• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

بلا عنوان.....

cheb manai

نجم المنتدى
عضو قيم
إنضم
30 جويلية 2007
المشاركات
4.343
مستوى التفاعل
23.222
:besmellah1:
تحية متجددة الى كافة احباب ورواد المنتدى العام تونيزيا سات وبعد موضوعي اليوم بلاعنوان لاني بحثت له عن ذاك فلم اجده ..وتركته هكذا بلاعنوان ..لعل كل قارئ ومتصفح له يختار له العنوان الذي يناسبه ..واما فحواه .فانه الاتي...تونس بلدنا وله دستوره ومن ضمن بنود هذا الدستور بند اساسي يقول بان البلاد دولة حرة مستقلة ..العربية لغتها والاسلام دينها...ولم نستثني بلادنا من هذا فمعظم الدول العربية تقر العربية كلغة والاسلام كدين لها وهو الاول ..اذن كلامنا يعتبر من هذا المنطلق عاما يشمل جميع الدول العربية..او الامة العربية المسلمة ..اذن أين الاشكال المطروح ..اذا سلمنا باللغة العربية كلغة الشعب الواحد من المحيط الى الخليج ..فهل كل العرب ينطقون العربية كلغة دون ان نشير الى من يجيد لغات اخرى غيرها ولايرضى الا باستعمالها والنطق بها في حياته الخاصة وبين المجتمع من معاملات وانشطة وغيرها من المجالات..ويرتاح البعض لتلك اللغات الاجنبية كلغة للتواصل والفهم والتبليغ..وكاداة ووسيلة للتخاطب وادارة الاعمال خاصة منها التي تعتمد على قوانين وضعية موروثة ودخيلة على المجتمع العربي ولازالت قائمة الى اليوم رغم التعريب لبعض الدول لبرامج التعليم والقوانين ...وفي المجمل تبقى اللغة العربية هي الاساس والمرجع ..الا ان مايطرح لماذا لم تعترف بعض الدساتير بان نسبة الناطقين باللغة العربية ليس بنسبة مائة بالمائة أي ان هناك نسبة لاباس بها من العرب الذين لايحذقون لغتهم الاصل مثلما لايحذق معظم العرب للغات اجنبية حتى وان درسوها وتعلموها تبقى العربية مكملة ورائدة في التواصل داخل المجتمع العربي المسلم...والطرح الثاني والاساسي في الموضوع بعد المسلمات تلك بعامل اللغات ..هو الاسلام ..اليس هناك ديانات اخرى غير الاسلام في الدول العربية كالمسيحية واليهودية ..وفئات اخرى من المجتمعات لادين لهم مثل العلمانيين والملحدين وغيرهم...ولو بنسب ضئيلة ..وتجد معظم الدساتير لا تقر بوجودهم صراحة ..وان حفظته تحت غطاء المواطنة ..والوطن للجميع...ولربما هنا قد يخالفني الراي الكثير ..ولهؤلاء اقول ..الجميع يعترف بان البلد الفلاني العربي مسلم شعبه ..اذن لماذا كلما تحدث حادثة ما في ذاك البلد او غيره ..تتحرك فئة ما للدفاع عن الاسلام ..فيشار اليهم بانهم فئة المسلمين او المنتمون الى التيار الاسلامي او ذات التوجه الاسلامي ..او عندما ينظم فئة منهم الى حزب سياسي ..يسميهم البعض الاخر بتلك النعوت ويشيرون اليهم بتلك الاوصاف.. الاخوة المسلمين ..او التيار الاسلامي ..او ذات التوجهات الاسلامية...او ترفع فئة منهم قضية لدى المحاكم مثلما حصل في مصر و في بلادنا مؤخرا وفي معظم البلدان العربية الاسلامية الاخرى فيستثنوا هؤلاء عن بقية الشعب المسلم بطبعه ..والذي اقرت دساتيره الاسلام الدين الاول في تلك البلدان...اليس من المنطق والنزاهة ان تلك الفئة التي تدافع عن الاسلام وترفع قضايا امام المحاكم تمثل غالبية الشعوب المسلمة اساسا تحت مرجع الدستور الذي يقر ذالك...اليس من الخطا ان نسمي هؤلاء بتلك الصفات وننسبها اليهم دون البقية المسلمة من الشعب...ام ان الاسلام اصبح فعلا غريبا كما لو ولد لاول مرة... وما هؤلاء الا وحدهم المنتمين اليه والمدافعين عنه ..والبقية يعلم الله أي دين يعتنقون....
اكتفي بهذا الحد من التساؤل واطرح لكم الامر لعلكم تنيروني ...
مع الشكر للجميع
الشاب.مناعي

