ظهر جبل الذهب في نهر الفرات ؟؟؟ ( فاستعدوا للفتن ...........

libre2009

عضو مميز
إنضم
18 جانفي 2009
المشاركات
1.227
مستوى التفاعل
1.587
ظهر جبل الذهب في نهر الفرات ؟؟؟ ( فاستعدوا للفتن ...........)





أنحسـار الفرات .. عن جبل من ذهب

هل دقت ساعة الصفرمن أشد الفتن و أشراط الساعة وضوحا انحسار الفرات عن جبل من ذهب



--------------------------------------------------------------------------------




قال عليه الصـلاة والسـلام

يوشك الفرات ان ينحسر عن كنز من ذهب فمن حضرة فلا يأخذ منه شياً

وفى رواية.. يحسر الفرات عن جبل من ذهب فيقتتل عليه الناس فيقتل من كل مائة تسع وتسعون

قامت تركيا ببناء عدد من السدود تحت مسمى (الجاب) وهو عبارة عن (17 سداً على الفرات و 4 على دجلة ) وتم أخذ صور لهذا الجبل بواسطة الأقمار الصناعية أبان حرب الخليج الثانية وعن حجمه ووزنه ..!!



الأدلة عن ظهور هذا الجبل من السنة النبوية

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( يوشك الفرات ان ينحسر عن كنز من ذهب فمن حضرة فلا يأخذ منه شياً ) رواه البخاري ( 7119 ) وفي رواية مسلم ( يحسر الفرات عن جبل من ذهب فيقتتل عليه الناس فيقتل من كل مائة تسع وتسعون ) .

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { لا تقوم الساعة حتى يُحْسَر الفرات عن جبل من ذهب يقتتل الناس عليه ، فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون ، فيقول كل رجل منهم : لعلي أكون أنا أنجو ** رواه الشيخين. و في رواية قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { يوشك الفرات أن يحسر عن كنز من ذهب فمن حضره فلا يأخذ منه شيئاً** . رواه الشيخين ورواه أيضاً أبو داود والترمذي . و عن أبيّ بن كعب قال :{ لا يزال الناس مختلفة أعناقهم في طلب الدنيا ؟ قلت : أجل ، قال : فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : يوشك الفرات أن ينحسر عن جبل من ذهب ، فإذا سمع به الناس ساروا إليه ، فيقول من عنده : لئن تركنا الناس يأخذون منه ليذهبن به كله ، قال : فيقتتلون عليه ، فيقتل من كل مائة تسعة و تسعون **رواه مسلم . و عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { لا تذهب الدنيا حتى ينجلي فراتكم عن جزيرة من ذهب ، فيقتتلون عليه ، فيقتل من كل مائة تسعة و تسعون **. رواه حنبل بن إسحاق في كتابه الفتن بسند صحيح . عن أبي هريرة قال: لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب يقتتل عليه الناس، فيقتل تسعة أعشارهم. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب فيقتتل الناس عليه فيقتل من كل عشرة تسعة (سنن ابن ماجه). ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال: ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يحسر الفرات عن جبل من ذهب فيقتتل الناس فيقتل من كل مائة تسعون ‏ ‏أو قال تسعة وتسعون ‏ ‏كلهم يرى أنه ينجو ( مسند أحمد ) . عن أبي هريرة قال: يحسر الفرات عن جبل من ذهب فيقتتلون عليه فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون، ولا تقوم الساعة إلا نهارا. يحسر الفرات عن جبل من ذهب وفضة، فيقتل عليه من كل تسعة سبعة، فإن أدركتموه فلا تقربوه. (نعيم بن حماد في الفتن - عن أبي هريرة). حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة أنبأنا محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: -يوشك أن يحسر الفرات عن جبل من ذهب يقتتل عليه الناس حتى يقتل من كل عشرة تسعة ويبقى واحد.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لست أدري إن كان لك مصدر موثوق على ظهور هذا الجبل في أيامنا هذه؟
وعلى أية حال الفتن تحيط بنا من كل جانب نسأل الله السلامة والعافية.. وأن يبعد عنا الفتن ما ظهر و ما بطن ويجعلنا مفاتيحا للخير و مغاليقا للشر..اللهم آمين.
و سواء كان هذا الزمن هو الذي حدثنا عنه رسول الله صلى الله عليه و سلم أو لا, نسأل الله أن يحيينا مادامت الحياة خيرا لنا و يميتنا إن كان في الممات خير لنا.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 
هذا الخبر ليس بكاذب فقد بدأت الأخبار تتكلم عن العثور على بعض الذهب بالكشف عن آثار بدأت تظهر بجفاف نهر الفرات نتيجة للحرارة و السدود التي أقيمت. و مع أن المكتشفات تعد من قبيل الكنوز الأثرية فقط إلا أن علماء الآثار و الحفريات لا ينكرون أن بها كميات من الذهب الذي استولى عليه لصوص الآثار و ما يزالون...
هذا مقال إخباري يرصد القليل من هذا مع العلم أن هذه الأحداث يحوم حولها الكثير من التكتم في المدة الأخيرة و غير بعيد جدا أن نرى كلام رسول الله صلى الله عليه و سلم عن جبل الذهب و ما يتبعه من الهرج و القتل يتحقق... و ليس لنا أن نطلب إلا العافية و الأمان لنا لهذه الأمة


