أثناء تنقلي بين القنوات لاحظت كثافة البرامج التوضحية لمناسك الحج لغاية الفهم أو تصحيح بعض الممارسات الخاطئة للحجيج.فعز في نفس كثيرا تخلف الحجاج التوانسة هذه السنة و خاصة منهم من يتوق للحج فلا أحد ضامن للعمر وتبقى الأولوية لصحة الحجيج و الحرص على سلامتهم خاصة و انهم متقدمون في السن و المرض مازال متفشيا في كل البلدان فنرجو الله ان لا يحرم مؤمن من الطواف بالكعبة و زيارة قبر الرسول صلى الله عليه و سلم.