Thee Ya
عضو نشيط
- إنضم
- 30 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 163
- مستوى التفاعل
- 425
وزير الدفاع الوطني
( لقاء صحفي عقده يوم امس بمقر الوزارة بالعاصمة) :
( لقاء صحفي عقده يوم امس بمقر الوزارة بالعاصمة) :
-تعمد بعض الشباب التصفير عند القيام بالنشيد الوطني لمنتخب أجنبي مرفوض
-قال الوزير إنه يعارض تداول هذه الكلمة "الرافل" لما لها من خلفيات استعمارية (أصل الكلمة ألمانية وتعني التدخل المفاجئ وبكثافة لمنطقة أو محل مشتبه به بقصد القبض على فرد أو مجموعات) موضحا ان ما يجري حاليا هي حملات امنية داخلة في نطاق ما يقوم به الأمن لمعاضدة الوطن والمواطن في سبيل ضمان راحته وأمنه، وليس المقصود منها التجنيد بل التفتيش عن مطلوبين للعدالة.
-وعن مسألة التعيينات الفردية ومقدار المساهمات المقتطعة من الراتب الشهري، أبرز الوزير أن نسبة المساهمات المقتطعة ضبطها قانون الخدمة الوطنية لسنة 1994، مفيدا انها كانت قبل صدور القانون تبلغ 80 بالمائة من الأجر، ليتم الحـط منها لتتــراوح بين 30 و50 بالمائة حسب ما يتقاضاه الشاب من أجر. مشيرا في السياق ذاته أن قانون 1994 وضع تسهيلات كبيرة لتسوية الوضعيات إزاء الخدمة الوطنية.
المصدر
- وتساءل الوزير عن الذنب الذي «ارتكبته» الموزمبيق مثلا تجاه تونس عندما سمع الجماهير الرياضية في الملعب تصفّر أثناء النشيد الموزمبيقي في مقابلتها الاخيرة مع تونس او ما قد يحصل من تصرف مماثل مع النشيد النيجيري في مباراة تونس ونيجريا غدا السبت
- الحملة رفّعت عدد المجنّدين، لكنّنا نحتاج المزيد...
- على مدار العام
ذكر وزير الدفاع الوطني ان الحملات الامنية متواصلة وهي داخلة في اطار العمل العادي للأمن الوطني وليست خاصة بهذه السنة، ولا يوجد في بلادنا أي وضع استثنائي حتّم هذه الحملة مثلما ذهب الى ذلك كثيرون، وتؤدي الى ايقاف الهاربين من العدالة في قضايا الحق العام وايضا المفتش عنهم لفائدة القضاء العسكري وهم أساسا الهاربون من الواجب الوطني.
وأشار الى ان هذه الحملات تكون أحيانا مكثفة (على غرار الحملة الاخيرة) او مخفّفة، لذلك يجب التأكيد على ان إيقاف الهاربين من الخدمة العسكرية قد يحصل في كل حملة وعلى مدار السنة
المصدر