:satelite::kiss::oh:
 
رغم ما في موضوعك من مرارة أفهم أسبابها...ورغم ما أوردت من وقائع...فإنّي متفائل خيرا بواقع الأمّة..ففيها صنف ذكرته يرى اللّغة والدّين "ماعون صنعة" ...برفعهما شعارات يؤصّل نفسه واختيارته وفكره إن كان له فكر واختيارات أصلا...وهؤلاء هم المتنفّذون..وفيها صنف ثان أشرت إليه في مداخلتك ....وهو الذي يعلن أن لا قيمة للدّين واللّغة بل يراهما التّدهور ويجب أن نتخطّى التّعلّق بهما...وفيها صنف ثالث صامت...ولكن فيها صنف رابع أفراده يمسكون بأسنانهم وأظافرهم على اللّغة والدّين وفيهم خير كثير ......
كان موضوعك بلا عنوان وكان ردّي أقرع وأبتر...
 
أنا هذا أول موضوع اقرأ فيه عن تونس
وبالنسبه للسلبيات الموجودية فهي موجوده بالعديد من الدول العربيه
 

الفصل الأول من الدستور يحتاج إلى تنقيح عاجل...

إذ أن العربية ليست اللغة الأولى...بل لا نستعملها حتى في بعض المواد الدراسية و كأنها مواد مضادة للعربية رغم أن أول من أكتشفها هم عرب...

كما أن الدين الإسلامي فقد معناه الأصلي ؛ فأصبح يعني للبعض تخلفا، و للبعض الآخر وسيلة للتسلط ؛ وهو بعيد عن هذا وذاك...

 
الحق يقال أخي منّاعي هناك بعض ما أعارضك فيه تونس والبلدان العربية الأخرى هي بلدان مسلمة وأنت تحدثت عن جماعات أو فئات إسلامية . وهناك فرق كبير هنا .
كذلك هذه الجماعات هي التي تسمي نفسها .. ولأنها تيّارات متشددة فهي ترى ما تقوم به حروبا للردة وترى كل من لم ينظم إليها شبه مسلم إن لم يعتبر كافرا .. رغم أن في تفكيرهم جزء ا من الصواب .. لكنه ليس الصواب فديننا دين الاعتدال والحسنى . عموما أرجو ان أكون قد أصبت في فهم كلمة فئات ..
بقية ما تحدثت عنه أوافقك فيه ..
 
لغة الفرد هي هويته القومية، وهي مسرح تفكيره، ومجال وجدانه. هي عالمه، وحدودها تشير إلى حدود عالمه وثقافته وشخصيته. إنها تصوغ كيان المجتمع، وهو بالمقابل- يصوغ ويطور لغته التي يسوقها ويسوّقها في ألفاظ ومعان ودلالات، تعبر كلها عن مستحدثات ومضامين ورؤى.

اللغة بوتقة للتفكير، ونظام للاتصال ضمن منطلقات التعبير، ولا يمكننا وصف ثقافة أمة بدون اعتماد لغتها، وذلك في معجمها، وفي قواعدها، وصياغة مبانيها أسلوبًا وصيغًا.


