العلان و منى الميساوي خاصة معروفين بالتملق و المحاباة للنادي الفريق. فقط شوفو العناوين متاع الفرق الاخرى و عناوين تخص النادي الافربقي. اني واحد من الناس مقاطعها هي و الحدث... لا يروجون سوى الثارة و التفسخ
قبل كل شيء مشكلة المخدرات هي مشكلة تهم كافة المجتمع وهي افة على الجميع الوقوف ضدها وليست مقتصرة على الرياضين نعود للمشكل من أوله وهو ان اللاعب المعني كان وقع اجراء تحليل لكشف المنشطات والتحليل يكشف اضافة عن المنشطات كل ما يوجد في الجسم ومنها المواد المدرجة بجدول ب المعاقب عليها بموجب قانون12/05/1992 بعام سجنا وألف دينار خطية وهي العقوبة الدنيا تحليل اللاعب كان ايجابي واتضح انه تعاطى القنب الهندي والمتعارف عليه باسم الزطلة والمدرجة بالجدول ب المذكور وقع عقاب اللاعب من قبل الجامعة التونسية لكرة القدم والعادة انه يقع العقاب دون تبرير الاسباب حفاظا على سمعة اللاعب لكن وقع الكشف على علة العقاب من قبل هيئة النادي الرياضي البنزرتي في خضم الخلافات بين رئيس الهيئة ونائبه نعود للقانون الذي يلزم كل من يعلم بوقوع احدى الجرائم المذكورة باعلام النيابة العمومية بها وهذا ما تم فعلا من قبل الجامعة التونسية لكرة القدم وتمت احالة اللاعب بحالة سراح على التحقيق ثم على المجلس الجناحي بالمحكمة الابتدائية ببنزرت ووقع القضاء ابتدائيا بسجنه مدة عام واحد وتخطئته بمبلغ 1000 دينار وقدوقع استئناف الحكم المذكور بالنسبة لللاعب ولهيئة الترجي الرياضي التونسي تتمسك بخلل اجرائي وهو أنه اعتمدت المحاكمة على تقرير المركز الوطني للكشف على المنشطات التابعة لوزارة الرياضة في حين انه يستوجب القانون الاجرائي الجزائي معاينة الجريمة من قبل الضابطة العدليةكالشرطة والحرس وطني وان المركز المذكورليس له صفة الضابطة العدلية أريد ان الاحظ شيء مهم وأن اللاعب بتصريحاته ضمن جريدة الاعلان اعترف اعترافا واضحا باقترافه للجريمة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.