في حديثه إلى المحرقة اليهودية في العهد النازي.​
كما شن الرئيس أحمدي نجاد هجوما حادا على إدارة الرئيس الأميركي السابق جورج بوش على خلفية قراره غزو العراق وأفغانستان متسائلا عن الرخاء الاقتصادي والوعود المعسولة بالديمقراطية في هذين البلدين. كما طالب بإلغاء حق النقض (الفيتو) المطبق في مجلس الأمن.​
وكان الرئيس أحمدي نجاد استهل كلمته بانتقاد مجلس الامن الدولي الذي قام أصلا على مبدأ مكافأة المنتصر في الحرب العالمية الثانية في إشارة إلى الأعضاء الدائمين في المجلس، وليس على مبدأ العدالة بين شعوب الأرض، داعيا لإجراء إصلاحات عاجلة في بنية وآليات عمل المنظمات الدولية بما فيها إلغاء حق النقض (الفيتو) وإصلاح النظام النقدي العالمي.



تتمت الخبر من هنا
منقول عن الجزيرة



هل هذا الغرب فعلا يمكن ان يكون حكما في قضية فلسطين؟؟؟ لماذا يبقى السلام و مبادرة السلام الحل الوحيد للقضية الفلسطينية؟؟؟ الى متى الذل يا عرب؟؟؟ الى متى...


بربي يزي.راهو قلبي معبـــــي
 
أعلى