أن يعرف الواحد منا العربية - أعني به ما يلي:

* أن يتدبر آي الذكر الحكيم، في معانيه وفي ألفاظه، في أساليبه، وفي تفسيره، فلا سبيل للدارسة إلا أن ينهل من حوض العربية الذي حفظها، ولا يغفل عن قوله تعالى { إنا أنزلناه قرآنًا عربيًا لعلكم تعقلون** وفي آية أخرى ( جعلناه )، فهو { كتاب فصلت آياته قرآنًا عربيًا لقوم يعلمون**. فحفظ القرآن يؤدي بصاحبه إلى استيعاب اللغة وتشرب جزالتها وفصاحتها.

* أن يعرف الدارس قواعد اللغة نحوًا وصرفًا، وإملاء، وصوتياتٍ، وبلاغةً- من بيان وبديع وعلم المعاني، ويعرف مواطن اللحن، وليس اللحن قاصرًا على نهاية الكلمة، بل هو في شكل اللفظة بدءًا من حرفها الأول.

* أن يكون مصاحبًا للشعر العربي، وخاصة التليد منه، فيكون ملتقطًا لدرره، عاشقًا لغرره، مدركًا شواهده وشوارده، ونوادره وموارده، فهو عقّار طب المهج، وهو ديوان العرب، وهو موضع اعتزاز يعتز به من يحفظه، ويستشهد به في الحدث والحديث.

* أن يعمد الدارس إلى فقه العربية، ويتابع تطور اللغة في دلالاتها، وأن يكون على بينة بطواعيتها وبمدى قابلية اشتقاقاتها، ويعرف أن هذه اللغة فيها الكنوز والرموز، وأنها عروس تمتثل لصاحب الصولة فيها.

كما عليه أن يعرف المناهج الحديثة في النظر إلى اللغة، وإلى الطاقة الكامنة فيها، وموازنة ذلك مع ما يجري في اللغات العالمية الأخرى.


إن لغة القرآن تدعونا إلى أن ندرس طرق التجديد في اللغة – في القياس والنحت والتوليد والاختصار والاقتراض......

* أن يتابع المعاجم على اختلاف مناهجها، فلا يصح ألا يعرف الدارس كيف يجد مادة في العين للخليل، أو أن يعرف ما ميزة مقاييس اللغة، أو يتصفح تاج العروس ولسان العرب وغيرها، وهذه المصادر موسوعة شاملة، وليست لغوية فقط.

أن يتبحر الدارس في مأثور العرب من الأمثال، والحكم، في الخطب والوصايا، في الرسائل والمقامات، وهذه من شأنها أن تصقل الألسنة، وتغذي الفكر، وتشيع جوًا من الأصالة والتراث، حتى ولو وُظفّت بأداء مستجد، له فعاليتة المستحدثة .

اللغة العربية مرتبطة ارتباطا وثيقا بالقرآن الكريم و الدين بصفة أعم

أهمّل الدين فأهملت اللغة و بالتالي أهملت الهوية

فالعربية هي لغة هوية و ليست بلغة تواصل فقط

منقول عن الدكتور فاروق المواسي
 
:besmellah1:


