• كل المواضيع تعبّر عن رأي صاحبها فقط و ادارة المنتدى غير مسؤولة عن محتوياتها

اللهم أنصر المسلمين في كشمير

chtourou

عضو فعال
إنضم
3 سبتمبر 2008
المشاركات
308
مستوى التفاعل
538
:besmellah1:
فرض الجيش والشرطة الهندية إجراءات مشددة في كشمير للحد من الاحتجاجات المتزايدة والمستمرة منذ نحو أسبوعين, بسبب اتهامات لعناصر أمنية باغتصاب وقتل فتاتين مسلمتين.

وأغلقت السلطات الهندية المناطق السكنية في المدينة الرئيسية في كشمير بعد إصابة أكثر من 12 شخصا أثناء احتجاجات.

ونظم آلاف من قوات الجيش والشرطة دوريات في شوارع مدينة سرينغار الخالية بعد أن مدد الانفصاليون الاحتجاجات والإضراب.

وتتهم منظمات حقوقية والانفصاليون في كشمير الشرطة الهندية باستخدام الاغتصاب وسيلة للضغط على السكان المحليين في مواجهة دعاة الانفصال.

المصدر : http://www.aljazeera.net/NR/exeres/D133A7FF-61EB-42E3-B4B7-BB972BBA5593.htm
 
من الحاجات اللي ربي وحدوا يعلم قداش نكرهها
مثل هذه الأنباء
يعني تسمع بمرأة مسلمة يتم إغتصابها و قتلها .... و نحن نيام لا أحد يحرك ساكنا
لكن لو قامت أحدهم برد الفعل و فجّر أو قتل.... ساعاتها ننهض و نصرخ ( هذا ليس من الإسلام ... هذا إرهاب ... هذا كفر... )
بالأمس كان الحديث عن الصومال و أفغانستان والصين اليوم كشمير
و كأن لا جهاد إلا الذي في فلسطيين . عفوا في غزة ( لأن الباقي رفع عنهم الجهاد )
 
لا نستطيع إلا الدعاء لهم وذلك واجب على كل مسلم فللهم انصرهم
 
وا معتصماه
لا ينسى التاريخ للمعتصم "إحتلاله لعمورية" سنة 223هـ/ 838م، يوم نادت باسمه امرأة عربية على حدود بلاد الروم اعتُدِىَ عليها، فصرخت قائلة: وامعتصماه! فلما بلغه النداء كتب إلى ملك الروم: من أمير المؤمنين المعتصم بالله، إلى كلب الروم، أطلق سراح المرأة، وإن لم تفعل، بعثت لك جيشًا، أوله عندك وآخره عندى. ثم أسرع إليها بجيش جرار قائلا: لبيك يا أختاه ! وفى هذه السنة (223هـ) غزا الروم وفتح "عمورية"، وسجل أبو تمام هذا الفتح العظيم في قصيدة رائعة. هذا هو المعتصم رجل النجدة والشهامة العربية، كتب إليه ملك الروم كتابًا يتهدده فيه، فأمر أن يكتب جوابه، فلما قرئ عليه لم يرضه، وقال للكاتب: اكتب. بسم الله الرحمن الرحيم.. أما بعد، فقد قرأت كتابك، وسمعت ندائك، والجواب ما ترى لا ما تسمع: (وسيعلم الكفار لمن عقبى الدار) [الرعد: 42]. قال إسحق الموصلى: سمعتُه يقول: من طلب الحق بما هُو له وعليه؛ أدركه.
 
اللهم أنصر المجاهدين أينما كانوا
اللهم أنصرالمسلمين في كشمير
اللهم انصر أخواننا في الشيشان
اللهم أرنا في اليهود والنصارى
يوما أسود كيوم فرعون وهامان
وأبي ابن خلف
اللهم جمد الدماء في عروقهم
وزلزل أركانهم وأهدم بنيانهم
 
لا ينسى التاريخ للمعتصم "إحتلاله لعمورية" سنة 223هـ/ 838م، يوم نادت باسمه امرأة عربية على حدود بلاد الروم اعتُدِىَ عليها، فصرخت قائلة: وامعتصماه! فلما بلغه النداء كتب إلى ملك الروم: من أمير المؤمنين المعتصم بالله، إلى كلب الروم، أطلق سراح المرأة، وإن لم تفعل، بعثت لك جيشًا، أوله عندك وآخره عندى. ثم أسرع إليها بجيش جرار قائلا: لبيك يا أختاه ! وفى هذه السنة (223هـ) غزا الروم وفتح "عمورية"، وسجل أبو تمام هذا الفتح العظيم في قصيدة رائعة. هذا هو المعتصم رجل النجدة والشهامة العربية، كتب إليه ملك الروم كتابًا يتهدده فيه، فأمر أن يكتب جوابه، فلما قرئ عليه لم يرضه، وقال للكاتب: اكتب. بسم الله الرحمن الرحيم.. أما بعد، فقد قرأت كتابك، وسمعت ندائك، والجواب ما ترى لا ما تسمع: (وسيعلم الكفار لمن عقبى الدار) [الرعد: 42]. قال إسحق الموصلى: سمعتُه يقول: من طلب الحق بما هُو له وعليه؛ أدركه.
سبحان الله عزّة ما بعدها عزّة نسأل الله أن يعيدها على المسلمين و أن ينصر إخواننا المسلمين في كلّ شبر من الأرض و أن يذلّ نواصي عبّاد البقر والمشركين و يشفي صدورنا منهم.. اللهم آمين
نسأل الله أن يتقبّل أختينا في الله من الشهداء..
 
أعلى