جفاف بحيرة حديثة في الأنبار يكشف كنوزا آثارية من حضارة العراق القديم أدت موجات الجفاف واقامة السدود الى انحسار واسع النطاق لمياه بحيرة حديثة في محافظة الانبار غرب البلاد الامر الذي كشف النقاب عن مبان عتيقة ومواقع دفن يخشى علماء الاثار ان تصبح نهبا للصوص الاثار والمقابر.

وقال ياسين جبارة خبير الاثار الذي يشرف على مواقع حديثة في تصريح نقلته وكالة رويتر"عثرنا في الاونة الاخيرة على مقابر تم نبشها ومحتويات مهشمة من القبور حولها" واضاف انه عثر ايضا على بعض العظام المتناثرة قرب المقابر مشيرا الى ان سبب تناثرها هو المياه التي جرفتها او الانشطة البشرية التي حدثت في عهد ليس ببعيد.

وشوهدت اوعية فخارية اثرية مبعثرة تعرضت للكسر في فترات قريبة على ضفاف البحيرة حيث ظهرت غابة موحشة من الاشجار الجافة في اعقاب المياه التي غمرت المنطقة عام 1986 عقب بناء سد.

وأدت سدود اقيمت على مجرى نهر الفرات وموجات من الجفاف الى درجة شديدة من تجفيف بحيرة حديثة خلال العامين المنصرمين. وتقف الاشجار الميتة الان في منطقة موحشة وسط خلفية من الصحراء الجرداء فيما تناثرت بالمنطقة جيف الطيور والحيوانات النافقة.

وقال جبارة وهو يستخلص بقايا اوعية فخارية من بين الاوحال "هناك أناس حفروا ليستخرجوا مثل هذه الاوعية ثم كسروها بحثا عن الذهب بداخلها."
ونهب المواقع الاثرية للعراق من المشكلات الشائعة خلال عقود من الحرب والعقوبات ابان فترة حكم صدام وما اعقبها من حالة الانفلات الامني التي عصفت بالبلاد منذ سقوط نظامه عام 2003 عندما نهب اللصوص 15 الف قطعة فنية من المتاحف وحدها.

ويقع العراق في قلب منطقة يصفها كثيرون بانها مهد للحضارات مثل الامبراطوريات الاشورية والبابلية والسومرية التي سادت ثم بادت عبر قرون وقرون.

ويشاهد على ضفاف بحيرة حديثة درجات سلالم حجرية واقبية وسقوف لغرف تملؤها الاوحال فيما تفترش سطح الارض اعداد كبيرة من القواقع البحرية التي تخلفت عن انحسار مياه البحيرة.

ويرجع كثير من مقابر بحيرة حديثة الى الحضارة الاشورية الا ان المواقع والاطلال الاثرية حولها تمثل خليطا من الحضارات والعصور التاريخية التي تمتد عبر خمسة الاف عام.

ودفن الذهب في الاوعية والجرار الضخمة من عادات ملوك الحضارة الاشورية ومن بين مقتنيات المقابر المشغولات الذهبية والاحجار الكريمة وقوارير المكاحل والكؤوس والاوعية الاخرى. ومن بين الاكتشافات في الاونة الاخيرة الاقراط الذهبية التي توضع في الانف والحجال ومشغولات معدنية اخرى.

واذا سار المرء على ضفاف البحيرة لاكتشف شقفات كبيرة الحجم من الخزف والفخار يقول المرشد السياحي انها تشير الى وجود مقابر اسفلها.

وقال مسؤولو محافظة الانبار انهم يخشون من شيوع عمليات النهب التي عصفت بمواقع اثرية اخرى بالعراق.
واعرب علي فرج كبير خبراء الاثار بالانبار عن قلقه من ان تصبح عمليات النهب المنظمة مشكلة مشيرا الى خطورة تأثر الموقع الاثري في حديثة.

وقال ان هناك تسعة فقط من رجال الشرطة كلفوا بحراسة 435 منطقة اثرية في الانبار وهي منطقة صحراوية شاسعة. واضاف ان المنطقة بحاجة الى الحماية والى الكثير من الموارد.

واسهمت جهود دولية في انقاذ بعض من الاثار المعروفة والمهمة في حديثة قبل ان تغمر المياه المنطقة منذ اكثر من 20 عاما الا ان فرج قال ان المياه ازاحت الستار عن مزيد من المقابر وان هناك الكثير منها لايزال قيد الاكتشاف
.
 
أعلى