شكرا على الموضوع ..
اقول لو قسنا الامر بالبلدان الغربية و المسيحية : لست على اطلاع على بنود دستورها ..و لكن الاكيد ان تجد فيه تعريفا بالدولة و احتمال كبير ان تقرأ مثلا الانقليزية لغتها و المسيحية دينها ....
لكن هذا يا صديقي لا ينفي وجود الديان الاخرى و خاصة الاسلام و لو رأيت مثلا مرسيليا فعدد المساجد اكثر بكثير من الكنائس و هناك رابط على الفايسبوك فيه عملية احصائية تنبأ على ان فرنسا سيصبح الغالبية فيها مسلمون في غضون 30 عام قادمين ..
فالاتجاه الديني الاخر لا يفسد في الود قضية و لا يجبرنا على تغيير دستورنا و هم الصحابه في الفتوحات خيروهم بين الاسلام او البقاء على دينهم و دفع الجزية ..
اما عن الاحزاب التي تتحدث عنها و التي تنعت نفسها بالاتجاه الاسلامي او الاخوان المسلمين او غيرها ...فتلك قد يكون في الاعضاء الصغار المتحمسين منهم بعض الغيرة على الاسلام و اتباع النهج القويم لكن هل يكون ذلك بالتدمير و التخريب ..لكن رؤوسهم الكبار لا ينتمون للاسلام بشيء بل غاياتهم معروفة و ظاهرة للعيان ...بل اتخذوا من الدين وسيلة للسيطرة على عقول الناس و للخطاب الديني تأثيره كما نعلم و كما قيل "الدين أفيون الشعوب" و لو كانت نيتهم شريفة لنصرهم الله ..لكن "ربي يعرف اش يعمل "
 
الحق يقال أخي منّاعي هناك بعض ما أعارضك فيه تونس والبلدان العربية الأخرى هي بلدان مسلمة وأنت تحدثت عن جماعات أو فئات إسلامية . وهناك فرق كبير هنا .
كذلك هذه الجماعات هي التي تسمي نفسها .. ولأنها تيّارات متشددة فهي ترى ما تقوم به حروبا للردة وترى كل من لم ينظم إليها شبه مسلم إن لم يعتبر كافرا .. رغم أن في تفكيرهم جزء ا من الصواب .. لكنه ليس الصواب فديننا دين الاعتدال والحسنى . عموما أرجو ان أكون قد أصبت في فهم كلمة فئات ..
بقية ما تحدثت عنه أوافقك فيه ..

شكرا مجددا لك اخي العزيز وارد على ماتفضلت به في ردك ...نحن امة مسلمة وعربية هذا لايختلف
فيه اثنان ..ولنفترض جدلا اني العبد لله عربي تونسي الاصل مسلم محام رايت ان هناك اساءة من احد
ما لديننا الحنيف الاسلام فهل اذا تطوعت ان لم اقل من واجبي ومفروضا عليا ان ادافع عن ديني مع غيري ..ولست متطرفا ولامتشددا ولا انتمي لاي فئة ولاحزب ولا اي تشكيلة تذكر ..مجرد انسان
مسلم راى من يسيء الى عقيدته فتحرك لنصرة الحق ...وارفع قضية ضد ذاك الشخص امام القضاء
ليحكم بيننا فيما نسب اليه من تهم وجهتها اليه ..وللقضاء الحرية والعدالة في النظر في تلك القضية
وسند الحكم الذي يراه ...لماذا هنا يشار اليا والى من سبقني واتحد وتضامن معي في الرد والدفاع..
وخاصة من وسائل الاعلام باصنافها هذا المواطن من التيار الاسلامي او ذات توجه اسلامي...طبعا
انا كذلك لاني مسلم وامثل نفسي وادافع عن ديني وهذا حق من حقوقي فمن يمثلون هؤلاء الذين يشيرون اليا ويصفوني بتلك النعوت والاوصاف ...اليسوا هم مثلي مسلمين في بلد اسلامي ..فالمشكل ليس فيا
انا كمواطن عربي مسلم وانما فيمن هم حولي تملصوا او ابتعدوا عن الاسلام واصبحوا ينظرون اليا
والى غيري باننا نمثل الاسلام وذات توجه اسلامي ونسوا انهم مثلي ...لو نظرت الى معظم الصحف
والمجلدات وغيرها من وسائل الاعلام عناوين مثل هذه ...رفع دعوى قضائية من طرف بعض
المحامين المتعاطفين او المنتسبين او غير ذلك الى الاسلام ضد احد ما اساء للاسلام ...لو كان الامر
في اروبا ومثلا الدنمارك او هولاندا او غيرها تحرك بعض المسلمين هناك سواء ابناء تلك البلدان
او من المهاجرين ورفعوا دعاو ضد من اساؤوا للدين لنظر اليهم بقية المجتمع كما ينظر اليهم اليوم
في المجتمعات الاسلامية ..ولصحت تسميتهم واوصافهم بانهم مسلمين او متعاطفين مع الاسلام ...
اما ان يحدث هذا في بلدان شعوبها كلها مسلمة فهو يشير الى نقاط استفهام كثيرة ..اما التطرق الى
فئة اخرى لربما تتعمد ان تكون متخذة من الاسلام غطاء لامور سياسية ومطامح ومطامع للوصول
الى الحكم وغيرها فهذا لا يختلف فيه اثنان باعتبار المجتمعات كلها مسلمة ولايجوز امتطاء الاسلام
وجعل منه عباءة للتطرف والتشدد وامور دنوية مرفوظة اصلا...وهنا يجب الفرق بين المسلم العادي
والمسلم المتطرف السياسي بدرجة اولى ...وهنا يجب ان يدرك البعض بان ليس كل من يدافع عن
دينه منظوي او متعاطف مع المتطرفين واشباههم ...بل من حق كل مسلم ولد بارض مسلمة وشعب
مسلم ان ينهى عن المنكر ويدافع عن المحرمات والمعتقدات بطرق يشرعها الله وتقرها الانظمة الوضعية
وتحفظها الدساتير والقوانين في معظم البلدان العربية الاسلامية...
مع الشكر اخي الكريم
 
