aopen2008
عضو فعال
- إنضم
- 22 ماي 2008
- المشاركات
- 309
- مستوى التفاعل
- 223
جدد رئيس النادي الافريقي السيد كمال إيدير رغبته في الرحيل مرة أخرى مثلما فعل في مثل هذا الوقت من الموسم الماضي عندما تمسك بمغادرة كرسي الرئاسة والحقيقة ان رئيس الافريقي مصرّ هذه المرة على الرحيل مهما كانت الضغوطات التي سيتعرض لها لأجل البقاء لفترة أخرى.. ولا يعرف هل سـ «ينجح» هذه المرة في الانسحاب أم سيتعرض لضغوطات كبيرة ويجد نفسه في نهاية المطاف مجبرا على البقاء على الأقل حتى تنتهي فترته النيابية في نهاية الموسم القادم؟
لو تمسك السيد كمال ايدير بقرار مغادرة كرسي الرئاسة فأكيد ان معظم أعضاء الهيئة الحالية سيغادرون الفريق ليكون هناك رئيس جديد وهيئة أخرى معظمهما من خارج التركيبة الحالية. والحقيقة ان هناك اتصالات واسماء مرشحة لتعزيز الهيئة لكن ليس هناك أي شيء رسمي حتى الآن وأكيد ان الأيام وربما الاسابيع المقبلة ستوضح عديد الاشياء في خصوص جديد الهيئة المديرة التي ستسيّر النادي الافريقي في الموسم الجديد.
مظالم كثيرة
حسب مسؤول بارز بهيئة الافريقي فإن قرار الرحيل هذا المتخذ من أغلب المسؤولين جاء لأكثر من سبب منها ما يتعلق بالجامعة ولجنة التحكيم التي أضرت بالفريق في أكثر من مباراة وقد استشهد محدثنا بما حدث في بنزرت ضد النادي البنزرتي وما فعله الحكم سمير الهمامي يومها.. ثم مباراة الملعب التونسي والافريقي عندما حرم رياض المسعي الافريقي من ضربة جزاء شاهدها كل الناس ونفس الشيء للحكم السويسري جيروم لابريار الذي رفض الاعلان عن ضربة جزاء للمهاجم ياسين بوشعالة في آخر الدقائق.
لو تمسك السيد كمال ايدير بقرار مغادرة كرسي الرئاسة فأكيد ان معظم أعضاء الهيئة الحالية سيغادرون الفريق ليكون هناك رئيس جديد وهيئة أخرى معظمهما من خارج التركيبة الحالية. والحقيقة ان هناك اتصالات واسماء مرشحة لتعزيز الهيئة لكن ليس هناك أي شيء رسمي حتى الآن وأكيد ان الأيام وربما الاسابيع المقبلة ستوضح عديد الاشياء في خصوص جديد الهيئة المديرة التي ستسيّر النادي الافريقي في الموسم الجديد.
مظالم كثيرة
حسب مسؤول بارز بهيئة الافريقي فإن قرار الرحيل هذا المتخذ من أغلب المسؤولين جاء لأكثر من سبب منها ما يتعلق بالجامعة ولجنة التحكيم التي أضرت بالفريق في أكثر من مباراة وقد استشهد محدثنا بما حدث في بنزرت ضد النادي البنزرتي وما فعله الحكم سمير الهمامي يومها.. ثم مباراة الملعب التونسي والافريقي عندما حرم رياض المسعي الافريقي من ضربة جزاء شاهدها كل الناس ونفس الشيء للحكم السويسري جيروم لابريار الذي رفض الاعلان عن ضربة جزاء للمهاجم ياسين بوشعالة في آخر الدقائق.