:besmellah1:




للخطاب الديني تأثيره كما نعلم و كما قيل "الدين أفيون الشعوب" و لو كانت نيتهم شريفة لنصرهم الله ..لكن "ربي يعرف اش يعمل "
لم أكن أود المشاركة في الموضوع لان أغلب الاصدقاء قالوا ماكنت أريد قوله لكن مداخلة الصديق nasro-nd واستشهاده بمقولة ماركس الدين أفيون الشعوب دفعتني للمشاركة وتوجيه الخطاب اليه.
صديقي كل الاديان أفيون للشعوب الا الدين الاسلامي فهو ملاد الشعو ب وطوق النجاة لها,ادا كنت تسلم بهده القولة وتأمن بها أدعوك الى اعادة قراءة الخطاب الماركسي ستجد ان ماركس ينتقد النصرانية وسيطرت الكنيسة على دواليب المجتمع لدالك قولته التي استشهدت بها كانت تنطلق من أساس اديولوجي موجهة للكنيسة ولا علاقة لها بالاسلام فكيف تصف أنت الدين الاسلامي بالافيون؟؟؟؟؟؟
-ان كنت استشهدت بها عن حسن نية ولاتقصد هعناها فأعتدر لك عن سوء فهمي
-ان كنت ادرجتها في مقالك عن ادراك تام لاصلها ومعانيها اسمح لي بهدا السؤال:كيف يمكن لك أن تسلم بالخطاب الماركسي والحال أنه خطاب اديولوجي
لايأسس رئية بالعالم؟؟؟؟؟؟؟
صديقي المناعي عدرا على خروجي عن موضوعك
:satelite:
 

الفصل الأول من الدستور يحتاج إلى تنقيح عاجل...

إذ أن العربية ليست اللغة الأولى...بل لا نستعملها حتى في بعض المواد الدراسية و كأنها مواد مضادة للعربية رغم أن أول من أكتشفها هم عرب...

كما أن الدين الإسلامي فقد معناه الأصلي ؛ فأصبح يعني للبعض تخلفا، و للبعض الآخر وسيلة للتسلط ؛ وهو بعيد عن هذا وذاك...


كلامك قاسي قليلا انا واحد من الناس افتخر اني تونسي عربي و مسلم
صحيح هناك بعض او الكثير سلكو الطريق الخطا لكن قليل من الصبر سيتحسن الوضع باذن الله تعالى
 
أعلى